الإمارات.. 6 أنواع من المركبات لها أولوية المرور في مفارق الطرق
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
متابعات: «الخليج»
دخل المرسوم بقانون اتحادي رقم (14) لسنة 2024 بشأن تنظيم السير والمرور، الذي أصدرته حكومة الإمارات، العام الماضي، حيز التنفيذ في 29 مارس الماضي، حيث تضمن تعديلات جوهرية تهدف إلى تعزيز السلامة المرورية، وتنظيم حركة المركبات، وضمان الالتزام بمعايير القيادة الآمنة، منها ثلاث حالات لسحب الرخصة أو إيقاف العمل بها.
تضمنت مواد القانون عدة بنود تتعلق بأولوية المرور عند الملتقيات أو في مفارق الطرق.
وأوضحت المادة (6) من قانون المرور الجديد أنه في حال عدم وجود علامة من علامات السير أو منتسب لسلطة ضبط مروري لتنظيم حركة المرور عند الملتقيات أو في مفارق الطرق تكون أولوية المرور عند الملتقيات أو في مفارق الطرق للمركبات القادمة من طريق رئيسي.
- وإذا تساوت الطرق في المرتبة أو كان هناك دوار أو تقاطع للطريق تكون الأولوية للقادم من الجهة اليسرى.
وفي جميع الأحوال، تكون أولويات المرور على النحو الآتي:
1. المواكب الرسمية.
2. مركبات الدفاع المدني أثناء قيامها بالواجب.
3. المركبات المعدة لنقل المرضى والجرحى أثناء قيامها بمهامها.
4. المركبات العسكرية عند سيرها بصورة القوافل.
5. مركبات الشرطة عند استعمالها الأصوات التحذيرية واللوحات الضوئية.
6. المركبات التي تقدم الخدمات الضرورية والتي يصدر بتحديدها قرار من الوزير.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
أنواع مديري الإدارات
مديري الإدارات في المنظمات غالباً لا يخرجون عن أربعة أنواع:
1- المدير محدود القدرات
هذا المدير ضعيف في التخطيط فدائماً يعتمد على غيره ليرسموا له الطريق ويخططوا عنه ويضعوا له المؤشرات، وفي المتابعة ضعيف لابد أن تتبعه في كل صغيرة وكبيرة حتى يؤدي المهمة المطلوبة منه، وضعيف في قيادة فريقه فهم لا يثقون ولا يؤمنون به، قل أن تجد عنده ابتكارات تطويرية للمنظمة، ولا يستطيع حل المشكلات التي تواجه إداراته فهو يعتمد على من هو أعلى منه سلطة في حل المشكلات، ضعيف في إدارة الاجتماعات وورش العمل فليس لديه هدف، لا يعطيك من نفسه فأخر ما يعلم به من العمل هي أخر دقيقة في الدوام الرسمي.
2- المدير جيد القدرات
هذا المدير ضعيف في التخطيط بنفسه لكنه يمكن توجيهه بطريقة صناعة الخطة والمؤشرات وغالباً ما يكون مقلداً لغيره، يثقون به فريقه لكن ليست ثقة كبيرة، لديه ابتكارات محدودة ويأخذها من غيره، حل المشكلات لا يمكن حلها بنفسه لكن يقود الحل إن وجد من غيره، قيادته في الاجتماعات وورش العمل يكون مساعداً لغيره، يتابع المهام التي تطلب منه ويؤديها بالقدر الذي طلب منه ولا يزيد والمهمة يأخذ كيف يؤديها من غيره، يعمل معك خارج الدوام لكن ليس برشاقة، بالكاد أن يقود إدارته بكفاءته.
3- المدير متوسط القدرات
هذا المدير يمكنه التخطيط لإدارته وعمل المؤشرات ويعتمد عليه، وفريقه يثقون به، ولديه ابتكارات تطويرية للعمل لكن ليست مبادرة منه، يستطيع حل المشكلات إذا وصلت له، يستطيع قيادة ورش العمل والاجتماعات لكن ليس بكفاءة عالية، يتابع المهام المطلوبة منه، لا يعطي من نفسه للعمل بشكل كبير، يعمل معك خارج الدوام لكن ليس مبادرة منه، ينفذ الخطة الاستراتيجية والتشغيلية المطلوبة منه ولا يحب أن يزاد عليه أعباء جديدة، ينجح في قيادة إدارته ولا يمكن تكليفه بإدارة أخرى.
4- المدير متميز القدرات
هذا المدير استثنائي فهو بارع في التخطيط وعمل المؤشرات والتجديد في المنظمة والقيادة ولديه ابتكارات وحلول للمشكلات قبل وقوعها يمكن الاعتماد عليه، وحلول المشكلات تنبع من إدارته ولا يعتمد على غيره، يعمل معك في كل وقت وحين ولديه ولاء عالٍ للمنظمة التي يعمل بها، فريقه يثقون ويؤمنون به، لديه بصمات تطويرية في المنظمة، يمكن تكليفه بإدارات أخرى، ويقدم ما يطلب منه باحترافية ومهنية ويحرص على الجودة.