القبض على 27 تاجرًا ومروجًا ومهربًا للمخدرات .. وضبط عشرات الآلاف من الحبوب
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية #الأمن_العام إنّ العاملين في إدارة #مكافحة_المخدرات نفّذوا خلال الأسبوع الحالي حملات أمنيّة على تجّار و #مروجين ومطلوبين بقضايا #المخدرات في وسط وجنوب #العاصمة، حيث أفضت الحملة الأولى وسط العاصمة (جبل التاج) عن إلقاء القبض على ثمانية أشخاص وضُبط بحوزتهم كمّيات متفرقة من المواد المخدرة، فيما أُلقي القبض في الحملة الثانية في مناطق جنوب العاصمة على تسعة أشخاص وضُبط ما بحوزتهم من #مواد_مخدرة و #أسلحة_نارية.
وفي قضايا التهريب تعاملت الإدارة مع ثلاث قضايا، منها اثنتان في معبر جابر الحدودي، حيث تم بالتنسيق مع الجمارك الأردنية والأجهزة الأمنيّة هناك إلقاء القبض على شخص قادم للمملكة وبحوزته مجموعة من الصناديق، التي عُثر داخلها بعد تفتيشها على 20 ألف حبّة مخدرة كان ينوي إعادة تهريبها لإحدى دول الجوار مرة أخرى .
وفي القضية الثانية أُلقي القبض على شخصين تورطا بمحاولة تهريب 15 ألف حبّة مخدرة إلى المملكة بعد أنْ جرى تفتيش إحدى المركبات القادمة عبر حدود جابر ليُعثر على المواد المخدرة في مخبأ سرّي في أحد أجزاء المركبة .
وفي قضية التهريب الثالثة أُلقي القبض في العاصمة على ثلاثة أشخاص بعد تتبعهم والتأكد من قيامهم بتجهيز كمية من المواد المخدرة تمهيداً لتهريبها لإحدى دول الجوار، حيث جرى تحديد المركبة والتي عثر داخلها بعد تفتيشها على 7 آلاف حبة مخدرة .
وفي قضايا الاتجار والتهريب أُلقي القبض في محافظة العقبة على تاجر للمخدرات بعد مقاومته للقوة وضبط بحوزته 10 كفوف حشيش وسلاح ناري ، فيما أُلقي القبض شرق العاصمة على مروجين اثنين وبحوزتهما 6 كفوف حشيش ، ومروج آخر أيضا شرق العاصمة وبحوزته 4 كفوف حشيش.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام مكافحة المخدرات مروجين المخدرات العاصمة مواد مخدرة أسلحة نارية أ لقی القبض القبض على
إقرأ أيضاً:
أوضاع مأساوية.. أونروا تحذر من انتشار الأمراض داخل قطاع غزة
أكد الدكتور عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن قطاع غزة يشهد فصلًا جديدًا من المعاناة المتفاقمة نتيجة المنخفض الجوي الذي يضرب المنطقة، مشيرًا إلى أن نداءات الاستغاثة تتصاعد في ظل الظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها النازحون.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الوضع مأساوي للغاية، وهو ما كانت الوكالة قد توقعته مسبقًا، مما دفعها إلى شراء خيام ومواد إيواء تكفي 1.3 مليون فلسطيني.
وأوضح أبو حسنة أن الأمطار الغزيرة أدت إلى اختلاط مياه الصرف الصحي بمياه الأمطار، ما تسبب في اجتياح آلاف الخيام داخل مواقع النزوح.
وأضاف أن هذا الوضع سيؤدي إلى إصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين بالأمراض، خاصة وأن النازحين يفتقرون إلى الأغطية والملابس وحتى الخيام الصالحة للاستخدام، إذ أصبحت معظمها بالية نتيجة التنقل المتكرر والنزوح المتواصل.
وأشار إلى أنه رغم السماح بإدخال عشرات الآلاف من الخيام إلى القطاع، فإن الحاجة الفعلية تصل إلى مئات الآلاف، خصوصًا في ظل انتشار آلاف الخيام على بعد 5 أمتار فقط من شاطئ البحر، حيث تهددها الأمطار والأمواج وحالات المد البحري.
وشدد على أن البنية التحتية المدمرة بالكامل، ولا سيما شبكات الصرف الصحي، لم تعد قادرة على امتصاص مياه الأمطار أو تصريفها كما كان يحدث قبل السابع من أكتوبر، مما أدى إلى غرق الشوارع والخيام وازدياد تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة.