أداء متباين لأسواق الأسهم الأوروبية عند الإغلاق مع استيعاب نتائج أعمال الشركات
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
شهدت أسواق الأسهم الأوروبية تبايناً في الأداء خلال تعاملات جلسة/ ، عند الإغلاق، مع استيعاب المستثمرين لتقارير نتائج أعمال بعض أكبر الشركات في القارة.
وانخفض مؤشر Stoxx 600 الأوروبي 2.53 نقطة أو بنسبة 0.46% إلى مستوى 544.05 نقطة في نهاية التعاملات.
كما أغلق مؤشر DAX الألماني الجلسة على هبوط 265.90 نقطة أو بنسبة 1.
بينما صعد مؤشر FTSE 100 البريطاني 10.82 نقطة أو بنسبة 0.12% عند الإغلاق إلى مستوى 9023.81 نقطة.
في حين تراجع مؤشر CAC 40 الفرنسي بنحو 53.81 نقطة أو بنسبة 0.69% عند الإغلاق إلى مستوى 7744.41 نقطة.
سجلت أسهم شركات الدفاع الأوروبية تراجعاً ملحوظاً بعد ظهر اليوم، حيث انخفض مؤشر Stoxx أوروبا للفضاء والدفاع بنسبة 2.5%.
وتصدرت أسهم شركة Mildef السويدية للمقاولات الدفاعية قائمة الخاسرين، مع انخفاض بنسبة 7.8%.
وأعلنت شركة "أسترازينيكا AstraZeneca" البريطانية - السويدية، عن خطط لاستثمار 50 مليار دولار في تعزيز قدراتها التصنيعية والبحثية داخل أميركا بحلول عام 2030، لتُصبح أحدث شركة أدوية تتوسع في إنفاقها داخل الولايات المتحدة في أعقاب فرض الرسوم التجارية الأميركية.
وتراجع سهم شركة Akzo Nobel بنسبة 3.4%، بعد قيام الشركة المصنّعة لدهانات "دولوكس" بخفض توقعاتها للأرباح التشغيلية الأساسية لعام 2025.
كما هبط سهم شركة Sartorius Stadium Biotech الفرنسية لتوريد المعدات المخبرية بنسبة أكثر من 8%، وذلك بعد إعلان نتائجها للنصف الأول من العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عند الإغلاق إلى مستوى
إقرأ أيضاً:
فوتسي 100 يلامس أعلى مستوى في 4 أسابيع رغم بيانات نمو ضعيفة
صراحة نيوز- سجّل مؤشر فوتسي 100 البريطاني ارتفاعًا ملحوظًا اليوم الجمعة، ليلامس أعلى مستوى له خلال أربعة أسابيع، متجاوزًا أثر تقرير الناتج المحلي الإجمالي الضعيف الصادر في وقت سابق، وفق ما نقلته صحيفة الغارديان البريطانية.
وارتفع المؤشر بنحو 20 نقطة، أي بنسبة 0.2%، ليصل إلى 9723 نقطة، مدعومًا بأداء قوي لشركات المعادن النفيسة.
وتصدّر الارتفاعات سهم شركة Fresnillo الذي قفز بنسبة 4.6%، تلاه سهم Endeavour Minerals بارتفاع 3.1%، وذلك تزامنًا مع صعود أسعار الذهب خلال التعاملات الصباحية.
ويأتي هذا الأداء في وقت يراقب فيه المستثمرون تأثير تباطؤ النمو الاقتصادي، مع استمرار التركيز على تحركات أسعار السلع العالمية وتوقعات السياسة النقدية في الفترة المقبلة