ترامب يرفض الكشف عن موقفه من وقف الغارات على إيران
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
صراحة نيوز-قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد، إنه يعتقد بوجود فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وإيران، معربًا عن أمله في تحقيق تهدئة بين الطرفين.
لكنه أشار إلى أن القتال قد يكون ضروريًا في بعض الأحيان قبل الوصول إلى حل.
وفي تصريحاته للصحفيين في البيت الأبيض، رفض ترامب الإفصاح عمّا إذا كان قد طلب من إسرائيل وقف الغارات الجوية على إيران، مكتفيًا بالقول: “لا أريد قول ذلك”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
ضربة من الداخل: الكشف عن طريقة تسلل الموساد إلى إيران في أول يوم للهجمات
صورة تعبيرية (مواقع)
في واحدة من أكثر العمليات الاستخباراتية جرأة في العصر الحديث، كشف تقرير أمريكي أن جهاز الموساد الإسرائيلي تمكّن من التسلل داخل العمق الإيراني، وتنفيذ عملية نوعية أسفرت عن شلّ الدفاعات الجوية الإيرانية بالكامل، قبل لحظات من انطلاق الغارات الجوية الإسرائيلية.
وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، فإن العملية تم التخطيط لها بدقة على مدى شهور، وشملت تهريب مئات الطائرات المُسيّرة الصغيرة المحملة بالمتفجرات داخل حقائب سفر وشاحنات وحاويات شحن إلى قلب الأراضي الإيرانية، من خلال شبكة لوجستية سرّية.
اقرأ أيضاً دولة جديدة على خط النار: ملاجئ تُفعّل مع تصاعد شبح الحرب بين إسرائيل وإيران 15 يونيو، 2025 انفجار نقدي: الدولار يتجاوز 2600 ريال في عدن والريال اليمني يلفظ أنفاسه 15 يونيو، 2025وبمجرد اكتمال التسلل، تمركزت فرق صغيرة مجهزة بهذه الطائرات والمتفجرات قرب مواقع الدفاع الجوي الإيرانية ومنصات إطلاق الصواريخ. ومع لحظة انطلاق الهجوم الإسرائيلي باستخدام مقاتلات "F-35"، بدأت هذه الفرق بتنفيذ مهمتها المعقّدة: إسكات الدفاعات الجوية واستهداف منصات الصواريخ قبل دخولها الخدمة.
وأظهرت التفاصيل أن هذه العملية هي ما يفسّر الرد الإيراني المحدود والمربك على الضربات الجوية الإسرائيلية الأخيرة، حيث كانت العديد من المنصات الصاروخية والدفاعات الجوية قد دُمّرت أو أُعطّلت من الداخل قبل أن تدخل المعركة.
واعتبر التقرير أن هذه العملية تُجسّد كيف يمكن للتكنولوجيا الدقيقة والتخطيط الاستخباراتي أن يُغيّر قواعد اللعبة العسكرية، عبر خلق اختراقات مذهلة حتى في أكثر الأنظمة الأمنية تشددًا.
ووفقًا للتقرير، فإن الهدف الرئيسي للعملية كان تحييد التهديدات قبل أن تُطلق، وذلك لضمان عبور الطائرات الإسرائيلية بسلام وضمان فاعلية الضربة الجوية على المنشآت النووية والقيادة العسكرية الإيرانية.