لجريدة عمان:
2025-12-10@10:06:21 GMT

رياضات عالمية فقدت أبطالها !

تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT

رياضات عالمية فقدت أبطالها !

تفقد الساحة الرياضة العالمية سنويا أعدادا من النجوم الذين سطروا ملاحم بطولية في الكثير من الرياضات المهمة، وسطع نجم أسمائهم في مضمار المجد والشهرة على مدى عقود، وابتسمت الحياة في وجوههم حتى أضحكتهم بما فيها من مجد وعطاء، لكنهم ارتحلوا عن سمائها وسكنوا أرضها، وأصواتهم كانت وما زالت تملأ وجدان عشاقهم ليل نهار، لكن الأقدار لا تنصف الأبطال في كل مرة؛ إذ انطوت صفحات المجد، وبدأت مع فجر الصباح صفحات أخرى جديدة.

إذن نحن نذهب نحو عالم الإثارة والتنوع والقوة والمتعة؛ فالحديث يتجه إلى أكثر الرياضات جدلا سواء كانت عنفا أو بريقا أو شهرة، فأول ما نتحدث عنه هو تلك «الرياضات العنيفة» التي اختصرت مع الوقت طريقا معبدا نحو المجد والشهرة وصولا إلى مراتب القمة والعطاء، ثم هوت نحو الأرض بسرعة تجاوزت كل المقاييس ابتداء من الاعتزال، ثم الانزواء بعيدا عن الأنظار، وانتهاء بالموت، فكيف حدث كل ذلك؟

أبطال كبار يكتبون في بعض الأحيان نهاياتهم بأيديهم، فإذا كانت الرياضات البسيطة بمختلف مستوياتها، ونطاق شهرتها، وعدد عشاقها يحدث فيها العجب العجاب؛ فكيف برياضات خطيرة وصعبة؟!

هل يمكن أن تنهي مسيرة لاعب مشهور يرتجى منه بلوغ قمم عالية؟! فمجرد حركة غير مسحوبة قد تخرجه خارج هذا العالم.

الجواب بكل أسف: نعم يحدث ذلك!

الرياضات الخطرة المتعارف عليها دوليا لها أقسام عدة، وأيضا لها جمهورها العريض الذي يتابعها بشغف حتى الجنون، ومن بينها «رياضة المصارعة الحرة العالمية» التي تنظم من خلال اتحادات دولية معروفة حول العالم أشهرها «دبليو دبليو إي»، وغيرها من الاتحادات الأخرى التي تمنح اللاعب الفائز بالنزالات الدموية مبالغ مالية كبيرة وأحزمة عالمية، وشهرة لا حدود لها بزمان أو مكان، ونجومية تخلد في سجلات هذه الرياضة العنيفة والخطرة في آن واحد، إلا أن بعض الجولات كانت تمثل فاجعة كبيرة لعشاقها -حتى وإن كنا على يقين بأن كل ما يحدث أمامنا ما هو إلا سيناريو متفق عليه سلفا، وينفذ بعناية فائقة- إلا أن ثمة أخطاء فادحة حدثت في ثوان معدودة، وأودت بحياة أبطال كبار كنا نعتقد أنهم أشخاص خارقون للعادة وقادرون على قبول التحديات الصعبة.

في لحظة ما وجدناهم يسقطون على أرضية حلبة النزال معتقدين بأنهم سينهضون ثانية لتكملة ما تبقى لهم من صمود في مواجهة الخطوم، إلا أنهم حقيقة فارقوا الحياة بعد أن توقفت قلوبهم عن الخفقان، وبعض منهم خرج من النزال بمعاناة المرض الموت؛ نتيجة للإصابات المتكررة. رحيلهم المفاجئ ترك دهشة كبرى وحزنا عميقا في قلوب جماهيرهم الغفيرة، وذكراهم لا تزال عالقة في ذاكرة التاريخ.

في الضفة الأخرى؛ هناك ساحة أخرى للموت تنتظر الأبطال الكبار وهي «نزالات الملاكمة» بأوزانها المختلفة التي كان لها نصيب وافر من اهتمام الناس على مر التاريخ، إلا أن ثمة حوادث مؤسفة حدثت لبعض اللاعبين المحترفين؛ فكم من شخصيات معروفة خرجة من قائمة الأبطال بعد تعرضها للإصابة الخطيرة، وبعض الملاكمين نجا من الموت في بعض المرات بأعجوبة إلهية، فيما لم يكتب القدر للآخرين الخروج من النزال أحياء، بل ظلوا قابعين على الأرض جثة هامدة وسط هتافات المتابعين، وخوف المنظمين!

المكان الثالث الذي لا يقل أهمية عن المكانين السابقين هو سباق «رالي السيارات». فهناك قائمة أخرى من الأبطال العظام الذين سجلوا أسماءهم كمحترفين في سباقات السرعة والتحدي، إلا أن بعضهم لم يكن له حظ في الاستمرار والبقاء في الصدارة لفترة طويلة، وبعضهم انتهت مسيرته بحوادث مميتة.

فالحوادث التي تعرض لها المتسابقون خلال مراحل تلك السباقات الوعرة والصعبة جعلت حياتهم على كف عفريت، وبعضهم لم يعد إلى قواعده سالما مثلما كان يأمل أصدقاؤه وعائلته. وبعض الناجين من تلك الحوادث عادوا محطمين عاجزين عن العطاء مرة أخرى، ولم يكن لهم خيار آخر سوى الانزواء بعيدا عن الأنظار. وبعضهم أصبح عاجزا حتى عن الحركة بعد أن خرج من السباق وهو في حالة حرجة لم يتوقع أن يظل على قيد الحياة مرة أخرى.

سنويا هناك قائمة من الراحلين الأبطال من بعض الرياضات الأكثر شهرة في العالم. وإذا كانت الساحرة المستديرة «كرة القدم» فقدت بعض نجومها الكبار لأسباب مختلفة؛ فقد بدأت هي الأخرى تأخذ منحنى آخر في عدد الإصابات والوفيات على أرضية الملاعب، إلا أننا نؤكد على حقيقية فعلية وهي أنها قد تكون أقل حدة من أنواع الرياضات السابقة. ولكن هذا لا يعني أن الوسط الرياضي لا يفجع على مدار أشهر العام برحيل لاعبين أكفاء كان العنف سببا في دخول بعضهم في غيبوبة طويلة، وبعضهم تنتهي مسيرته من الملاعب نهائيا، رغم أنهم نجوم لامعون، ولهم بصماتهم وحضورهم في الملاعب الرياضية إلا أن الموت حاضر في كل مكان وزمان.

لا نزال حتى يومنا هذا نتذكر شخصيات رياضية كنا أكثر حبا ومتابعة لها، إلا أن نهايتها كانت صادمة ومخيفة؛ فبعض الرياضيين العالميين انتهت مسيرتهم؛ نتيجة حوادث مؤسفة، وقائمة الأسماء قد تطول وتتجدد مع الزمن، لكن علينا أن نتذكر أن أي رياضة لها بريقها اللامع، ودموعها التي لا تنقطع، فيمكن أن يسقط الأبطال من منصات الفوز والتتويج إذا حانت الأقدار وأصبحوا مع الزمن مجرد ذكرى ينساها البشر مع الوقت.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: إلا أن

إقرأ أيضاً:

هل يتم نقل لبنان من ضفة الى اخرى؟

تعيش الساحة اللبنانية على وقع حركة سياسية ودبلوماسية غير مألوفة، توحي بوجود محاولة جدية لتهدئة الأوضاع الداخلية، رغم الأصوات المتناقضة التي تخرج يوميًا من مختلف القوى.

فالمتابع لمسار الأحداث يلاحظ أن الخطاب السياسي، مهما اشتدّ أو ارتفعت حدّته، لا يلغي حقيقة أن هناك تواصلًا قائمًا خلف الكواليس، وأن جهات خارجية وداخلية تعمل على فتح ثغرة في الجدار المغلق الذي يُحاصر البلد. هذه التحركات لم تأتِ من فراغ، بل جاءت نتيجة شعور إقليمي ودولي بأن استمرار الوضع على حاله لم يعد ممكنًا، وأن لبنان بحاجة إلى نقلة نوعية تنقله من ضفة الى اخرى رسميا.

في خضم هذا المشهد، برزت خطوة رئيس الجمهورية جوزيف عون بتسمية شخصية مدنية لقيادة الوفد المفاوض، وهي خطوة أثارت الكثير من النقاش لكنها حملت في طياتها دلالات أكبر من مجرد تعيين إداري.

 فالجانب الأميركي، الذي يُعير تفاصيل كهذه اهتمامًا استثنائيًا، قرأ الخطوة كإشارة إلى انتقال لبنان نحو مقاربة مختلفة، أكثر هدوءًا وأقل ارتباطًا بالسياق العسكري الذي كان يطغى سابقًا على أي تفاوض. هذا التغيير في الشكل، وإن بدا بسيطًا للبعض، شكّل في مضمونه رسالة واضحة بأن الدولة تحاول إعادة الإمساك بالمفاتيح الأساسية للقرار، ولو تدريجيًا.

الأكثر حساسية في ما يجري هو ما قد يُبنى على هذه الخطوة. فلو كان التعيين بداية مسار سياسي جديد، سواء اتخذ شكل تهدئة طويلة أو تفاهمات ميدانية أو حتى بدايات حوار مباشر مع إسرائيل، فإن ذلك يضع سلاح حزب الله أمام واقع مختلف، ويُضعف من فاعليته كأداة ضغط. وهذا، بحد ذاته، يمثّل نقطة جوهرية بالنسبة للولايات المتحدة، لأنها تسعى إلى تغيير المعادلة التي سمحت للحزب بأن يمسك بملفات استراتيجية داخل البلد وخارجه.

ومع التحولات المتسارعة، يبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد انتقالًا واضحًا من منطق القوة العسكرية إلى منطق التسويات السياسية. فالمناخ الإقليمي لا يحتمل انفجارًا جديدًا، والبلد لم يعد قادرًا على تحمّل كلفة المواجهات، فيما القوى المحلية بدأت تدرك أن استمرار اللعبة القديمة يهدد وجودها قبل أن يهدد أي طرف آخر. لذلك، يُرجّح أن يكون الزخم المقبل سياسيًا لا عسكريًا، وأن تتراجع لغة التهويل بالحرب لمصلحة لغة الترتيب الداخلي، خصوصًا أن كل الأطراف، سواء اعترفت أم لا، اقتنعت بأن التغيير بات ضرورة لا خيارًا.

بهذا المعنى، ما يحصل اليوم ليس مجرد حركة ظرفية، بل محاولة لإعادة رسم موقع لبنان في خريطته الإقليمية، ونقله، بضغط اميركي، فعليًا من ضفة إلى أخرى، مع ما يحمله ذلك من تحديات.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل تستطيع مصر حقا منع إسرائيل من مهاجمة إيران مرة أخرى؟ Lebanon 24 هل تستطيع مصر حقا منع إسرائيل من مهاجمة إيران مرة أخرى؟ 08/12/2025 11:01:29 08/12/2025 11:01:29 Lebanon 24 Lebanon 24 مادورو: هل يريدون غزة أخرى في أميركا الجنوبية؟ Lebanon 24 مادورو: هل يريدون غزة أخرى في أميركا الجنوبية؟ 08/12/2025 11:01:29 08/12/2025 11:01:29 Lebanon 24 Lebanon 24 درغام يحذّر من نقل العدوان الإسرائيلي من غزة إلى لبنان Lebanon 24 درغام يحذّر من نقل العدوان الإسرائيلي من غزة إلى لبنان 08/12/2025 11:01:29 08/12/2025 11:01:29 Lebanon 24 Lebanon 24 البطريرك الراعي لصوت لبنان: مدخل الحل في لبنان الحياد دولة تقوم بذاتها وجيش واحد لا يجب ان نبقى ممراً للدول او قاعدة لدولة أخرى في لبنان Lebanon 24 البطريرك الراعي لصوت لبنان: مدخل الحل في لبنان الحياد دولة تقوم بذاتها وجيش واحد لا يجب ان نبقى ممراً للدول او قاعدة لدولة أخرى في لبنان 08/12/2025 11:01:29 08/12/2025 11:01:29 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 جوزيف عون اللبنانية حزب الله دبلوماسي الجمهوري إسرائيل جمهورية النقاش تابع قد يعجبك أيضاً مختار سابق متورّط في شبكة تزوير وبيع أطفال حديثي الولادة.. وجهاز أمن الدولة يوقفه Lebanon 24 مختار سابق متورّط في شبكة تزوير وبيع أطفال حديثي الولادة.. وجهاز أمن الدولة يوقفه 03:54 | 2025-12-08 08/12/2025 03:54:39 Lebanon 24 Lebanon 24 عن خروج آلاف النازحين السوريين في تظاهرات... هذا ما قاله الخولي Lebanon 24 عن خروج آلاف النازحين السوريين في تظاهرات... هذا ما قاله الخولي 03:53 | 2025-12-08 08/12/2025 03:53:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون تبلّغ من روداكوف دعم روسيا مواقف لبنان Lebanon 24 الرئيس عون تبلّغ من روداكوف دعم روسيا مواقف لبنان 03:35 | 2025-12-08 08/12/2025 03:35:18 Lebanon 24 Lebanon 24 طرابلسي عن وزيرة التربية: أين الاستراتيجية والخطة التي قالت إنها تعمل عليها منذ أشهر؟ Lebanon 24 طرابلسي عن وزيرة التربية: أين الاستراتيجية والخطة التي قالت إنها تعمل عليها منذ أشهر؟ 03:31 | 2025-12-08 08/12/2025 03:31:09 Lebanon 24 Lebanon 24 "لا يزال خطيراً".. موقع أميركي يُحذّر إسرائيل من مناورتها الخطيرة ضد "حزب الله" Lebanon 24 "لا يزال خطيراً".. موقع أميركي يُحذّر إسرائيل من مناورتها الخطيرة ضد "حزب الله" 03:30 | 2025-12-08 08/12/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هجومٌ من لبنان وأماكن أخرى.. إقرأوا آخر اعتراف إسرائيليّ Lebanon 24 هجومٌ من لبنان وأماكن أخرى.. إقرأوا آخر اعتراف إسرائيليّ 14:00 | 2025-12-07 07/12/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خلاف عائليّ في البقاع يتحوّل إلى كارثة... إليكم ما حصل Lebanon 24 خلاف عائليّ في البقاع يتحوّل إلى كارثة... إليكم ما حصل 09:17 | 2025-12-07 07/12/2025 09:17:10 Lebanon 24 Lebanon 24 بعيد إقلاعها من مطار بيروت.. هذا ما حصل مع طائرة للميدل ايست Lebanon 24 بعيد إقلاعها من مطار بيروت.. هذا ما حصل مع طائرة للميدل ايست 02:31 | 2025-12-08 08/12/2025 02:31:15 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة سلاف فواخرجي مع ماهر الأسد تُثير ضجّة كبيرة.. ما حقيقتها؟ Lebanon 24 صورة سلاف فواخرجي مع ماهر الأسد تُثير ضجّة كبيرة.. ما حقيقتها؟ 10:19 | 2025-12-07 07/12/2025 10:19:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حقيقة عن أحمد الشرع.. هكذا أنهى "سوداوية نظام بشار" Lebanon 24 حقيقة عن أحمد الشرع.. هكذا أنهى "سوداوية نظام بشار" 11:00 | 2025-12-07 07/12/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب علي منتش Ali Mantash @alimantash أيضاً في لبنان 03:54 | 2025-12-08 مختار سابق متورّط في شبكة تزوير وبيع أطفال حديثي الولادة.. وجهاز أمن الدولة يوقفه 03:53 | 2025-12-08 عن خروج آلاف النازحين السوريين في تظاهرات... هذا ما قاله الخولي 03:35 | 2025-12-08 الرئيس عون تبلّغ من روداكوف دعم روسيا مواقف لبنان 03:31 | 2025-12-08 طرابلسي عن وزيرة التربية: أين الاستراتيجية والخطة التي قالت إنها تعمل عليها منذ أشهر؟ 03:30 | 2025-12-08 "لا يزال خطيراً".. موقع أميركي يُحذّر إسرائيل من مناورتها الخطيرة ضد "حزب الله" 03:28 | 2025-12-08 نصار: علينا المسارعة إلى تنفيذ قرار حصرية السلاح فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 08/12/2025 11:01:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 08/12/2025 11:01:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 08/12/2025 11:01:29 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الفأرة التي في أيدينا.. كيف كانت وكيف أصبحت؟
  • ترامب: أوكرانيا فقدت أراضيها وحان وقت الانتخابات رغم الحرب
  • ولا الأفلام.. تحريات المباحث: فقدت وعيها بالطريق فانتهت بالفراش مع غريب
  • فقدت أشقائها ووالدتها.. شمس تكشف أسرار ابتعادها عن الفن
  • الفنانة شمس تكشف أسباب ابتعادها عن الفن: فقدت أشقائي وأمي
  • هل يتم نقل لبنان من ضفة الى اخرى؟
  • حريق يلتهم مركبا بالكامل قرب محيط نادي الرياضات البحرية
  • التقاوى
  • مصرع طفلة على يد طليقة والدها بعد وصلة تعذيب في قليوب
  • نهاية حزينة بعد 4 أشهر زواج .. عروس المنوفية فقدت حياتها غدرا على يد زوجها.. السبب مجهول والتحقيقات مستمرة