عمرو الليثي يستضيف جمال عبد الحميد ببرنامج «واحد من الناس» غدًا
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
يستضيف الإعلامي عمرو الليثي نجم مصر ونادي الزمالك الكابتن جمال عبد الحميد، والذي يتحدث عن العديد من القضايا والأمور الرياضية، وأيضًا مسيرته الفنية ومشاركته في العديد من الأعمال الفنية والسينمائية.
وأيضًا يتحدث عن بدايته بالنادي الأهلي ثم انتقاله الشهير إلى الزمالك وردود الفعل، ومباراة اعتزاله والتي شهدت ولأول مرة لاعب ينزل أرض الملعب بطائرة، ورأيه في النجم محمد صلاح.
كما يتحدث عن تجربته الفنية وعلاقته مع مدام فيفي عبده، وهل هو راضٍ عن مسيرته الفنية؟ وكيف كانت بدايته ومن سانده واختار له طريق الفن؟ وهل كانت لديه الرغبة في الاستمرار بالفن والسينما؟ وهل كان سيخوض تجربة الفوازير؟ وأسباب اعتزاله وعودته بعد توبة.
وشارة الكابتن وكيف أصبح كابتن منتخب مصر بكأس العالم 90، وأيضًا الواقعة الشهيرة لإعجاب فتاة به والذهاب إلى جميع المباريات وتحضير طعام له، والفرق بين الأهلي والزمالك، وهل يشعر بمرارة وحزن وغضب من النادي الأهلي بعد ما تركوه عقب الحادثة الشهيرة له؟.
ويذاع برنامج واحد من الناس غدًا الاثنين في التاسعة والنصف مساء على شاشة الحياة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادي الزمالك النادي الأهلي واحد من الناس عمرو الليثي جمال عبد الحميد الإعلامي عمرو الليثي
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: جميع الأفلام التي تناولت حرب أكتوبر لا تتضمن مشاهد من المعركة
أكد الإعلامي الدكتور عمرو الليثي أن جميع الأفلام التي تناولت حرب أكتوبر لم تتضمن أي مشاهد تم تصويرها خلال المعركة ذاتها، مشيرًا إلى أن ما شاهدناه من لقطات حربية كان قد صُوِّر لاحقًا بعد انتهاء العمليات العسكرية، نظرًا لعدم وجود تصوير حقيقي أثناء القتال.
وأوضح الليثي أن السينما المصرية قدّمت عددًا من الأعمال المميزة التي جسدت بطولات حرب أكتوبر المجيدة، وعكست روح النصر والإصرار لدى الشعب المصري وجيشه الباسل. ومن أبرز هذه الأعمال فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي"، الذي تناول قصة جندي عاد من نكسة 1967 ليخوض معركة أكتوبر بروح قتالية جديدة.
كما أشار إلى فيلم "الوفاء العظيم" الذي ركّز على التضحيات والعلاقات الإنسانية بين الجنود، بينما قدّم فيلم "العمر لحظة" رؤية إنسانية من خلال صحفية تعايشت مع أجواء المعركة وسجلت لحظاتها الفارقة.
أما فيلم "أبناء الصمت" فقد عبر عن البطولة الجماعية للجنود على الجبهة، وتلك الأعمال وغيرها نجحت في نقل مشاعر الفخر والكرامة، لتبقى شاهدًا سينمائيًا على ملحمة التحرير وبطولات الجيش المصري الخالدة.
وفي سياق متصل، تحدث الليثي عن لقائه مع الفنان الراحل محمود ياسين، أحد أبرز من قدّموا أفلامًا عن حرب أكتوبر، حيث كشف ياسين عن كواليس مشاركته في هذه الأعمال، قائلاً: "ذهبت خلال تصوير أفلام الحرب من بورفؤاد إلى الطينة والكاب والقنطرة والإسماعيلية ثم السويس، كما تدربنا في مدرسة الصاعقة ببلبيس، وشاركنا في تصوير لقطات تحاكي لحظة العبور عبر القنوات المائية باستخدام القوارب المطاطية".
وأضاف: "أثناء تصوير فيلم (الرصاصة لا تزال في جيبي) كنا في قارب مطاطي أنا وزملائي حسين فهمي، سعيد صالح، وصلاح السعدني، بينما تتبعنا باقي القوارب، لكن حُذفت لقطاتنا القريبة (الكلوزات)".
وأشار محمود ياسين إلى أنه تلقى اتصالًا يوم 6 أكتوبر 1973 من المنتج رمسيس نجيب الذي طلب منه الحضور إلى مكتبه مرتديًا الملابس العسكرية، تمهيدًا للتوجه إلى الجبهة، حيث كان نجيب على اتصال بالكاتب إحسان عبد القدوس لمناقشة تفاصيل الفيلم.
واختتم ياسين حديثه قائلاً: "كنا متواجدين على الجبهة فور إعلان وقف إطلاق النار، ولم يتم تصوير أي مشهد متعلق بالمعركة دون إشراف مباشر من قيادات عسكرية، لا تقل رتبتها عن عقيد. ومن أكثر المشاهد التي أثرت بي مشهد استرداد القنطرة شرق، الذي استغرق عرضه من 20 إلى 24 دقيقة، ويُعد من أرقى ما صُوّر عن معركة وطنية في تاريخ السينما الحربية".