أبرزها الإعارة والخصم.. 8 أسباب تمنع ترقيتك وفقًا للقانون
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
يبحث الكثير من الموظفين والعاملين بالدولة، عن أهم الإجراءات التي تساعدهم في الحصول على الترقيات، وأيضًا الأسباب التي تمنعهم من الحصول على الترقية.
وحدد قانون الخدمة المدنية، عدد أسباب تمنع الموظفين والعاملين بالجهاز الإداري في الدولة من الحصول على الترقيات، وجاء أبرز تلك الأسباب كالتالي:
الأسباب التي تمنع ترقية الموظفين1- عدم حصول الموظفين على تقدير امتياز.
2- يعوق الموظفين من الحصول على الترقية، عدم حصوله في العامين السابقين لحركة الترقيات على تقدير كفء أو امتياز.
3- إعارة الموظف للعمل في جهة أخرى بالجهاز الإداري للدولة.
4- عدم عودة الموظف إلى جهة عمله الأساسية، واستمراه في العمل في الجهة المعار إليها قبل الإعلان عن الترقيات.
5- ويعوقه أيضا عدم استكمال الموظف للمدد البينية اللازمة للترقية قبل 30 يونيو 2023.
6- قيام الموظف بفعل ما يعرضه لحكم تأديبي أو جنائي.
7- حصول الموظفين على إجازة بدون أجر.
8- إذا تعرض لجزاء الخصم لمدة تزيد عن 10 أيام.
اقرأ أيضاًاعرف طريقك.. زحام مروري في محاور وميادين القاهرة والجيزة
اليوم.. بدء التسجيل في اختبارات القدرات لطلاب الشهادات الفنية
جوجل تكشف عن أداة ذكاء اصطناعي قادرة على صياغة بريد إلكتروني مطول
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قانون الخدمة المدنية ترقية الموظفين الترقيات الحصول على
إقرأ أيضاً:
منى الشاذلي عن أزمة اللوحات الفنية: مهنيتنا تمنع استغلال الأزمات وإنسانيتنا ترفض طعن جريح
كتب- حسن مرسي:
علقت الإعلامية منى الشاذلي، على الجدل المثار بشأن ظهور لوحات فنية منسوبة بشكل خاطئ في برنامجها "معكم"، مؤكدة أن احترام الملكية الفكرية يمثل "خطاً أحمر" في العمل الإعلامي. جاء ذلك خلال الحلقة الأخيرة من البرنامج التي خصصتها لتوضيح ملابسات الواقعة.
قالت الشاذلي: "ما حدث كان تجاوزاً غير مقصود من أحد الضيوف، لكننا كفريق مسؤول لم نتردد في اتخاذ كافة الإجراءات لتصحيح الموقف"، مشيرة إلى أن البرنامج بادر فور اكتشاف الخطأ بإصدار بيان رسمي يعترف بحقوق الفنانين الأصليين.
وأضافت مقدمة برنامج "معكم": "الاعتذار في مثل هذه المواقف ليس خيارًا، بل واجبًا أخلاقيًا ومهنيًا"، مؤكدة أن فريق العمل تواصل شخصياً مع جميع الفنانين المعنيين لشرح الظروف وتقديم الاعتذار الرسمي.
كواليس الحلقة محل الجدلقالت منى الشاذلي، في مستهل حلقة برنامجها على قناة ON، إن الحلقة محل الجدل كانت قد عُرضت قبل أكثر من شهر، واستضافوا خلالها تسعة ضيوف من خلفيات إعلامية متنوعة، حيث تحدث كل منهم عن اهتماماته الشخصية. وأضافت أنه في إحدى الفقرات، أشارت ضيفة إلى أن الرسم هواية لها، وقدّمت بعض اللوحات على أنها من إنجازها الخاص.
وتابعت الشاذلي أن البرنامج، عقب التأكد من أن إحدى هذه اللوحات تعود للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاك نيلسين، قام في اليوم نفسه بنشر بيان توضيحي عن ملكية العمل لصاحبته الأصلية، احترامًا للحقوق الأدبية والإبداعية.
وأكدت أنهم قاموا بإيضاح ملكية باقي الأعمال للفنانين الآخرين، ومنهم الفنانة الألمانية والفنان الفرنسي، بنفس الصيغة احترامًا لمهنيتهم وقناعتهم بأهمية إرجاع الحقوق لأصحابها.
وأشارت الشاذلي إلى أن إدارة البرنامج لم تكتفِ بالبيان العلني، بل أرسلت رسائل تفصيلية إلى الفنانين الثلاثة لشرح ملابسات ما حدث وتقديم الاعتذار المناسب.
وأوضحت أن تأخر ردّهم على الفنانة ليزا كان ناتجًا عن تكدّس الرسائل الواردة للبرنامج، حيث يتلقون آلاف الرسائل يوميًا، ورسالتها "ضاعت بين هذا الكم". وأضافت أنهم قد شرحوا ذلك لها، وتقبّلت التوضيح، بل وعبّرت عن شكرها مرتين عبر حسابها على إنستجرام.
وأكملت "الشاذلي"، حديثها بأن الفنانة كارولين من ألمانيا تواصلت بدورها معهم، وقالت: "أنتم قمتم بعملكم ولا ألومكم". كما أكدت أنهم تأكدوا من أن رسائلهم قد وصلت إلى الفنان الفرنسي، ووجّهوا لهم دعوة مفتوحة للظهور في البرنامج إن رغبوا بذلك.
وشددت الشاذلي على أن البرنامج لم يسعَ للظهور بصورة البطل ولا لتضخيم الحدث، قائلة: "ما نشرناه عبر منصاتنا كان فقط ما يلزم لتوضيح الحقيقة. لم نعرض تفاصيل المراسلات أو ردود الأفعال الإيجابية لأنها تخص خلفية الموقف، ولسنا من هواة استثمار الأزمات لتحقيق مكاسب دعائية".
وحول مسؤولية البرنامج، أوضحت الإعلامية منى الشاذلي أن مهنة الإعلام تتعامل مع مصادر متنوعة، منها المسؤولون الرسميون، والمصادر غير المشهورة، والشخصيات العامة، ولكل فئة تعامل إعلامي مختلف.
وأشارت إلى أن البرنامج اتبع الإجراءات المهنية المتعارف عليها عالميًا، مضيفة: "فمثلاً الشخصية العامة حين تدلي بمعلومة شخصية مثل هواية أو ملكية لوحة، فإن الإعلام لا يُكلف بالتحقّق المسبق ما لم تكن هناك مغالطات واضحة أو مخالفات قانونية".
وأضافت: "معرفش إزاي شخصية عامة تنسب لنفسها لوحات ليست من إبداعها؟، كان لدي وفريق التحرير حالة من الغضب والضيق من الضيفة ولكن التزمنا الإجراء المهني في التعامل مع الموقف، الضيفة نالت ما يكفي وزيادة ولا يمكن طعن جريح، هي أخطأت بلا شك، بس هنستفيد إيه لما نقطّع في الست والعالم كله بيقطع فيها؟!.
وتابعت الشاذلي: "شعرنا إن هي أخدت ما يكفي وزيادة، فخلاص مش هنزود طعن، لا دي أخلاقنا الشخصية ولا أخلاق البرنامج ومهنيته، وهنفضل كده حتى لو لام علينا البعض، لأن ده عكس طبيعتنا وعكس إنسانيتنا".
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
منى الشاذلي مها الصغير أزمة اللوحات الفنية برنامج معكمتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
الثانوية العامة
المزيدأخبار رياضية
المزيدإعلان
منى الشاذلي عن أزمة اللوحات الفنية: مهنيتنا تمنع استغلال الأزمات وإنسانيتنا ترفض طعن جريح
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
36 26 الرطوبة: 25% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات