أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق في الضفة الغربية، بالتزامن مع عمليات بحث عن المشتبه بهم الذين نفذوا الهجوم عند مفترق راموت صباح الاثنين.

بعد مطار رامون.. الحوثيون يضربون إسرائيل مجدداً"أبراج الرعب".. إعصار من الصواريخ يضرب غزة فجرا وينشر الفزع في شوارعها

وأضاف جيش الاحتلال الإسرائيلي أن قواته وحرس الحدود نفذت، مساء الأحد، عمليات في عمق قرى منطقة وادي مرج صانور، ومخيم الفارعة للاجئين وقباطية في الضفة الغربية، بهدف تفكيك النشاط الإرهابي في المنطقة، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية.

وأشارت التقارير الفلسطينية الأولية إلى أن أحد منفذي الهجوم هو مثنى عمر، 20 عامًا، والذي اعتُقل والده في عملية عسكرية إسرائيلية حديثة.

مفوض حقوق الإنسان بالأمم المتحدة يطالب بإنهاء المذبـ.حة الإسرائيلية بغزةإسرائيل تشن غارات على شرق لبنان تستهدف مواقع لحزب الله

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الفلسطيني الآخر يُدعى محمد طه، وهو من سكان قرية فلسطينية في منطقة رام الله، إلى جانب مثنى عمر.

ووفقًا لموقع "والا"، اعتقلت الشرطة أحد المتورطين وحققت معه، ثم أُطلق سراحه قبل ثلاثة أشهر. 

طباعة شارك الضفة الغربية تحت النار الضفة الغربية جيش الاحتلال حملة عسكرية جيش الاحتلال الإسرائيلي مفترق راموت

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الضفة الغربية تحت النار الضفة الغربية جيش الاحتلال حملة عسكرية جيش الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربیة جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 7 أكتوبر

غزة - صفا

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية.

وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء.

ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش حتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة.

وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان.

وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.

واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 67,160 مواطنا، فيما وصل عدد المصابين إلى 169,679، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة.

في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.

وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:

مقالات مشابهة

  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 8 أكتوبر
  • إعلام الأسرى الفلسطينيين: العدو الإسرائيلي يواصل حملة مداهمات واعتقالات في الضفة والقدس المحتلة
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل قصفه لأنحاء متفرقة في قطاع غزة
  • الحرب تؤزّم الوضع النفسي للفلسطينيين بالصفة الغربية
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة اعتقال موسعة في رام الله.. تفاصيل
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 7 أكتوبر
  • مداهمات واقتحامات.. إصابة 7 فلسطينيين برصاص الاحتلال في الضفة الغربية
  • عاجل | الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في مدينة طوباس شمالي الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تنفذ اقتحامات في الضفة الغربية
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 6 أكتوبر