استخدام المكيف الصحراوي خطر على سكان القاهرة.. طبيب يحذر
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
أكد الدكتور محمود عبد الرازق، استشاري الأطفال وحديثي الولادة وحساسية الصدر، أن الأحوال الجوية في مصر تشهد تغيرات في الفترة الأخيرة، ولذلك على المواطنين الحذر من الارتفاعات الكبيرة في درجات الحرارة على صحة الأطفال حديثي الولادة.
. النقل تطلق رسميا قطارات مطروح الصيفية | اعرف المواعيد
وقال استشاري الأطفال، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامية نهاد سمير وعبيدة أمير، أن الطفل إذا جلس في جو مرتفع الحرارة قد يتعرض لارتفاع في درجات الحرارة وقد يصاب بحمى الجفاف.
وأضاف أن العرق لدى الأطفال قد ينتج عنه مشكلات في الجلد، فالأسر يجب أن تستخدم المروحة أو التكييف في البيت، ولكن يجب عدم توجيه المروحة على الطفل.
وأشار إلى أن استخدام التكييف الصحراوي خطر على سكان القاهرة والمحافظات غير الصحراوية، لأن هذا التكييف قد يسبب مشكلات في العظام، وفي الصدر، ولذلك يجب الحذر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استشاري الأطفال الأطفال صباح البلد صدى البلد قناة صدى البلد
إقرأ أيضاً:
طبيب أمريكي متطوع بقطاع غزة: الأطفال يجب ألا يكونوا جزءا من الحروب
قال طبيب أمريكي متطوع بقطاع غزة: “رأيت أطفالا توفوا بسبب النقص التام للمستلزمات الطبية والرعاية اللازمة”، وذلك وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية”.
وأكد على أن الأوضاع في غزة كارثية ما بين نقص الرعاية الطبية والاحتياجات الأولية مثل الطعام والمياه، كما أن هناك إصابات بالأطفال في غزة شملت إطلاق النار المباشر على رؤوسهم.
توفير الحماية الواجبةوشدد الطبيب الأمريكي على أن الأطفال يجب ألا يكونوا جزءا من الحروب ويجب توفير الحماية الواجبة لهم، كما أن أعداد المصابين من الأطفال تتفاقم وبخاصة على مدار 6 شهور الأخيرة.
قرار الاحتلال الإسرائيليمن جانبه؛ قال الدكتور رمزي عودة، أمين عام الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال، في مقابلة مع قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إن قرار الاحتلال الإسرائيلي باجتياح قطاع غزة جاء بعد نقاشات طويلة داخل "الكابينت" الإسرائيلي استمرت لأكثر من ثلاثة أيام، وانتهى إلى قرار احتلال مدينة غزة على مراحل، بهدف الضغط على حركة حماس للتفاوض وليس لإلحاق هزيمة عسكرية كاملة بها.
وأوضح أن قوة حماس الأساسية تتركز في خان يونس، وأن المقاتلين قد يهربون كما فعلوا سابقًا، مما يصعب على الاحتلال تحقيق انتصار عسكري كامل.