الفرقة السادسة مشاة بالفاشر تهنئ الفرقة 22 مشاة بابنوسة بإنتصاراتها على المليشيا
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
هنأ قائد الفرقة السادسة مشاة، اللواء الركن محمد أحمد الخضر صالح، باسم قيادة الفرقة، والقوات المساندة، رفاق السلاح اسود الفرقة 22 مشاة بابنوسة بمناسبة الإنتصارات الكبيرة التي حققوها على مليشيا آل دقلو الإرهابية، وتكبيدها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وحيا قادة وضباط وضباط صف وجنود الفرقة 22 مشاة بابنوسة على صمودهم وتصديهم للمليشيا.
وعبر عن فخر الفرقة السادسة، واعتزازها بتلك الإنتصارات والتي صادفت أهلها، وبشر بأن النصر قادم بإذن الله، سائلا الله الرحمة والمغفرة للشهداء الابرار، وعاجل الشفاء للجرحى والمصابين.
سونا
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الشراكة الثنائية أبرز تحديات ألونسو مع «الفرقة الملكية»!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيُعد كيليان مبابي وفينيسيوس جونيور وجهي هجوم ريال مدريد، لكن انسجامهما على أرض الملعب، حتى الآن يواجه بعض العقبات، وفي الموسم الماضي، لم يسجلا سوى 8 مرات في المباراة نفسها، ولم يسجلا أي هدف منذ 9 مارس الماضي أمام رايو فاليكانو، في الدوري الإسباني. ومنذ ذلك الحين، تقاسما الملعب في 13 من آخر 22 مباراة دون أن يحتفلا معاً مرة أخرى. وعلى الرغم من كونهما أكبر تهديد للفرق المنافسة، فإن تأثيرهما المشترك لم يرقَ إلى مستوى التوقعات، ويفضل كلاهما اللعب على الجناح الأيسر، لكن الفرنسي أظهر مرونة أكبر، بينما يبدو البرازيلي أكثر راحةً عندما لا يكون مبابي ضمن التشكيلة الأساسية. في المباريات الـ47 التي خاضاها معاً في موسم 2024/25، أثبت فينيسيوس بوضوح أنه أكثر سخاءً، حيث قدم 19 تمريرة حاسمة، 5 منها لمبابي، بما في ذلك اثنتان في الخسارة التي لا تُنسى 3-4 أمام برشلونة في مونتجويك، وفي غضون ذلك، قدم مبابي 5 تمريرات حاسمة فقط طوال الموسم، منها تمريرتان فقط لفينيسيوس. تُبرز هذه الفجوة كيف كانت الشراكة، حتى الآن، من طرف واحد أكثر منها متبادلة. ومع انطلاق الموسم الجديد في فالديبيباس، واقتراب مباراة افتتاح الدوري الإسباني ضد أوساسونا، يُدرك تشابي ألونسو أنه بحاجة إلى أكثر من مجرد تألق فردي، بل إلى انسجام تام، ولم يتمكن المدرب الجديد من استخلاص الكثير من الاستنتاجات من كأس العالم للأندية 2025، حيث لم يشارك مبابي بشكل أساسي بسبب المرض، ولكن إذا استطاع ألونسو أن يجمع نجميه ليتعاونا من أجل الفريق، فسيكون خط هجوم ريال مدريد خطيراً، وإلا فقد يُصبح هذا الخلل مشكلة خطيرة لمشروعه.