قال الكاتب والمفكر محمد سلماوي، إن وزير الداخلية الأسبق قال له إنه سيفرض حراسة لحمايته بسبب ردود الفعل التي أحدثها عرض مسرحيته «الجنزير» التي ناقشت الأفكار المتطرفة. 

فرض الحراسة

وأضاف سلماوي، خلال حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي محمد الباز، مقدم برنامج الشاهد، على قناة إكسترا نيوز: «شعرت بأنه لديه معلومات ليست عندي ووافقت على الحراسة، ومع الوقت وصلتني جوابات تأييد، وبعد شهر من فرض الحراسة لحمايتي حاولت التخفف منها وبخاصة أن كل شيء كان يسير على ما يرام».

مخاطبة وزير الداخلية

وتابع: «فكرت في مخاطبة وزير الداخلية حتى أشكره، لكن جاءني خطاب به أسماء أبنائي، وقالوا لي إنهم يعرفون مواعيدهم ومواعيد مدارسهم، عندما شعرت بأن أبنائي يحتاجون إلى الحماية وصلنا إلى فرض حراسة على البيت وليس على شخصي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشاهد وزير الداخلية محمد سلماوي محمد الباز

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية: دعم وتوجيهات القيادة سر نجاح خطط الحج.. منى.. قصة وداع لا تنسى

البلاد – منى
في مشهد مهيب لا يتكرر إلا مرة في العام، ودّعت مشاعر منى أمس (الاثنين)، أفواج الحجيج وهم يرمون الجمرات الثلاث في ثالث أيام التشريق، وسط أجواء مفعمة بالإيمان، وقلوب تخفق بالشكر والرجاء. بدأ الحجاج يومهم برمي الجمرة الصغرى؛ فالوسطى ثم جمرة العقبة، ليختموا بذلك رحلة الطاعة، ويرتحلوا من منى إلى مكة المكرمة؛ لأداء طواف الوداع، في حركة سلسة ومنظمة، وكأنها خطى ملائكية انسيابية.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، في برقيتي تهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء-حفظهما الله- بمناسبة عيد الأضحى المبارك، ونجاح موسم الحج، أن نجاح موسم حج هذا العام، تحقق- بفضل من الله- ثم باهتمام وتوجيهات القيادة الرشيدة، التي كانت حجر الأساس في تمكين جميع الجهات المشاركة في مهمة الحج من تنفيذ كافة الخطط بكل كفاءة واقتدار، وبما يتوافق مع أعداد الحجاج لهذا العام، التي بلغت 1,673,230 حاجًا، وتقديم الرعاية والخدمات لهم بأعلى المعايير؛ ما مكّنهم من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأشار إلى أن موسم الحج لم يشهد هذا العام ما يعكّر صفوه، أو يؤثر على أمن وسلامة الحجاج، ولم تسجل أي حالات وبائية أو محجرية، حيث أثمرت الجهود الوقائية والخدمات الصحية المقدمة لحجاج بيت الله الحرام عن انخفاض في معدلات الحالات المرضية والإجهاد الحراري والوفيات.
وفي المسجد النبوي، حيث تُسكن القلوب بعد أداء المناسك، كانت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي على أتم الجاهزية. سجاد مفروش، وماء زمزم يُسقى بكرم، وأجواء معطرة، وخدمات تنقّل ميسرة لعشرات الآلاف، كل هذا امتزج بحفاوة الضيافة وروعة التنظيم، ليتحوّل المسجد النبوي إلى محطة نقاء روحي لا تُنسى.
وقدّمت الهيئة تجربة فريدة عبر خدمات للأطفال، وذوي الإعاقة، وكبار السن، وضيوف الرحمن كافة، في مشهد يجمع بين العناية الميدانية والبُعد التوعوي، في تناغم عميق مع روح الرسالة الإسلامية.

مقالات مشابهة

  • رئيس إقليم كوردستان يعزي بوفاة وزير الداخلية السابق كريم سنجاري
  • وفاة وزير الداخلية السابق في حكومة كوردستان
  • تعويضات الحراسة تشعل غضب رجال ونساء التعليم
  • وزير الداخلية: دعم وتوجيهات القيادة سر نجاح خطط الحج.. منى.. قصة وداع لا تنسى
  • أغلب المشاكل التي تعانى منها بسبب هذا المرض.. تعب وسرحان وتساقط الشعر
  • وزير الداخلية: الاستعداد لموسم الحج العام القادم يبدأ من الغد
  • "في يوم وليلة".. محمد علي رزق يودّع تجربة مسرحية استثنائية
  • العليمي يشيد بمأرب وقبائلها الأصلية والنهضة التي تشهدها المحافظة والعرادة يؤكد جاهزية القوات لإفشال أي محاولة حوثية لاختراق الجبهة الداخلية
  • في ذكري وفاته.. ما لا تعرفه عن مسيرة حنفي بطل مسرحية "سك علي بناتك"
  • مجانا.. قصور الثقافة تطلق عروضا مسرحية بقنا الثلاثاء