وزير الاتصالات: نعمل لإزالة اسم سوريا من قائمة الدول المقيدة
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
دمشق-سانا
أعلن وزير الاتصالات وتقانة المعلومات السوري عبد السلام هيكل، أن فريقاً من الوزارة يعمل يومياً مع ممثلي الحكومة الأميركية والشركات التقنية هناك لتنفيذ إزالة اسم سوريا من قائمة الدول المقيدة.
وقال الوزير هيكل في منشور له على منصة (X): إنه ستظهر نتيجة هذا العمل في الأيام والأسابيع القادمة، وإن غوغل هي أولى الشركات، وخلال أيام تبدأ بإتاحة خدماتها المدفوعة والمجانية تباعاً.
عمان-سانا أعلن وزير الاتصالات وتقانة المعلومات السوري عبد السلام هيكل خلال زيارته المملكة الأردنية الهاشمية …
آخر الأخبار 2025-08-17وزير الاتصالات: نعمل لإزالة اسم سوريا من قائمة الدول المقيدة 2025-08-17درعا تنتج 40 ألف طن من البطيخ الأحمر الموسم الجاري 2025-08-17وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح في تغريدة عبر (X): نُعلن اليوم الأحد 17 آب عن إخماد وتبريد كامل حرائق الغابات والأحراج في ريف اللاذقية، مع إبقاء المنطقة تحت المراقبة الدقيقة لضمان عدم تجدد النيران 2025-08-17مظاهرات إسرائيلية تطالب بصفقة تبادل ووقف الحرب على غزة 2025-08-17وزير الطوارئ: إخماد وتبريد كامل حرائق الغابات والأحراج في ريف حماة الغربي 2025-08-17جولة قضائية في ريف دمشق لمتابعة شكاوى المواطنين وتعزيز الرقابة 2025-08-17البطريرك يوحنا العاشر يازجي يلتقي وفداً من اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب 2025-08-17البرازيل: الاستيطان الإسرائيلي يهدد وحدة فلسطين وحقها في دولة مستقلة 2025-08-17إطلاق المبادرة الوطنية “أعيدوا لي مدرستي” للتأكيد على حق التعليم للأطفال 2025-08-1729 إصابة جراء زلزال بقوة 6 درجات ضرب جزيرة سولاويزي الإندونيسية
صور من سورية منوعات علماء يطورون أول شريحة دماغية لترجمة الأفكار إلى كلمات منطوقة 2025-08-15 المهندس السوري الشاب محمد العبود يطلق منصة عربية شاملة لأدوات الذكاء الاصطناعي 2025-08-13
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: وزیر الاتصالات
إقرأ أيضاً:
تركيا توقع اتفاق تعاون عسكري مع سوريا وتتعهد بتدريب الجيش السوري
وفي الشهر الماضي، أشار مسؤول تركي لرويترز إلى أن الجيش السوري يحتاج إلى إعادة هيكلة بعد سنوات من الصراع، مشيرًا إلى وجود قصور في الانضباط والتدريب والتنظيم والتحديث. اعلان
قالت مصادر في وزارة الدفاع التركية لرويترز إن تركيا ستزوّد سوريا بأنظمة أسلحة وأدوات لوجستية بموجب اتفاقية تعاون عسكري تم توقيعها يوم الأربعاء، مؤكدة أن أنقرة ستتولى أيضًا تدريب الجيش السوري على استخدام هذه المعدات إذا دعت الحاجة.
وتُعد تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي، أحد الحلفاء الرئيسيين لسوريا منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد العام الماضي، وقد تعهدت بمساعدة الجيش السوري في التدريب وإعادة الهيكلة، فضلاً عن دعم جهود إعادة إعمار البلاد ومؤسساتها وحماية وحدة أراضيها.
Related أردوغان يتّهم إسرائيل بعرقلة "مشروع الإستقرار" في سوريا: "لن نترك الشرع وحيدًا"الشرع: إسرائيل تسعى لاستهداف استقرار سوريا ولسنا ممن يخشى الحربزيارة تتخللها اتفاقية تدريب عسكرية: سوريا وتركيا تبحثان ملف السويداء ودور إسرائيل وقضايا إقليميةوفي خطوة أولى نحو اتفاق شامل للتعاون العسكري الذي تفاوضت عليه لعدة أشهر، وقّعت تركيا وسوريا مذكرة تفاهم يوم الأربعاء، عقب اجتماعات بين وزيري خارجية ودفاع البلدين ورؤساء أجهزة المخابرات. وأوضح مصدر في وزارة الدفاع التركية، "للوكالة" أن المذكرة تهدف إلى "تنسيق وتخطيط التدريب العسكري والتعاون، وتقديم الاستشارات، وتبادل المعلومات والخبرات، وضمان تأمين المعدات العسكرية وأنظمة الأسلحة والمواد اللوجستية والخدمات ذات الصلة".
وفي الشهر الماضي، أشار مسؤول تركي لرويترز إلى أن الجيش السوري يحتاج إلى إعادة هيكلة بعد سنوات من الصراع، مشيرًا إلى وجود قصور في الانضباط والتدريب والتنظيم والتحديث.
توتّر مع قوات سوريا الديمقراطيةوأبدت تركيا نفاد صبرها إزاء ما تصفه بعدم تنفيذ اتفاق مارس بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية، المدعومة أمريكيًا، لدمج هذه القوات ضمن الأجهزة الحكومية السورية. وحذرت أنقرة من اتخاذ إجراءات عسكرية ضد هذه القوات، التي تعتبرها منظمة إرهابية، مؤكدة أن الحكومة السورية مطالبة بمعالجة مخاوفها الأمنية، لكنها تحتفظ بحقها في شن هجوم إذا لزم الأمر.
ووصف المصدر التركي الاشتباكات الأخيرة بين قوات سوريا الديمقراطية والقوات الحكومية، إضافة إلى مؤتمر المكونات السورية الذي دعا لمراجعة الإعلان الدستوري السوري، بأنها تهدد وحدة الأراضي السورية.
وأكد أن "قوات سوريا الديمقراطية لم تلتزم بأي من شروط اتفاق مارس، وأن أعمالها الاستفزازية والانفصالية تقوض الوحدة السياسية لسوريا". وأضاف: "توقعنا هو الالتزام الكامل بالاتفاق وتنفيذه بشكل عاجل على الأرض".
ولا تزال تركيا تحتفظ بقوات في شمال سوريا، حيث تسيطر على مساحات واسعة على طول الحدود المشتركة بعد سلسلة من العمليات العسكرية السابقة ضد قوات سوريا الديمقراطية، التي تعتبرها أنقرة امتدادًا لحزب العمال الكردستاني المصنف كمنظمة إرهابية. وفي حين أن حزب العمال الكردستاني انخرط في عملية حل وتسليم أسلحته، قالت ميليشيا وحدات حماية الشعب (YPG)، التي تقود قوات سوريا الديمقراطية، إن قرار الانحلال لا ينطبق عليها.
وكانت وزارة الدفاع التركية قد أعلنت في 23 تموز/يوليو الماضي أن الحكومة السورية تقدمت بطلب رسمي إلى أنقرة لتعزيز قدراتها الدفاعية ودعم جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الدولة الإسلامية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة