الثورة /

تنص المادة (38) من العقوبات على مرتكبي العدوان على اليمن أو أي دولة عربية أو إسلامية:

تعاقب الدولة أو الشخص المصنف كمرتكب للعدوان على اليمن أو أي دولة عربية أو إسلامية بأحد أو بعض أو كل العقوبات الآتية حسب طبيعة الوضع ومستوى التأثير:

أ – اتخاذ إجراءات ضد الأصول في المناطق الخاضعة للولاية القضائية للجمهورية اليمنية أو لسلطتها

ب- فرض قيود على النقل البحري.

جـ – فرض قيود على حركة الطائرات في المجال الجزي.

د- الحرمان من أي امتياز في القطاعات الاستثمارية في الجمهورية اليمنية.

هـ تجميد ومصادرة الاصول والامتيازات القائمة في الجمهورية اليمنية (إن وجدت).

و – الحظر الكامل أو فرض قيود أو أعباء على كافة الواردات إلى اليمن من المنتجات والخدمات التي يقدمها أو التي تحقق فائدة منها من خلال المواد الخام أو الملكية الفكرية وبراءات الاختراع.

ز- فرض قيود على عبور الأصول من المياه الإقليمية اليمنية ومن المجال الجوي اليمني.

حـ – أي عقوبات أخرى.

مادة (39) بالإضافة إلى الأشخاص والكيانات المصنفين كمرتكبين للعدوان على اليمن أو أي دولة عربية أو إسلامية يجوز أن تمتد العقوبات لتشمل:

أ – الأزواج والأقارب من الدرجة الأولى للأشخاص الطبيعية المدرجة.

ب – كبار المديرين أو المالكين الفعليين للكيانات المدرجة.

جـ – الكيانات التي يشغل فيها الأشخاص الطبيعيون المدرجون مناصب إدارية عليا.

د – الكيانات التي يتحكم فيها الأشخاص الطبيعيون المدرجين أو يشاركون في إنشائها وإدارتها.

هـ – الكيانات التي تسهم فيها أي من الكيانات المشار إليها في الفقرتين (ج،د) من هذه المادة.

مادة (40) يتم تحديد مستوى ونوع العقوبات المفروضة على المدرجون في قائمة العقوبات حسب.

أ – تكرار الانتهاك أو تعدد الأنشطة المنتهكة.

ب – مدى تأثيرها في المدرجين في قائمة العقوبات.

جـ – طبيعة الانتهاك وجسامته ودرجة فعاليتها في مواجهته.

د – درجة وضرر الانتهاك على الشعب اليمني أو شعب أي دولة عربية أو إسلامية.

هـ أي عوامل أخرى يتم أخذها بالاعتبار.

مادة (41) يعاقب المتعاملين مع المصنفين كمرتكبين للعدوان على اليمن أو أي دولة عربية أو إسلامية بالعقوبات التي تتناسب مع طبيعة ومستوى التعامل مع مراعاة الضوابط المحددة في المادة (40)

مادة (42) يعاقب الطرف الثالث المنتهك للحكم المقرر في المادة (28) بالعقوبات التي تتناسب مع طبيعة الموقف مع مراعاة الضوابط المحددة في المادة (40)

مادة (43) يخضع الكيانات أو الأشخاص اليمنيون الذين يرتكبون أحد الأفعال الواردة في الفقرة (أ) من المادة (3) لقانون الجرائم والعقوبات رقم 12 لسنة 1994م.

 

 

 

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

دولة عربية تعلن إحباط عملية تهريب ضخمة وتضبط 3 ملايين قرص كبتاغون قرب الحدود اللبنانية

 

 في عملية أمنية معقدة شهدت اشتباكاً مسلحاً، أعلنت السلطات السورية الجمعة 27 يونيو 2025 عن ضبط نحو 3 ملايين قرص من حبوب الكبتاغون المخدرة، إلى جانب 50 كيلوغراماً من الحشيش، وذلك خلال كمين أمني محكم استهدف شبكة تهريب تنشط على الحدود السورية اللبنانية.

وذكرت وزارة الداخلية السورية أن العملية جاءت عقب رصد دقيق لتحركات الشبكة، التي كانت تحاول تهريب المخدرات إلى داخل سوريا عبر المعابر غير الشرعية في منطقة "الجراجير" الحدودية.

وقد أسفر الاشتباك عن فرار المهربين، فيما تم العثور على المخدرات داخل السيارة التي كانوا يستقلونها.

وأكدت الوزارة أن الأراضي السورية لن تُستخدم كـ"ممر أو ملاذ" لعمليات تهريب وترويج المخدرات، في ظل استمرار الجهود الأمنية لملاحقة هذه الشبكات.

وتُعد الحدود السورية اللبنانية، الممتدة على مسافة 330 كيلومتراً، من أكثر المناطق نشاطاً في عمليات التهريب، مستفيدة من المعابر غير النظامية التي تكثر فيها.

ويُشار إلى أن الكبتاغون أصبح خلال سنوات الحرب من أبرز صادرات النظام السابق في سوريا، ومصدراً رئيسياً لتمويله.

ومع وصول القيادة الجديدة إلى الحكم، كثّفت السلطات عمليات المداهمة والمصادرة، وأعلنت مؤخراً إغلاق جميع معامل إنتاج الكبتاغون داخل البلاد.

لكن رغم ذلك، ما زالت كميات كبيرة من هذه المادة تُضبط في سوريا والدول المجاورة بشكل متكرر.

مقالات مشابهة

  • نظر دعوى عدم دستورية عقوبات جرائم السب والقذف بطريق النشر.. في هذا الموعد
  • اليمن يوسع نطاق الردع.. بئر السبع في دائرة القصف
  • الكشف عن صاروخ إسرائيلي سقط في دولة عربية خلال الحرب مع إيران
  • دولة عربية تعلن إحباط عملية تهريب ضخمة وتضبط 3 ملايين قرص كبتاغون قرب الحدود اللبنانية
  • “كاد أن يتسبب بكارثة”.. صاروخ إسرائيلي سقط في دولة عربية خلال الحرب على إيران
  • دولة عربية تستضيف كأس القارات للأندية للمرة الثانية على التوالي
  • أكبر 10 دول في العالم منتجة ومصدرة للخوخ والنكتارين بينها دولة عربية
  • دولة عربية تقود قفزة الطاقة الكهرومائية في أفريقيا عام 2024
  • الإمارات أول دولة عربية تتولى رئاسة «دعم مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث»