فتح باب التسجيل في برامج أكاديمية “إعلاء” لشهر يوليو
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
البلاد (العلا)
كشفت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا عن فتح باب التسجيل في برامج أكاديمية “إعلاء” لشهر يوليو 2025، التي تأتي ضمن مسار” مهارات مدى الحياة”؛ وتهدف إلى تطوير الكفاءات البشرية في مختلف القطاعات، دعمًا لمستهدفات التنمية الشاملة والمستدامة في المحافظة.
وتغطي البرامج التدريبية مجالات متعددة؛ منها: الإرشاد السياحي، وإدارة المرافق، وخدمات الطعام، وتخطيط الفعاليات، والإشراف الفندقي، وتنظيم الحشود، والاستدامة السياحية، وإعادة التدوير، وإدارة خدمة كبار الشخصيات.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
18 منظمة يهودية تحث هرتسوغ عدم منح “نتنياهو” العفو
#سواليف
حثّت 18 #منظمة_يهودية عالمية الرئيس الإسرائيلي إسحاق #هرتسوغ على #رفض منح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو #العفو، على خلفية محاكمته بقضايا #فساد، معتبرة أن منحه العفو يشكّل “تهديدًا لسيادة القانون وتقويضًا لثقة الجمهور”.
وقال موقع صحيفة “معاريف” العبرية اليوم اليوم الأحد، إن الدعوة جاءت في رسالة أصدرها مركز الاحتجاج اليهودي الدولي UnXeptable ووقّعت عليها منظمات من بينها “الدفاع عن الديمقراطية الإسرائيلية”، و”جيه ستريت”، و”We Democracy”.
وحذّرت الرسالة من أن منح عفو لرئيس وزراء قيد المحاكمة سيبعث “رسالة مدمّرة”، ويُضعف استقلال القضاء، ويُسيء إلى صورة “إسرائيل” عالميًا، مشيرة إلى أن الخطوة قد تُفهم كفصل غير صحي بين السلطة السياسية والمنظومة القضائية.
مقالات ذات صلةواعتبرت المنظمات منح العفو لنتياهو في هذا التوقيت سيكون “خطوة خطيرة ومزعزعة للاستقرار”، كونه قد يوحي بأن السلطة التنفيذية قادرة على تجاوز القضاء، بما يُهدد ثقة الجمهور في استقلال النظام القضائي.
كما حثّت الإسرائيليين في بريطانيا والجاليات اليهودية حول العالم على الانضمام لحملة الضغط، مشيرة إلى أن “آلاف الإسرائيليين أعلنوا بالفعل رفضهم القاطع” لأي عفو يصدر قبل انتهاء #الإجراءات_القضائية.
يذكر أنه في 13 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بعث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برسالة رسمية إلى مكتب هرتسوغ يطلب منه فيها إصدار عفو عن نتنياهو.
وقدّم نتنياهو قبل أسبوع طلبًا رسميًا للعفو دون الاعتراف بالتهم الموجهة إليه، مؤكدًا في رسالة مصوّرة أن الاتهامات “غير شرعية”، وأن إغلاق الملف – بحسب تعبيره – سيسهم في خفض التوتر الداخلي وتعزيز “المصالحة الوطنية”.
فيما قال مكتب هرتسوغ إنه يدرك أن هذا “طلب استثنائي وله تداعيات كبيرة.. سينظر الرئيس في الطلب بمسؤولية وإخلاص، بعد تلقي جميع الآراء ذات الصلة”.