"ولادة بلا ألم" تُحسن تجربة الأمهات وتسجل 100 حالة ناجحة في الأحساء
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
احتفل مستشفى الولادة والأطفال في الأحساء، التابع لتجمع الأحساء الصحي، بإطلاق خدمة ”ولادة بلا ألم“، معلنًا عن تسجيل 100 حالة ولادة ناجحة ضمن هذه الخدمة الجديدة، التي تهدف إلى تحسين تجربة الأم وتوفير بيئة ولادة أكثر راحة وأمانًا.تقنيات لتخدير وتخفيف الألموتعتمد الخدمة على توفير خيارات متعددة لتخفيف آلام الولادة الطبيعية، في مقدمتها تقنية التخدير النصفي «الإبيديورال»، بإشراف طاقم طبي متخصص في التخدير والولادة.
ويسهم هذا النوع من التخدير في تقليل الإحساس بالألم دون التأثير على وعي الأم أو سير عملية الولادة، مما يعزز من مستوى الرعاية الصحية المقدمة ويجعلها أكثر إنسانية واحترافية.
أخبار متعلقة عاجل 9 دقائق لإنهاء الإجراءات.. انسيابية مرورية عبر جسر الملك فهد في الاتجاهينبدء أعمال إنشاء 5 حدائق في إسكان القطيف لتعزيز جودة الحياة وأشار تجمع الأحساء الصحي إلى أن هذه المبادرة تُعد من أوائل الخدمات المتقدمة التي تُطبق على مستوى المنطقة الشرقية، وتأتي ضمن جهود وزارة الصحة الرامية إلى تحسين تجربة المريض، وتحديدًا في قطاع الولادة، من خلال اعتماد ممارسات صحية مبتكرة ترتكز على احتياجات الأمهات وتطلعاتهن.زيادة الإقبال على الخدمةولفتت إدارة المستشفى إلى أن الإقبال على الخدمة شهد ارتفاعًا ملحوظًا منذ تدشينها، ما يعكس تزايد وعي النساء بحقوقهن الصحية وثقتهن بالكادر الطبي.
وساهمت هذه المبادرة في رفع مستويات رضا المستفيدات، وفق نتائج تقييم تجربة المريض التي أظهرت تحسنًا لافتًا في مؤشرات الرضا العام.
ويُنظر إلى هذه الخدمة باعتبارها أحد الإنجازات النوعية في مشوار تطوير خدمات الأمومة والطفولة داخل المستشفى، إذ تجمع بين الراحة الجسدية والدعم النفسي للأمهات، وتتماشى مع المعايير العالمية التي تضع تجربة المريض في قلب الرعاية الصحية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات محمد العويس الأحساء الأحساء تجمع الأحساء الصحي تجربة الأم الرعاية الصحية وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
بيت شعبي عمره 200 سنة يتحول لمقهى جاذب للسياح بالأحساء
روى أحمد الملا، مالك أحد المقاهي في الأحساء، قصة مقهاه الذي كان بيتا شعبيا عمره 200 سنة وسط حي تاريخي.
وأضاف «الملا»، خلال لقائه المذاع عبر قناة «العربية»، أنَّ الفكرة بدأت بالبحث عن أفضل بيت من حيث القدرة على ترميمه إلى أن اخترت البيت المناسب وسط الحي ليجذب السياح، بموقع بين سوق القيصرية، وقصر إبراهيم.
وأكمل، حاولت الدمج بين الحاضر والماضي، وأضفت تصميم النوافذ القديمة والنقوش الحساوية بطريقة حديثة، ليظهر المقهى بشكل مطور من حيث الجلسات وإضافة الرخام، وأوصل تطوير المنزل والممرات المؤدية إليه ووجدت تعاونا من الجيران في ذلك.
تحويل بيت شعبي عمره 200 سنة وسط حي تاريخي في #الأحساء إلى مقهى لجذب الزوار والسياح
عبر:
@beshx59 pic.twitter.com/Yiy5NeSLOB