إعلان هام للمؤسسات المتحصلة على وسم “label Startup”
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
ذكرت وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، كل المؤسسات المتحصلة على وسم “label Startup”، بأهمية المشاركة ضمن مبادرة خريطة المؤسسات الناشئة الجزائرية (Algeria Startups Map).
وأوضحت الوزارة، أن هذا المشروع، هو منصة تفاعلية تهدف إلى إبراز القدرات الابتكارية للمؤسسات الناشئة على المستويين الوطني والدولي.
وتسهيل ربطها بمختلف الجهات الفاعلة في منظومة الابتكار (مستثمرين، شركاء، هياكل دعم…). وتعزيز اندماجها في شبكات التعاون الاستراتيجي. وكذا تجسيد سياسات عمومية قائمة على المعطيات الميدانية.
وأشار البيان، إلى أنه، وفي خطوة اولى، تم توجيه مراسلة إلكترونية إلى كافة المؤسسات الناشئة. تتضمن تفاصيل المبادرة ورابط التسجيل.
وجددت الوزارة دعوتها لتلك المؤسسات إلى التفاعل الإيجابي والمساهمة الفعالة من خلال ملء الاستمارة عبر المنصة الرقمية التالية، قبل تاريخ 30 جوان 2025:
https://startup.dz/algeriastartupmap
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الثوابتة: العدو الصهيوني يعرقل دخول المساعدات للمؤسسات الدولية إلى غزة
الثورة نت /..
أتهم مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة، العدو “الإسرائيلي” بعرقلة دخول المساعدات الإنسانية للمؤسسات الدولية المعروفة، بهدف شلّ قدرتها على أداء مهامها الإغاثية، وخصوصاً في ظل استهدافه الممنهج لمنظومة “الأونروا” والمنظمات الأممية العاملة في القطاع.
وقال الثوابتة في تصريح لوكالة “شهاب” الفلسطينية، إن الكيان الصهيوني يتعمد إضعاف أي جهة محايدة تحظى بثقة السكان، ويسعى لإحلال بدائل تفتقر للمبادئ الإنسانية، مؤكداً أن “الغذاء والدواء باتا سلاحاً في حرب العدو ضد المدنيين”، في إطار “هندسة التجويع والفوضى”.
وأشار إلى أن عمليات الإسقاط الجوي التي يسمح بها العدو لا تلبي سوى 1% من الاحتياجات، وتُستخدم كوسيلة دعائية للتغطية على الحصار الشامل وإغلاق المعابر، مشيرا إلى أنها تُنفَّذ دون تنسيق، وفي مناطق خطرة، ما تسبب بوقوع مجازر عدة نتيجة التدافع عليها.
ودعا الثوابتة إلى فتح المعابر بشكل دائم وآمن بإشراف دولي ومحلي شفاف، ودعم المؤسسات الإنسانية العاملة في غزة، ووقف الدعاية المضللة التي تبيّض جرائم العدو، إضافة إلى فرض ممر إنساني مستقر ووقف سياسة التجويع، ومحاسبة العدو أمام المحاكم الدولية باعتبار ما يجري “جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية”.