غداً.. الإعلان رسمياً عن الفيلم المرشح لتمثيل مصر في تصفيات الأوسكار
تاريخ النشر: 6th, September 2025 GMT
تجتمع لجنة اختيار الفيلم المصري المرشح للمشاركة في تصفيات الأوسكار غداً الأحد، للاستقرار على الاسم النهائي من بين 7 اختيارات أعلن عنها سابقاً.
وقال الناقد طارق الشناوي في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد، إن اللجنة التي يشارك فيها لم تستقر على الاسم المرشح بعد وسيتم تحديده ىالإعلان عنه في الاجتماع المرتقب.
عقدت لجنة اختيار الفيلم المصري المشارك في الأوسكار، الإثنين الماضي، أولى جلساتها بحضور 23 عضوًا من كبار السينمائيين والكتّاب والنقاد.
واتفق الأعضاء على أن تعتمد آلية الاختيار على تصفية أولية من بين 35 فيلمًا، ليتم اختيار خمسة أفلام كقائمة قصيرة، يُضاف إليها فيلمان لم يتمكّن بعض الأعضاء من مشاهدتهما بعد، لتصبح قائمة المشاهدة مكوّنة من سبعة أفلام.
سيجري التصويت لاختيار الفيلم الذي سيمثل مصر في الأوسكار، وذلك بعد استكمال مشاهدة الفيلمين غير المُشاهدين، وهما:
• فيلم “ضي” للمخرج كريم الشناوي.
• فيلم “جوازة في جنازة” للمخرجة أميرة دياب.
وقد أسفرت عملية التصويت الأولية عن القائمة شبه النهائية المكوّنة من خمسة أفلام جاءت نتائجها على النحو التالي:
• فيلم “رامبو”: 21 صوتًا.
• فيلم “رفعت عيني للسما”: 19 صوتًا.
• فيلم “الهوى سلطان”: 10 أصوات.
• فيلم “سنو وايت”: 9 أصوات.
• فيلم “12 شرق”: 9 أصوات.
بدأت الجلسة بدقيقة حداد على روح فقيد السينما المصرية، السيناريست والباحث الكبير فاروق عبد الخالق. ثم أكد المخرج مسعد فودة، نقيب المهن السينمائية، في كلمته الافتتاحية أن الأسماء المعتمدة لعضوية لجنة الأوسكار يتم تحديدها وفقًا لآليات خاصة تضعها اللجنة العليا للأوسكار، ولا علاقة لنقابة السينمائيين باختيارها، مشددًا على أن ذلك يأتي لضمان الشفافية والحياد.
تجدر الإشارة إلى أن عدد الأفلام المطروحة للتصويت بلغ 35 فيلمًا، عُرضت جميعها خلال الفترة من أكتوبر 2024 وحتى سبتمبر 2025، وذلك وفق اللوائح المنظمة للمشاركة في مسابقة الأوسكار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوسكار أفلام الأوسكار ترشيحات الأوسكار فیلم ا
إقرأ أيضاً:
ماجد الكدواني عن فيلم "فيها إيه يعني ؟": ردود فعل الناس مبهرة
علق الفنان ماجد الكدواني على اسم فيلمه الجديد "فيها إيه يعني"، قائلاً:"الاسم يبدو غريبًا، لكنه منذ بداية العمل وهو يحمل هذا الاسم. فكرنا كثيرًا في تغييره، وبحثنا إمكانية ذلك أثناء التصوير وطوال فترة العمل، لكن في النهاية قررنا جميعًا أن هذا هو الاسم الأنسب والأفضل".
وأضاف، خلال لقاء ببرنامج "الصورة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار":"ردود أفعال الجماهير تجاه الفيلم كانت مبهرة. ورغم الاعتقاد السائد بأن الجمهور يميل لنوعية أفلام الأكشن".
وتابع:" إلا أننا قررنا من البداية أن نخوض تجربة فيلم يقدم حالة بسيطة تُشبه أفلام زمان، كأفلام الأبيض والأسود، بروح نوستالجيا تعكس الحنين. ووجدنا أن الناس فعلًا بحاجة إلى فكرة البساطة والهدوء والنوستالجيا، وده مالوش علاقة بالأجيال".
ولفت إلى أن:"الناس، مع الوقت، افتقدت هذه النوعية وهذه الحالة من الأفلام".