السديس يمنح موظفي الشؤون الدينية 3 ساعات لمرافقة أبنائهم في الأسبوع التمهيدي
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
وجّه رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، بمنح موظفي وموظفات الرئاسة ثلاث ساعات عمل مرنة خلال الأسبوع التمهيدي للعام الدراسي الجديد 1447هـ، وذلك لتمكينهم من مرافقة أبنائهم الطلاب والطالبات في الصفوف الأولى ومساندتهم في بداية مشوارهم التعليمي.
googletag.cmd.
أخبار متعلقة إحباط تهريب 89,760 قرصًا من الإمفيتامين بدولة الإمارات العربيةبينها اشتراطات النزل المؤقتة.. طرح 76 مشروعًا في "استطلاع"كما يأتي استمرارًا لنهج سنوي دأب عليه معاليه في الموافقة على هذا الترتيب المرن، لما له من أثر إيجابي على البيئة الأسرية والمدرسية على حد سواء.بيئة محفزة
بمناسبة انطلاق الدراسة في مكة المكرمة، أكد السديس على أهمية دور الوالدين في التهيئة النفسية والذهنية والاجتماعية للأبناء، وتأمين بيئة أسرية محفزة تتكامل مع دور المدرسة في بناء شخصية الطالب وفق منهجية إسلامية وسطية تعزز القيم الوطنية والمجتمعية، وتسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
واختتم السديس بالدعاء بالتوفيق والسداد للطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات مع مطلع هذا العام، معربًا عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة –أيدها الله– على ما تقدمه من دعم ورعاية للعملية التعليمية، وتوفير أحدث الوسائل والتقنيات التي تسهم في رفع جودة التعليم وخدمة العلم والمتعلمين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات عبدالعزيز العمري مكة المكرمة الشيخ السديس المسجد الحرام المسجد النبوي العام الدراسي الجديد العام الدراسي 1447 العملية التعليمية رؤية المملكة 2030
إقرأ أيضاً:
تدريب موظفي «وزارة الموارد المائية» لتعزيز قدراتهم بمجالات التغيّر المناخي
يواصل موظفو وزارة الموارد المائية بحكومة الوحدة الوطنية مشاركتهم الفاعلة في البرنامج التدريبي المشترك بين وزارة البيئة والمنظمة الألمانية “GIZ”، الذي يهدف إلى تعزيز القدرات الوطنية في مجالات التكيّف مع تغيّر المناخ وتطوير المهارات الشخصية على المستويين القيادي والتشغيلي.
ويتضمن البرنامج جلسات تدريبية عملية تشمل تعلم “نظرية التغيير” وأساسيات إعداد الخطط الاستراتيجية، إلى جانب مراجعات جماعية لمسودات المشاركين، بهدف رفع كفاءة الكوادر الوطنية في مواجهة تحديات التغير المناخي.
ويستهدف البرنامج تعزيز جهود التنمية البيئية والمناخية في ليبيا، من خلال دعم العاملين في القطاعات البيئية والمائية وتمكينهم من التعامل مع التحديات البيئية المتزايدة والتكيف مع التغيرات المناخية السريعة.
وتأتي هذه التدريبات ضمن جهود الدولة لتطوير القدرات الوطنية في مواجهة آثار التغير المناخي، خاصة في مجال الموارد المائية والطاقة، في ظل التحديات البيئية المتسارعة في ليبيا والمنطقة العربية.
وتعد الشراكات مع منظمات دولية مثل “GIZ” خطوة مهمة لتعزيز الخبرات التقنية والإدارية للعاملين، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والمحافظة على الموارد الطبيعية.