كشفت الفنانة مريم الجندي عن كواليس تحضيرها لشخصية مريم فى حكاية “فلاش باك” من مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” والذى يعرض حاليا. 

وقالت مريم الجندي فى تصريح خاص لصدى البلد : كواليس التحضير لشخصية مريم فى حكاية فلاش باك كانت مرهقة وممتعة لانها مليئة بالتفاصيل وأول قرار اتخذته هو فهم عالم مريم الذى كان يتسم بالحركة كونها راقصة ورسامة.

 

وأضافت مريم الجندي : حرصت على تدريب مع متخصص على الحركة ولغة الجسد، لأن الرقص ليس مجرد أداء.

وأوضحت مريم الجندي : كما قضيت بعض الوقت مع رسامين حتى أفهم علاقتهم بالألوان، باللوحات، بتفريغ المشاعر على الورق أو القماش. 

أخبار الفن| جنازة تيمور تيمور.. أحمد حلمي وعمرو يوسف يفاجئان عمرو ديابفي عيد ميلاده.. كريم عبد العزيز قصة كفاح ومواجهة تحديات صعبةنادين الراسي ترقص أمام أصالة نصري في حفل لبنانأحمد السعدني وباسم سمرة أبرز المشيعين.. جثمان تيمور تيمور إلى مثواه الأخيرتصدر حكاية فلاش باك 

تمكنت حكاية فلاش باك، أولى حكايات مسلسل “ ليس كما يبدو”، من تصدر نسب المشاهدة في مصر. 

حيث احتلت حكاية فلاش باك المركز الأول ضمن قائمة المسلسلات الأعلى مشاهدة في مصر، عبر منصة watch it، بينما احتلت المركز الرابع علي منصة شاهدvip . 

حكاية "فلاش باك"، ضمن أحداث مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو"، والتي تشاركها بطولتها مع النجم أحمد خالد صالح، في تجربة درامية مكونة من خمس حلقات.

يُذكر أن مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو" يتكون من 35 حلقة، ويضم 7 حكايات، كل حكاية تمتد لـ5 حلقات بفريق عمل مستقل.

وتأتي حكاية "فلاش باك" من بطولة أحمد خالد صالح، مريم الجندي، عمرو صالح، وهي من تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية، ومن المقرر عرض العمل خلال موسم الصيف عبر الشاشات والمنصات الرقمية.

طباعة شارك مريم الجندي الفنانة مريم الحندي اعمال مريم الجندي حكاية فلاش باك أفلام مريم الجندي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مريم الجندي اعمال مريم الجندي حكاية فلاش باك حکایة فلاش باک لیس کما یبدو مریم الجندی

إقرأ أيضاً:

الأنبا توما يترأس قداس عيد الحبل بلا دنس بكنيسة السيدة العذراء مريم بالهماص

ترأس نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، قداس عيد العذراء التي حبل بها بلا دنس الخطيئة الأصلية، وذلك بكنيسة السيدة العذراء مريم، بالهماص.

عيد الحبل بلا دنس

شارك في الصلاة الأب جرجس ناروز، راعي الكنيسة، والأب روماني فوزي، عميد الكلية الإكليريكية، بالمعادي، وابن الرعية، حيث تأمل صاحب النيافة في عظة الذبيحة الإلهية حول "عيد الحبل بلا دنس".

وقال الأب المطران في تأمله: فرحكِ يا ممتلئة نعمة، الرب معك" (لو 1: 28)، أيها الأحباب في المسيح، نحتفل اليوم بسرّ يفوق الإدراك، سرّ يعلن عظمة مشروع الله، وخلاصه منذ اللحظة الأولى: الحبل بلا دنس بالعذراء مريم.

هذا العيد ليس مجرد تذكار لامتياز نالته مريم، بل هو إعلان لوجه الله الحقيقي، إلهٌ يهيّئ، ويعتني، ويهيئ الخلاص قبل أن نطلبه، ويصنع نورًا قبل أن يولد الليل.

مريم هي صورة الإنسان الذي خُلِق بلا خوف، بلا انقسام داخلي، بلا صراع بين الروح والجسد، في مريم نرى جمال الإنسانية الأصيلة التي قال عنها الكتاب: "ورأى الله أن ذلك حسن جدًا".

وأضاف راعي الإيبارشيّة: لم تُمنح مريم هذه النعمة لأنّها أفضل من غيرها، بل لأنّ الله كان يعدّها، لتكون بيتًا للقدوس، فكما أنّ تابوت العهد في العهد القديم كان من خشب لا يُسوس، هكذا كان يجب أن تكون أمّ المسيح بلا فساد وبلا دنس، فما أجمل ما يقوله الآباء: "مريم لم تكن بلا خطيئة لأنها مجرّدة من الحرية، بل لأن حرّيتها كانت ملتصقة بالله منذ اللحظة الأولى"، الحبل بلا دنس ليس إلغاءً لمعركة الحياة، بل إعلانًا أنّ النعمة قادرة أن تجعل الإنسان ثابتًا في إرادة الله.

في حياتنا، كثيرًا ما نهرب من النعمة لأنّنا نظنّ أننا لا نستحقها، لكن مريم تعلّمنا أن نقول: "ها أنا أمة للرب، فليكن لي كقولك"، النعمة تعمل، نعم لكنّها تنتظر كلمة قبول، في الحبل بلا دنس تبدأ قصة جديدة للإنسان، في مريم تعود الفردوسية إلى الأرض، في مريم تبدأ البشرية من جديد بلا خوف، بلا خزي، بلا عار.

الأنبا باسيليوس يترأس القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء بجاهينرسامة شمامسة وتدشين مذبح بكنيسة "العذراء والأنبا موسى" بقرية عبد الملاك منصورمشاركة الكنيسة القبطية في قبرص في احتفال الكنيسة الأرمنية بمرور 38 سنة على حبرية قداسة الكاثوليكوسوفد عمالي يشارك في ملتقى التوظيف الرابع بكنيسة الأنبا برسوم

واختتم نيافة الأنبا توما عظته قائلًا: مع ميلاد المسيح منها، اكتملت هذه الخليقة الجديدة، لذلك الكنيسة لا تفصل عيد الحبل بلا دنس عن الميلاد، فالميلاد هو ثمرة هذه القداسة الأولى، هذا العيد ليس مجرد عقيدة لاهوتية، بل طريق حياة: أن نثق بالنعمة أكثر مما نثق بضعفنا، أن نبدأ من جديد كل يوم، أن نسمح للنور أن يدخل حيثما توغل الظلام، أن نؤمن بأن الله يهيئ لنا خلاصًا قبل أن نطلبه، وأن نقول مثل مريم: "ليكن لي كقولك" في كل خوف، في كل علاقة مجروحة، في كل طريق مجهول.

طباعة شارك الأنبا توما حبيب الكاثوليك عيد العذراء قداس العذراء مريم الكنيسة الكلية الإكليريكية

مقالات مشابهة

  • بيت خالتك حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟
  • من أنقاض حلب إلى منصة التحرير بدمشق.. حكاية الطفل عمران
  • حكاية طائرة ورشة تعليمية في متحف مطار القاهرة صالة 2
  • حكاية قصواء.. محاولة للفهم!
  • الأنبا توما يترأس قداس عيد الحبل بلا دنس بكنيسة السيدة العذراء مريم بالهماص
  • كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟
  • حكاية الإخوان في السودان
  • الحياء في زمن الضجيج.. من مريم العذراء إلى فتيات المنصات..
  • سالي عاطف تكتب: حكاية القرن الإفريقي بين الجفاف والهجرة والنزاعات
  • تعلن محكمة استئناف م/ الحديدة أن على ورثة مريم كنيد الحضور الى المحكمة