حاملة طائرات أمريكية تتحرك من بحر الصين الجنوبي صوب الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
تحركت حاملة طائرات أمريكية من تمركزها في بحر الصين الجنوبي باتجاه الشرق الأوسط، بحسب ما أفادت به وكالة "رويترز".
ويأتي ذلك في ظل التصعيد العسكري الخطير بين إيران وإسرائيل.
أخبار متعلقة الأوضاع تتغير بسرعة.. أمريكا تصدر تحذيرا أمنيا في الشرق الأوسطترامب يثير التكهنات بتصريحه عن نقل دبلوماسيين أمريكيين من الشرق الأوسطاليابان: رصد حاملتَي طائرات صينيتَين تنشطان لأول مرة في المحيط الهادئ
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم الدمام حاملة طائرات أمريكية الشرق الأوسط بحر الصين الجنوبي
إقرأ أيضاً:
منظمة غرينبيس: أمامنا فرصة تاريخية لتوقيع معاهدة عالمية لمكافحة التلوث البلاستيكي
مع توجّه أنظار العالم إلى جنيف استعدادًا للجولة الأخيرة والحاسمة من المفاوضات بشأن معاهدة البلاستيك العالمية، والتي ستُعقد بين 5 و14 أغسطس، أكدت منظمة غرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن هناك فرصة تاريخية أمام قادة المنطقة لاتخاذ موقف موحّد من أجل معاهدة قوية وملزمة تحمي المجتمعات والأنظمة البيئية والاقتصادات.
وفي هذا السياق، قالت غوى نكت، المديرة التنفيذية لغرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "الميكروبلاستيك أصبح الآن داخل أجسامنا، بما في ذلك أدمغتنا وأكبادنا، وفي المياه التي نشربها والهواء الذي نتنفسه، هذه ليست مجرد قضية بيئية؛ إنها حالة طوارئ صحية عامة."
وأضافت أن التلوث البلاستيكي المتسارع في المنطقة يهدد النظم البيئية البحرية وسلسلة الغذاء والاقتصادات وصحة الإنسان، مؤكدة أن منطقتنا التي تعاني أصلًا من تحديات بيئية واقتصادية لا يمكنها أن تتحمل التهميش في هذه المفاوضات المصيرية.
وأوضحت أن قادة المنطقة يمكنهم أن يصنعوا التاريخ في مفاوضات جنيف، فهي فرصة لا تتكرر سوى مرة واحدة في الجيل لإنهاء أزمة التلوث البلاستيكي.
ودعت نكت قادة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى تبني معاهدة قوية تشمل أربعة أهداف رئيسية: تقليص إنتاج البلاستيك عالميًا، حظر المنتجات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد، وضع أهداف طموحة لإعادة الاستخدام، وتوفير آليات تمويل قوية لدعم دول الجنوب العالمي في تنفيذ المعاهدة والانتقال العادل نحو مستقبل خالٍ من البلاستيك.
واختتمت بالتأكيد على أن المنطقة لديها الكثير لتكسبه من هذه المعاهدة التي يمكن أن تحافظ على صحة الشعوب وتضمن حماية البيئة بشكل مستدام.
وأشارت غرينبيس، إلى أن فريق عمل من المنظمة سيشارك في المفاوضات بجنيف جنبًا إلى جنب مع المجتمع المدني والمجتمعات المتضررة لرفع صوت المنطقة والمطالبة بإنهاء ما وصفته بـ "الظلم البلاستيكي".