مؤسسة أبو العينين تشارك بالقافلة 11 للتحالف الوطني إلى غزة.. 15 ألف طن مساعدات إنسانية لدعم الأشقاء| صور
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
شاركت مؤسسة أبو العينين للنشاط الاجتماعي والثقافي في القافلة الإنسانية رقم 11 التي أطلقها التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي من أمام معبر رفح البري، محملة بالمساعدات الغذائية والإغاثية والطبية لدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
إرسال قوافل متتالية ضمن التحالفوتأتي هذه المشاركة استمرارًا لجهود المؤسسة منذ اندلاع العدوان على غزة، حيث ساهمت في إرسال قوافل متتالية ضمن التحالف، بلغ إجمالي ما قدمته حتى الآن أكثر من 15 ألف طن من الأغذية والأدوية والمستلزمات الأساسية، في إطار واجبها الوطني والإنساني تجاه الأشقاء في فلسطين.
وأكدت المؤسسة أن القافلة رقم 11 تمثل محطة جديدة في مسيرة الدعم المتواصل، والتي تحظى بإشراف مباشر من الدولة المصرية، وبدعم كامل من القيادة السياسية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يواصل مواقفه الثابتة والداعمة للقضية الفلسطينية.
كما توجهت المؤسسة بالشكر إلى آلاف المتطوعين والعاملين في الميدان الذين ساهموا في إعداد وتجهيز القوافل، تأكيدًا على أن العمل الأهلي في مصر بات قوة فاعلة في دعم الشعوب وقت الأزمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مؤسسة أبو العينين التحالف الوطني للعمل الأهلي معبر رفح الشعب الفلسطيني قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
القافلة 12 في الطريق لغزة.. التحالف الوطني يواصل الدعم بـ67 ألف طن مساعدات
أعلن الدكتور مصطفى زمزم، عضو مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، أن القافلة رقم 12 من قوافل التحالف تستعد للوصول إلى معبر رفح اليوم، محمّلة بأكثر من 200 شاحنة من المواد الغذائية والطبية والإغاثية، في إطار الجهود المصرية المستمرة لدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأشار زمزم خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر إلى أن التحالف الوطني قدم، على مدار الـ22 شهرًا الماضية، مساعدات تجاوزت 67 ألف طن من الإمدادات الحيوية، مؤكدًا أن هذه الجهود مستمرة رغم التحديات اللوجستية وإغلاق المعابر المتكرر، بفضل التنسيق الكامل مع أجهزة الدولة والجهات المعنية.
التحالف يستعد لإطلاق قوافل جديدةوأضاف أن هناك استعدادات جارية لإطلاق مزيد من القوافل خلال الأيام المقبلة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بتكثيف الدعم الإنساني لغزة، مشيرًا إلى أن العمل يجري على مدار الساعة لضمان وصول الإمدادات إلى مستحقيها في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع.