وائل جسار يتحدث عن شائعة زواج ابنته بدون علمه وهروبها من المنزل
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
تحدث المطرب وائل جسار، عن شائعة زواج ابنته مارلين بدون علم أهلها وهروبها من المنزل، مؤكداً أنه ضحك للغاية عندما سمع تلك الأنباء عبر المواقع والسوشيال ميديا فهناك أشخاص يكذبون الكذبة ثم يسيرون عليها.
وتابع وائل جسار، خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج تفاصيل الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل عبر فضائية صدى البلد 2، قائلاً: "الحمد لله بنتي موجودة عندي وفي أحسن حال ولسة صغيرة علشان تفكر في الجواز وهي في سنة تانية جامعة ومش بتفكر أنها تتجوز دلوقتي حتى لو 1 % رغم أن دي سنة الحياة، لكن لما تكبر هتتجوز وهنكون جنبها ولكن الحاجات الهايفة دي بتطلع على فنانين معينين ومعرفش ده حسد ولا غيرة".
وأشار وائل جسار، إلى أنه تواصل اليوم مع راغب علامة حول شائعة زواج ابنته من نجله خالد ولكن هذه أقاويل غير صحيحة وأحاديث لا يمكن أن يصدقها العقل، والبعض يعتقد أنني مثلما فعلت مع زوجتي من الممكن أن تفعل ابنتي نفس الشئ.
وأضاف وائل جسار، أن الحب ليس بجريمة بل يجب أن يسير على الطرق الصحيحة، معقباً: "في حاجات العقل مش ممكن يصدقها، والناس أحياناً بتكذب الكذبة وبتصدقها مش فاهم ليه بيعملوا كده".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وائل جسار راغب علامة وائل جسار
إقرأ أيضاً:
زوجي مقصر فى مصاريف البيت بسبب السجائر .. هل آخذ من ماله؟ أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال شيماء من البحيرة، والتي قالت: "أنا متزوجة من 19 سنة، وعندي 4 أولاد، زوجي مُسرف جدًا على أشياء غير ضرورية، بينما يمتنع عن الإنفاق على ضروريات البيت كعلاج الأولاد ودروسهم، رغم دخله الجيد، ينفق يوميًا أكثر من 100 جنيه على السجائر، فهل لو أخذت من ماله دون علمه لشراء ما نحتاجه أكون آثمة؟ وأحيانًا أفكر في الطلاق؟
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس: " بلاش تتسرعي في التفكير في الطلاق، لأنه آخر حل، والطلاق بيهد كيان الأسرة وبيشرد الأولاد؛ لكن سؤالك فيه أكثر من نقطة مهمة".
وأضاف: "المشكلة الأولى هي الإسراف، والإسراف هو إنفاق المال في غير محله، وده خطأ شرعي، خاصة إذا جاء على حساب الحاجات الأساسية للأسرة.. عليكِ أن تتحدثي مع زوجك بالكلمة الطيبة، وتوضحي له أن أولادكم أولى بهذه الأموال، وأن البيت بحاجة لعلاج وطعام ودروس".
ووجه الشيخ محمد كمال رسالة مباشرة إلى الزوج، قال فيها: "يا أخي الكريم، سيدنا النبي ﷺ قال: (كفى بالمرء إثمًا أن يضيع من يعول)، يعني حتى لو بتصلي وبتصوم، لكن مقصر في النفقة على زوجتك وأولادك، هذا وحده كافٍ ليكون إثمًا عظيمًا أمام الله يوم القيامة".
وأشار إلى أن النفقة على الزوجة والأبناء من أعظم القربات، موضحا: "الفلوس اللي بتنفقها على أولادك وزوجتك أفضل عند الله من الصدقة على غيرهم، لأنك مسؤول عنهم".
أما عن حكم أخذ الزوجة من مال زوجها دون علمه، فأجاب الشيخ كمال: "إذا كان الزوج مقصرًا في النفقة الواجبة، يجوز للزوجة شرعًا أن تأخذ من ماله بقدر الحاجة فقط، للطعام، الشراب، العلاج، والملبس، ولا تأثم بذلك، وهذا ما أقره النبي ﷺ بقوله: (خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف)".
وحذر من التوسع في ذلك بغير ضرورة: "ما ينفعش تاخدي فلوس وتشتري ذهب أو تحوّشي في البنك، لكن فقط بقدر الحاجة".