الجوهري: عبدالله السعيد بيقرأ الملعب قبل أي حد من المنافسين وزمايله
تاريخ النشر: 27th, August 2025 GMT
علق المحلل الرياضي أحمد الجوهري علي أداء اللاعب عبدالله السعيد داخل الملعب.
وقال الجوهري عبر تصريحات إذاعيه: “عبدالله السعيد بيقرأ الملعب قبل أي حد من المنافسين وزمايله.. ودي أهم ميزة مش موجودة في أي حد تاني”.
وكان قد وجه الكابتن سيد عبد الحفيظ، مدير الكرة السابق بالنادي الأهلي، رسالة مثيرة إلي إدارة نادي الزمالك.
وقال سيد عبد الحفيظ في تصريحات خلال استضافته ببرنامج اللعيب: “خدتوا عبد الله السعيد وقولتو عليها ضربة واحنا أخدنا زيزو”.
كان أيمن يونس، نجم الزمالك السابق، قد أكد أن أحمد مصطفى "زيزو" لاعب من العيار الثقيل وهو مميز للغاية وإضافة قوية للنادي الأهلي خلال الفترة المقبلة.
وقال يونس في تصريحات لبرنامج "الجوكر" مع الإعلامية منى غانم سلطان المُذاع على قناة "هي": "الزمالك يمتلك بعض اللاعبين المميزين وعلى رأسهم محمد شحاتة فهو أمل القلعة البيضاء خلال الفترة المقبلة".
وأضاف: "من وجهة نظري سيكون هناك بعض المدربين في الأندية الكبرى سيرحلون خلال الفترة المقبلة لعدة أسباب وعلى رأسها قلة الخبرات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبدالله السعيد الزمالك الاهلي عبدالله السعید
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تحتاج الى مليار دولار لتغطية موازنتها المقبلة
أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تحتاج إلى مليار دولار لتغطية موازنتها المقبلة لفترة 2026-2027، مع سعيها جاهدة لتعويض انسحاب الولايات المتحدة منها هذا العام.
وقرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي كانت بلاده أكبر دولة مانحة للمنظمة التابعة للأمم المتحدة، وقف تمويلها تمويلها منذ عودته الى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير 2025. وبناء عليه، اضطرت المنظمة الى أن تخفض موازنتها المقرّة مسبقا، من 5,3 مليارات دولار الى 4,2 مليارات.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس خلال إحاطة للدول الأعضاء الأربعاء "كان هذا العام من الأصعب في تاريخ منظمة الصحة العالمية، اذ خضنا عملية صعبة ولكن ضرورية لتحديد الأولويات وإعادة التوجيه (للموارد)، مما أدى إلى تقليص كبير في قوتنا العاملة".
أضاف "نقترب من نهاية هذه العملية".
وأشار الى أن المنظمة أمّنت 75% من التمويل لموازنة 2026-2027، لكنها لا تزال تواجه عجزا قدره مليار دولار، لافتا الى أنها في وضع "أسوأ بكثير مما كانت عليه لجهة حشد الموارد".
وكانت الدول الأعضاء وافقت في أيار/مايو على زيادة المساهمات الإلزامية بنسبة 20 في المئة. لكن المنظمة ما زالت تعتمد بشكل كبير على المساهمات الطوعية من الدول الأعضاء والجهات المانحة الأخرى.
وفي مواجهة تراجع المساعدات الدولية، اضطرت آلاف المرافق الصحية إلى تقليص الخدمات أو تعليق العمليات في مناطق تعد في أمسّ الحاجة للدعم الانساني. ونتيجة لذلك، اضطرت المنظمة إلى منح الأولوية للأشخاص الأكثر حاجة.
وقال تيدروس إن اعتماد إجراءات لخفض النفقات، ساهم في تقليص عدد الوظائف التي اضطرت المنظمة لإلغائها، وذلك من 2900 وظيفة كما كان متوقعا، الى 1282. الى ذلك، أفاد بأن 1089 موظفا غادروا طوعا عبر التقاعد والتقاعد المبكر، أو بنهاية عقودهم المؤقتة.
إعلان