عاجل: ولي العهد يبحث مع زيلينسكي تطورات الأزمة الأوكرانية
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيًا، من الرئيس فولوديمير زيلينسكي، رئيس أوكرانيا.
وجرى خلال الاتصال، بحث تطورات الأزمة الأوكرانية، حيث أكد سمو ولي العهد -حفظه الله- حرص المملكة ودعمها لكافة المساعي والجهود الرامية لحل الأزمة، والوصول إلى السلام وبذل المساعي الحميدة لتسهيل الحوار.
أخبار متعلقة طقس السعودية.. هطول أمطار على أجزاء متفرقة من الباحةعاجل: حتى منصة التتويج.. عبد المحسن من توغو يروي لـ "اليوم" رحلته مع القرآنفيما عبر الرئيس الأوكراني عن تقديره للجهود التي تبذلها المملكة من أجل السلام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس نيوم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رئيس أوكرانيا فلوديمير زيلينسكي السعودية وأوكرانيا السعودية
إقرأ أيضاً:
رسميًا.. استقالة رئيس وزراء فرنسا وتعميق الأزمة السياسية في البلاد
صراحة نيوز- قدّم رئيس الوزراء الفرنسي سيباستيان لوكورنو استقالته اليوم الاثنين إلى الرئيس إيمانويل ماكرون، بحسب بيان صادر عن قصر الإليزيه، في خطوة تزيد من تفاقم الأزمة السياسية المستمرة في فرنسا.
وكان لوكورنو قد عُيّن في التاسع من سبتمبر/أيلول الجاري، لكن حكومته الثالثة في غضون سنة واحدة واجهت انتقادات واسعة من المعارضة واليمين، خصوصًا بعد إعلان تشكيلة الحكومة مساء الأحد.
وتعد هذه الحكومة السابعة في عهد ماكرون والخامسة في ولايته الثانية، حيث تم الاحتفاظ بعدد كبير من الوزراء السابقين في مناصبهم، بمن فيهم وزير الخارجية جان نويل بارو ووزير الداخلية برونو روتايو ووزير العدل جيرالد دارمانان، بينما عُيّن رولان لوسيور وزيرًا للاقتصاد لتولي مهمة إعداد مشروع الميزانية، وعاد برونو لومير إلى الحكومة بعد فترة خارجها.
وأسفرت التشكيلة الجديدة عن توترات سياسية، حيث أبدى برونو ريتايو وزعيم حزب الجمهوريين المحافظ اعتراضه على الحكومة ودعا إلى اجتماع أزمة طارئ للحزب، في حين حذرت وزيرة الثقافة رشيدة داتي من مغبة انسحاب الحزب من الحكومة، مؤكدة مسؤوليتهم في هذه اللحظة الحرجة.
وتواجه فرنسا أزمة سياسية عميقة منذ الدعوة إلى الانتخابات التشريعية المبكرة العام الماضي، ما أدى إلى برلمان مجزأ بين ثلاث كتل نيابية متناحرة، وسقوط حكومتين سابقتين بسبب خلافات حول ميزانية التقشف المقترحة.