الصواريخ الإيرانية تستهدف قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي ومقر المخابرات
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام ايرانية بأن الهدف من الهجوم الأخير هو استهداف مقر قيادة للجيش الإسرائيلي ومقر للمخابرات المجاور لمستشفى سوروكا ، مشيرة إلى أن طهران استهدفت منشأة إسرائيلية فيها عدد كبير من الجنود والضباط.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن المنشأة التي استهدفها الهجوم قرب مستشفى سوروكا تضم آلاف العسكريين وأنظمة القيادة الرقمية والعمليات السيبرانية وأنظمة C4ISR لجيش الاحتلال.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أنه رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه دولة الاحتلال .
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية في بيان لها: "نظرًا لرصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، ستنطلق صفارات الإنذار خلال الدقائق القليلة القادمة في تل أبيب ومحيطها".
ومساء أمس، قال جيش الاحتلال إنه ضرب مواقع لتطوير الأسلحة النووية في العاصمة الإيرانية طهران.
20 هدفاً عسكرياً
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له" خلال الساعات الماضية، استهدفت 60 مقاتلة أكثر من 20 هدفا عسكريا بما في ذلك مواقع لتطوير الأسلحة النووية، وأخرى لإنتاج الصواريخ تابعة للنظام الإيراني في طهران".
وأضاف البيان: "طالت الغارات مواقع لإنتاج الأسلحة النووية، وأخرى مخصصة لإنتاج أجهزة الطرد المركزي، بالإضافة إلى مواقع بحث وتطوير تابعة لمشروع تطوير الأسلحة النووية للنظام الإيراني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مقر قيادة للجيش الإسرائيلي المخابرات الإسرائيلية مستشفى سوروكا جيش الاحتلال الإسرائيلي صواريخ ايرانية الأسلحة النوویة دولة الاحتلال جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: نعمل في 4 مواقع أصابتها الصواريخ الإيرانية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "جيش الاحتلال" أنه يعمل في 4 مواقع أصابتها الصواريخ الإيرانية.
وفي ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، تعود العلاقة المتأزمة بين الولايات المتحدة وإيران إلى الواجهة مجددا، وسط تحركات عسكرية لافتة وتصريحات نارية بين الطرفين.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت تشهد فيه المنطقة حالة من الغموض والترقب، لا سيما مع اقتراب حاملات طائرات أميركية من محيط النزاع، مما يثير التساؤلات حول إمكانية نشوب مواجهة عسكرية مباشرة.
ومن خلال هذا التقرير، نرصد لكم آخر التطورات التي تخللتها تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، والموقف الإيراني الحازم تجاه ما تعتبره "تهديدا وضغطا لا يليق بدولة ذات سيادة".
وفي تصعيد جديد ضمن سلسلة المواجهات الكلامية بين واشنطن وطهران، صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إيران قد تواصلت مع إدارته وأبدت رغبتها في الدخول بمفاوضات، وفي الوقت نفسه، لم يستبعد احتمال توجيه ضربة عسكرية ضد طهران.