مشاكل عائلية تجعل أنغام تتربع على عرش جوجل
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
تصدرت الفنانة أنعام محركات البحث جوجل في الساعات القليلة الماضية، وجعلت عدد كبير من رواد السوشيال ميديا يقومون بالبحث عنها لمعرفة سبب ذلك
ويرجع سبب تصدر أنغام للتريند هو أبرز تصريحاتها العائلية مع أنس بوخش، حيث كشفت أشياء كثيرة عن والدها وعمها وشيقتها وتصريحات كانت بمحل الصدمة للجمهور وسبب آخر في تشكيل حياة أنغام.
كيف كانت طفولة أنغام
كشفت أنغام خلال تصريحاتها أن طفولتها لم يكن بالهينة والسهلة بسبب والديها الذين تزوجوا بسن صغير مشيرة أن هناك صعوبة عندما تأتي طفل لأطفال قائلة: "طفولتي كانت أحلى ذكرياتي وهى أصعب أيام حياتي وجزء من القسوة في طفولتي إن تعليمي كان موسيقي من سن 6 سنوات، ومش هنسى إني كنت بدخل أعزف بيانو وصوابعي هتتكسر من البرد، وأسرتي مكانتش أسرة سعيدة، وشيلت من بدري حاجات مش عايزه أشيلها، لإن أبويا وأمي إتجوزوا صغيرين، وجزء من المعاناة في رأيي إنك تيجي طفل لأطفال".
أنغام تكشف سر تغيرها تجاه والدها؟
واستكملت حديثها:"هما نفسهم مكنوش عارفين عايزين إيه، وعمري ما أنسى أول مرة أبويا مد إيه على أمي، كنت بحب أبويا في طفولتي بشكل هستيري، وفاكرة إني لزقت في الحيط ورفضت أسلم عليه وهو خارج وهو إتخض، وزعلت أوي على أمي، ومن وقتها شوفته شخص تاني وشخص اللي بتشعلق في رقبته حسيت إني مش عايزه أعمل كده تاني ومن وقتها معملتش كده تاني وأنا مرتاحة".
وتحدثت أنغام عن شقيقتها غنوة معلقة: "وفاة أختي غنوة كانت خبطة كبيرة وقاسية جدا، مع إن علاقتنا مكانتش كويسة، لكن مكنتش عايزة أصدق لحد ما أنا غسلتها بإيدي وكنت عايزة أصحيها، مبحبش أدافع عن نفسي، ولا أتكلم عن حد مش موجود، لكن كل اللي أقدر أقوله بمنتهى الأمانة وبيني وبين ربنا عمري ما كنت سبب زعلها مني، دي كانت بنتي مش أختي، والفرق بيني وبينها 16 سنة".
رسالة أنغام لشقيقتهاوجهت لها رسالة قائلة:"أول حاجة وحشتيني جدا، وحشتني غنوة بنتي الصغيرة اللي كنت بسرح لها شعرها وأحميها في حضني تحت الدش، وياسين أحلى حاجة سابتها في الدنيا، سابتلي نعمة وهدية كبيرة وحتة من قلبها، وهو في عينيا"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز تصريحات أنغام مع انس بوخش أحدث ظهور لـ أنغام
إقرأ أيضاً:
استشاري: مشاكل القلب تؤثر سلبا على الاستشفاء من الحروق ..فيديو
الرياض
أوضح الدكتور عمرو أركوبي، استشاري الجراحة التجميلية الترميمية، الطرق الحديثة في التعامل مع حروق الجلد، وأفضل تقنيات ترميمهات.
وقال أركوبي، في لقاء مع برنامج سيدتي: “نلجأ إلي التجميل لكي نقلل الأثر، وهذا يعتمد على عمق الحرق، هل هو من الدرجة الأولي أم الثانية أم الثالثة”.
وتابع: “الدرجة الأولي من الحروق تحدث بسبب الشمس وهذه تحتاج إلي 5 أيام ترطيب، ونبعد عن الشمس 3 أو 4 أسابيع، الدرجة الثانية يكون بها فقاقيع بها سوائل ولا تحتاج علاج طبي، أما الدرجة الثالثة فيكون الجلد كله ميت، وهنا تحتاج إلي تجميل”.
وتابع: “الجلد عبارة عن طبقتين جلد طبيعي يسمي جلد الأدمة، وجلد داخلي، ويمكن استخدام الجلد الصناعي في علاجات حروق جلد الأدمة”، مضيفا: “هناك بعض الأمور تؤثر سلبا على الاستشفاء من إصابات الحروق منها مشاكل القلب والرئة وعمر المريض”.
وعن تقنيات ترميم حروق الجلد الحديثة، قال: “حينما نلجأ للعلاج بالتقنيات الحديثة فنحن نعوض الجلد الميت بجلد أخر من نفس الجسم أو بأدمة صناعية ونغطيها بجلد، وأحيانا نغلقها جراحيا”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/gkEmmffB56Smt5lD.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/IlSOLsQkvHBNw-FG.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/JlJrvnTwapk_9d09.mp4