قال وزير الخارجية الألماني، يوهان فاديفول، يوم السبت إن الحل الدبلوماسي بشأن برنامج إيران النووي ما زال ممكنًا، لكنه شدّد على الحاجة إلى التزام واضح من طهران بالتعاون.

لسوء التغذية.. مصدر طبي في مستشفى الشفاء بغزة يعلن استشهاد الرضيعة رانيا غبنوزير الخارجية الدنماركي: مستعدون لفرض عقوبات على وزراء في حكومة نتنياهو

وفي السياق نفسه أشار وزير الخارجية الفرنسي، جون نويل بارو، في معرض حديثه عن تفعيل "آلية الزناد" وعودة العقوبات الدولية، إلى أن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة أمام إيران، وأن أمامها فرصة للتراجع عن مواقفها، وتفادي تلك العقوبات.

وكانت وزارة الخارجية الألمانية، أصدرت بيانا دعت فيه رعاياها إلى مغادرة إيران لتجنب التعرض لأعمال انتقامية.  

وقالت وزارة الخارجية الإيرانية، إن قرار الترويكا الأوروبية بتفعيل آلية العقوبات يعكس انصياعها لواشنطن.

وأضافت الخارجية الإيرانية، أن  قرار الترويكا إعادة فرض عقوبات على طهران لا ينبع من ضرورة قانونية.

زيلينسكي: موسكو استغلت وقت التحضير لاجتماع القادة لشن هجماتسيول وأمطار اليمن تقتل وتصيب 170 مواطناً وتضرر أكثر من 125 ألف شخص

وكشفت أن وزير الخارجية الإيراني بعث برسالة إلى مجلس الأمن قال فيها إن حجج الترويكا لإعادة تفعيل العقوبات على إيران تحريف للحقائق ويضعف مصداقية مجلس الأمن.

طباعة شارك وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول برنامج إيران النووي وزير الخارجية الفرنسي وزارة الخارجية الألمانية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول برنامج إيران النووي وزير الخارجية الفرنسي وزارة الخارجية الألمانية وزیر الخارجیة

إقرأ أيضاً:

أزمة شي إن في فرنسا تقترب من الحل بشرط إثبات قانونية المنتجات

طلبت فرنسا السبت 6 ديسمبر سلسلة من الإجراءات من شركة "شي إن" للتجارة الإلكترونية لإثبات امتثال المنتجات المباعة على موقعها للقانون، لكنها تراجعت عن مسعاها السابق بتعليق كامل لمدة ثلاثة أشهر للمنصة الإلكترونية بسبب بيع دمى للبالغين على هيئة أطفال وأسلحة محظورة.

وفي جلسة استماع في محكمة بباريس، قال محام عن الدولة إنه يجب على شركة "شي إن" وضع ضوابط على موقعها الإلكتروني، منها التحقق من العمر لضمان عدم وصول القاصرين إلى المحتوى غير الأخلاقي.

وطلبت فرنسا من المحكمة إنفاذ تعليق سوق "شي إن" الإلكتروني إلى أن تقدم الشركة دليلا على وضع هذه الضوابط إلى هيئة تنظيم الاتصالات الفرنسية (أركوم).

شي إن "في ورطة".. تحقيق جديد

وعطلت شي إن سوقها، حيث يعرض البائعون الخارجيون منتجاتهم، في فرنسا في الخامس من نوفمبر بعد أن عثرت السلطات على العناصر غير القانونية المعروضة للبيع، ولكن لا يزال موقع بيع الملابس التي تحمل علامة شي إن متاحا.

واستندت الدولة إلى المادة 6.3 من قانون الاقتصاد الرقمي في فرنسا، والتي تمنح القاضي صلاحيات فرض تدابير بهدف منع أو وقف الضرر الناجم عن المحتوى على الإنترنت.

وتأتي هذه الخطوة في فرنسا وسط تدقيق أوسع نطاقا بشأن الشركات الصينية العملاقة مثل شي إن وتيمو بموجب قانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي، في ما يعكس مخاوف بشأن سلامة المستهلكين ومبيعات المنتجات غير القانونية والمنافسة غير العادلة.

وفي الوقت نفسه، قال كين باكستون المدعي العام لولاية تكساس الأميركية يوم الاثنين إنه يحقق مع شركة شي إن لتحديد ما إذا كانت شركة التجزئة لتجارة الأزياء قد انتهكت قانون الولاية فيما يتعلق بممارسات العمل غير الأخلاقية وبيع منتجات استهلاكية غير آمنة.

طباعة شارك فرنسا شي إن للمنصة الإلكترونية المستهلكين الخدمات الرقمية

مقالات مشابهة

  • الشباب والرياضة تستعد لإطلاق برنامج الدبلوماسي الصغير لإعداد النشء للمشاركات الدولية
  • المستشار الألماني لقادة الاحتلال: يجب على إسرائيل وقف خطط ضم الضفة الغربية
  • وزير الخارجية يشارك في جلسة بشأن إعادة تقييم المسؤوليات العالمية ومسارات السلام بغزة
  • وزير الخارجية التركي: نتخوف من فشل خطة الرئيس ترامب في غزة
  • وزير الخارجية: يجب دعم تنفيذ خطة ترامب بشأن غزة ولن نسمح باستخدام معبر رفح لتهجير الفلسطينيين
  • أزمة شي إن في فرنسا تقترب من الحل بشرط إثبات قانونية المنتجات
  • وزير الخارجية القطري: نحن في مرحلة مفصلية ولم يطبق الاتفاق بشأن غزة فيها بالكامل
  • الخارجية الأمريكية: مباحثات مستمرة بين واشنطن وكييف لإنهاء حرب أوكرانيا
  • وزير الخارجية ونظيره الروسي يبحثان تعزيز التعاون والمشروع النووي بالضبعة
  • بشأن سلاح حزب الله.. هذا ما قاله وزير الخارجية