دعت المديرية العامة للجوازات إلى الاستفادة من مبادرة تمديد تأشيرة الزيارة المنتهية بمختلف أنواعها وأسمائها لغرض المغادرة النهائية بعد سداد الرسوم و الغرامات التي يتم احتسابها آلياً وفق المدة التي تجاوزها الزائر بعد انتهاء صلاحية التأشيرة.

وتتيح المبادرة للزائرين تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية بمختلف أنواعها وأسمائها الغرض المغادرة النهائية)، بعد سداد الرسوم والغرامات المقررة نظاماً.

ويمكن الاستفادة من مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية بمختلف أنواعها وأسمائها لغرض المغادرة النهائية، والتي تستمر لمدة (30) يوما اعتباراً من 1447/02/01هـ، عبر تسجيل الدخول إلى منصة أبشر، ثم اختيار خدماتي، واختيار الجوازات، ثم اختيار تواصل، وبعدها اختيار طلب جديد، ثم اختيار تمديد تأشيرة الزيارة المنتهية لغرض المغادرة ثم تقديم الطلب.

استفد من مبادرة تمديد تأشيرة الزيارة المنتهية بمختلف أنواعها وأسمائها لغرض المغادرة النهائية بعد سداد الرسوم و الغرامات التي يتم احتسابها آلياً وفق المدة التي تجاوزها الزائر بعد انتهاء صلاحية التأشيرة. pic.twitter.com/datvYjaB1f

— الجوازات السعودية (@AljawazatKSA) August 8, 2025 الجوازاتمبادرةمبادرة تمديد تأشيرة الزيارةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الجوازات مبادرة الزیارة المنتهیة بمختلف أنواعها وأسمائها لغرض المغادرة النهائیة تمدید تأشیرة الزیارة من مبادرة تمدید

إقرأ أيضاً:

تصعيد فرنسي تجاه الجزائر.. ماكرون يأمر بتعليق تأشيرات الدبلوماسيين

في مؤشر جديد على تصاعد التوتر بين باريس والجزائر، أمر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حكومته بالتحرك “بمزيد من الحزم والتصميم” إزاء الجزائر، مطالباً بتعليق الإعفاءات الممنوحة لحاملي جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية الجزائرية.

ووفق رسالة رسمية وجّهها إلى رئيس الحكومة فرنسوا بايرو، واطلعت عليها صحيفة “لوفيغارو”، طلب ماكرون “تعليقاً رسمياً” لتطبيق اتفاقية 2013 التي تنظم منح التأشيرات للدبلوماسيين الجزائريين، في خطوة فُسّرت على نطاق واسع بأنها ردّ مباشر على سلسلة من التحركات الجزائرية التي أزعجت باريس مؤخراً.

ويأتي القرار الفرنسي على خلفية ما وصفه الإليزيه بـ”القلق العميق” بشأن مصير الكاتب بوعلام صنصال والصحافي الفرنسي كريستوف غليز، المعتقلين في الجزائر.

ودعا ماكرون في رسالته إلى اتخاذ “قرارات إضافية” بشأن قضيتهما، من دون أن يكشف عن طبيعة هذه الإجراءات المحتملة.

وتصاعدت الأزمة أكثر بعد أن رحّلت الجزائر 15 مسؤولاً فرنسياً خلال الأسابيع الماضية، ما اعتُبر بمثابة إهانة دبلوماسية، وردّت عليه باريس بالتلويح بـ”إجراءات قوية” عبر مصادر دبلوماسية رفيعة.

وفي تصعيد إضافي، دعت وزارة الداخلية الفرنسية إلى تكثيف الضغط على الجزائر لإجبارها على استعادة رعاياها المقيمين في فرنسا بطرق غير شرعية، مشيرة إلى “غياب التعاون الجاد” من الجانب الجزائري في هذا الملف، الذي يُعد من أبرز نقاط الخلاف بين البلدين منذ سنوات.

وألقت الأزمة الدبلوماسية بظلال ثقيلة على العلاقات الاقتصادية، التي كانت تعد تاريخياً من الركائز القليلة المتبقية في العلاقة الثنائية.

وكشف رئيس المجلس الوطني للجباية بالجزائر، سلامي أبو بكر، كشف أن التوتر السياسي أضر بالمؤسسات الفرنسية العاملة في الجزائر، مشيراً إلى أن حجم المبادلات التجارية انخفض من مستوى 9 مليارات دولار سنوياً إلى أرقام أقل بكثير، دون صدور بيانات رسمية محدثة لعام 2025.

وأكد سلامي أن الجزائر لم تصدر قرارات رسمية بمنع التعامل مع الشركات الفرنسية، لكن الأجواء المشحونة دفعت العديد من المؤسسات الجزائرية إلى الابتعاد عن الشركاء الفرنسيين، ما زاد من خسائر الشركات الأوروبية، خاصة في ظل “عدم امتلاك فرنسا بدائل للطاقة الجزائرية، مقابل نجاح الجزائر في تنويع وارداتها بعيداً عن المنتجات الفرنسية”.

وتحدث ميشال بيساك، رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية الجزائرية، عن “قلق بالغ” يسود أوساط المستثمرين الفرنسيين في الجزائر، لافتاً إلى أن قرارات اتخذها وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، بشأن التصرف في الحقائب الدبلوماسية للسفارة الجزائرية في باريس، زادت من تعقيد الأزمة وزعزعة الثقة المتبادلة.

واتخذت الأزمة منحى أكثر حساسية، بعد أن أعلنت الجزائر استدعاء القائم بالأعمال الفرنسي احتجاجاً على ما وصفته بـ”عرقلة متكررة” لوصول حقائبها الدبلوماسية في مطارات العاصمة الفرنسية، ما اعتبرته الخارجية الجزائرية “انتهاكاً صارخاً للاتفاقيات الدولية”، وردّت الجزائر بإعلان تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل “بشكل صارم وفوري”، مع الاحتفاظ بحقها في اللجوء إلى الأمم المتحدة للدفاع عن حقوق بعثتها في فرنسا.

وتشير المؤشرات الأولية إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين في 2025 تراجع بشكل كبير، بعد أن كانت الصادرات الفرنسية إلى الجزائر قد بلغت 4.49 مليار يورو عام 2023، مقارنة بـ4.51 مليار يورو عام 2022، في انخفاض طفيف حينها، أما اليوم، فتبدو العلاقات التجارية في أسوأ حالاتها، مع انسحاب تدريجي للشركات الفرنسية وصعوبة كبيرة في الإجراءات الجمركية والمالية.

مقالات مشابهة

  • لنشر الفكر المستنير.. الأوقاف تطلق قوافل دعوية موسعة بمختلف المحافظات
  • برشلونة يتفق مع برنال على تمديد عقده حتى 2029
  • تأشيرات عمل وطلبات توظيف.. أحراز المتهم بالنصب علي الشباب بزعم السفر للخارج
  • تصعيد فرنسي تجاه الجزائر.. ماكرون يأمر بتعليق تأشيرات الدبلوماسيين
  • الجوازات توضح خطوات الاستفادة من مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية
  • أمريكا تفرض كفالة تصل إلى 15 ألف دولار للحصول على تأشيرة عمل وسياحة
  • محافظ المنوفية يتابع تسليم مشروعات «حياة كريمة» في أشمون والشهداء
  • عبر أبشر .. خطوات إلغاء تأشيرة الخروج والعودة المنتهية للعمالة المنزلية
  • لفرص تدريبية بمختلف التخصصات.. شروط التقديم في برنامج "تمهير"