«صحة الجبهة الوطنية» تشيد بدور الدولة في دعم قطاع الصحة
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
أشادت أمانة الصحة والسكان بحزب الجبهة الوطنية بالدور المحوري الذي تقوم به الدولة في دعم قطاع الصحة، وما تحقق من خطوات نوعية خلال السنوات الماضية للنهوض بمستوى الخدمات الصحية.
جاء ذلك خلال اجتماع أمانة الصحة والسكان بـحزب الجبهة الوطنية اجتماعها الثاني بمقر الحزب، برئاسة الدكتور محمود المتيني رئيس الأمانة، وذلك في إطار مواصلة جهود الحزب لوضع رؤية شاملة ومتكاملة لتطوير قطاع الرعاية الصحية، وبمشاركة لفيف من أعضاء الأمانة ومساعديهم.
وقد تم استعراض وتحليل الواقع الصحي الحالي، بهدف الوقوف على نقاط القوة وتعزيزها، وتحديد التحديات القائمة ووضع آليات عملية لمعالجتها، بما يضمن تقديم رعاية صحية لائقة للمواطنين، وتحقيق بيئة مهنية محفزة للطواقم الطبية والعاملين في القطاع.
واستعرض الدكتور المتيني، خلال الاجتماع، المحاور الرئيسية للاستراتيجية الصحية التي تعمل عليها الأمانة، وتتضمن مقترحات قابلة للتطبيق، وتركّز على تحسين جودة الرعاية الصحية، وتوسيع نطاق الخدمات، خاصة للفئات الأكثر احتياجًا، مؤكدا أهمية التكامل مع جهود الدولة والجهات المعنية، في إطار رؤية وطنية متكاملة للارتقاء بالمنظومة الصحية.
تناول الاجتماع أيضًا التطورات الإقليمية الراهنة، وعلى رأسها الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، وما قد يترتب عليها من تهديدات صحية محتملة، خاصة المخاطر المتعلقة بالإشعاعات النووية.. وقد تم طرح عدد من التوصيات والإجراءات الوقائية الواجب التحضير لها على المستوى الوطني.
كما شهد الاجتماع نقاشًا موسعًا حول دور الحزب في تقديم مبادرات فعالة في المجال الصحي، وسبل الإسهام في تحسين جودة الحياة الصحية للمواطن المصري.. وقد تم التأكيد على دور أمانة الصحة والسكان كبيت خبرة وطني، يسهم بفاعلية في دعم سياسات الإصلاح الصحي من خلال تقديم رؤى عملية ومبادرات نوعية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدولة قطاع الصحة حزب الجبهة الوطنية أمانة الصحة
إقرأ أيضاً:
(تقوية الجبهة الوطنية)
ترتيب البيت من الداخل أمر مهم وضروري وكالعادة يتم بالوحدة والتكاتف وهو الحل المناسب للقضاء على اي محاولات لتقسيم البلاد او التفرقة عليه يجب على السودانيين أن يتحدوا ويكونوا يد واحدة لحماية العرض والارض بمبدأ ( اللي بجمعنا أكتر من اللي بفرقنا ) لذلك يجب سد الثغرات وان يفتح الحضن الوطني القومي للجميع دون تخوين لأحد على اعتبار لو عندك أبن وطردته من ديارك فهو حتماً يقع في حضن عدوك المؤذي فيؤيذك ويؤذي اخوانه في البيت الكبير ..
وبالطبع الخيانة لا تغتفر لكن معالجة الأمر لا تتم بالهاشمية ولا بالوعيد والتهديد يجب ان تٌحاسب الخائن داخل بلدك بتفعيل دولة القانون والمؤسسات هو السبيل الوحيد لتحقيق التماسك الوطني لذلك يعاقب كل خائن على كل جٌرم ارتكبه ويؤخذ منه الحق الخاص للذين تضرروا منهم والحق العام حق الدولة فلها حق العفو او العقاب …
لأن مبدأ التخوين المستمر لن ينجح بل النجاح في وحدة الصف الوطني بالتسامي فوق المصالح الشخصية ورفع مستوى الوعي المجتمعي والثقة لكل سوداني أصيل ..
لذلك جمع الفرقاء السياسيين السودانيين الموجودين في الخارج أمر ضروري حتي لا يستفيد الخارج في تعبئتهم وغسل مخهم وإستغلالهم وترويضهم بالمال ضد بلدهم الأصلي وتخزين الأجندة الخارجية على بلدهم لذلك العمالة والخيانة والعمل المخابراتي يأتي في بعض الأحيان بإحساس النقص والحقد على البلد ..
يبقى الحوار الجاد السوداني سوداني يوحد الصفوف ويضع مصلحة الوطن فوق كل المصالح الشخصية وهي الضامن الأساسي لإستقرار البلد فليفتح الله بصائر السودانيين بتقبل البعض وتفويت الفرصة على المستفيد من تناحرنا في تحقيق مقاصده ومصالحه في السودان …
وبس
عائشة الماجدي
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/12 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة التآمر الناعم2025/12/11 حوار مع صديقي المصري عاشق السودان2025/12/11 نسمع ضجيجاً ولا نرى2025/12/11 إبراهيم شقلاوي يكتب: العودة للخرطوم ورسائل مفضل2025/12/11 إسحق أحمد فضل الله يكتب: (يا أيها القبر… كم أنت حلو)2025/12/11 هذه المقالة حِصراً لغير المتزوجين2025/12/10شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات قصة السرير !! 2025/12/10الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن