ارتفاع عدد ضحايا الأمطار الموسمية في ولاية غوجارات الهندية إلى 27 شخصًا
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
المناطق_واس
ارتفع عدد ضحايا الأمطار الغزيرة المرتبطة بالرياح الموسمية، في ولاية غوجارات منذ الاثنين إلى (27) شخصًا.
وأفاد مفوض شؤون الإغاثة الهندية ألوك كومار باندي، أن الضحايا قضوا جراء العواصف والبرق وانهيار منشآت جراء تقلبات الأحوال الجوية.
أخبار قد تهمك العثور على الصندوق الأسود الثاني للطائرة الهندية المنكوبة 15 يونيو 2025 - 10:01 مساءً تحطم طائرة مروحية شمال الهند 15 يونيو 2025 - 8:50 صباحًاوأوضح أن من بين الذين انقذوا (18) مزارعًا في منطقة غادادا، و(22) آخرين في إقليم سوريندراناغار، بعدما فاضت مياه الأنهار واجتاحت منازلهم.
وأكثر المناطق عرضة لتقلبات الأحوال الجوية هما مدينتا باليتانا، وجيسار، اللتان سجلتا تساقط (867) مليمترًا من الأمطار في (24) ساعة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الهند ولاية غوجارات
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع ضحايا المجاعة وسوء التغذية لـ175 شهيدا بينهم 93 طفلا
اعلنت وزارة الصحة بغزة ارتفاع عدد ضحايا المجاعة وسوء التغذية إلى 175 شهيدا بينهم 93 طفلا.
واشارت الوزارة في بيان لها الي ان مستشفيات القطاع سجلت 6 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” في وقت سابق ؛ أن غزة تجاوزت مرحلة المجاعة، وأن أطفالها يموتون بمعدل غير مسبوق مع التجويع الممنهج الذي تتبعه قوات الاحتلال الإسرائيلي.
ووفق موقع المنظمة الدولية، قال تيد شيبان نائب المدير التنفيذي لليونيسف في إحاطة إعلامية حول زيارته الأحدث لغزة: أن أكثر من 18 ألف طفل استشهدوا في غزة منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في تشرين الأول عام 2023، وأن أكثر من 320 ألف طفل صغير معرّضون لخطر سوء التغذية الحاد، محذراً من أن الخيارات الدولية المتخذة بهذا الشأن ستحدد “ما إذا كان عشرات الآلاف من الأطفال سيعيشون أم سيموتون”.
وأوضح شيبان “إن علامات المعاناة العميقة والجوع واضحة على وجوه أهالي غزة الذين يواجهون خطراً داهماً من المجاعة، فقد تجاوز مؤشر سوء التغذية عتبة المجاعة، حيث يقضي واحد من كل 3 أشخاص في غزة أياماً دون أي طعام”.
و اكد شيبان على ضرورة التحرك لإدخال 500 شاحنة يومياً على الأقل لغزة عبر جميع الطرق، وهذا يشمل المساعدات الإنسانية والتجارية.
وتواصل إسرائيل جرائم الإبادة الجماعية بحق أهالي قطاع غزة بالتوازي مع جريمة تجويع المدنيين بتشديد الحصار عليهم، ومنع وصول المساعدات الإنسانية أو الإمدادات الغذائية، حيث أشارت أحدث حصيلة لضحايا التجويع إلى استشهاد 159 شخصاً، منهم 90 طفلاً، في حين تواصل المنظمات الدولية والأممية إطلاق التحذيرات من النقص الشديد في وصول المواد الغذائية إلى غزة.