أفادت "سكاي نيوز عربية" عن أنّ وزير العدل السوري سيزور بيروت الثلاثاء المثبل لمتابعة ملف إطلاق سراح الموقوفين السوريين في لبنان. مواضيع ذات صلة بعد الشيباني.. مسؤول سوري بارز سيزور بيروت قريباً Lebanon 24 بعد الشيباني.. مسؤول سوري بارز سيزور بيروت قريباً 11/10/2025 20:24:25 11/10/2025 20:24:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار: وفد سوري رفيع المستوى سيزور لبنان لبحث ملفات مشتركة Lebanon 24 الحجار: وفد سوري رفيع المستوى سيزور لبنان لبحث ملفات مشتركة 11/10/2025 20:24:25 11/10/2025 20:24:25 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الخزانة الأميركية: وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يلتقي في واشنطن مسؤولين من وزارتي الخزانة والخارجية Lebanon 24 وزارة الخزانة الأميركية: وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يلتقي في واشنطن مسؤولين من وزارتي الخزانة والخارجية 11/10/2025 20:24:25 11/10/2025 20:24:25 Lebanon 24 Lebanon 24 مسؤول عسكري إسرائيلي: هناك فرصة لخلق واقع أفضل في لبنان وسوريا إذا لم تهدرها الكراهية Lebanon 24 مسؤول عسكري إسرائيلي: هناك فرصة لخلق واقع أفضل في لبنان وسوريا إذا لم تهدرها الكراهية 11/10/2025 20:24:25 11/10/2025 20:24:25 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان عربي-دولي قد يعجبك أيضاً لبنانيون سقطوا تحت ديون "خطيرة" Lebanon 24 لبنانيون سقطوا تحت ديون "خطيرة" 20:13 | 2025-10-11 11/10/2025 08:13:03 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط دان عدوان المصيلح: لخطوات فعليّة لدول "الميكانيزم" توقف الاعتداءات الإسرائيلية Lebanon 24 جنبلاط دان عدوان المصيلح: لخطوات فعليّة لدول "الميكانيزم" توقف الاعتداءات الإسرائيلية 20:06 | 2025-10-11 11/10/2025 08:06:21 Lebanon 24 Lebanon 24 منظمة التحرير الفلسطينية دانت الهجوم الإسرائيلي على المصيلح Lebanon 24 منظمة التحرير الفلسطينية دانت الهجوم الإسرائيلي على المصيلح 20:03 | 2025-10-11 11/10/2025 08:03:56 Lebanon 24 Lebanon 24 عسكرياً واستخباراتياً.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: العدوان على المصیلح Lebanon 24 Lebanon 24 فی لبنان هذا ما
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي يحذر: حماس تتعافى بعد الحرب والمعركة القادمة قد تكون أشد
اعترفت إسرائيل ، قبيل الانتقال إلى المرحلة الثانية من إعادة إعمار غزة، بأن حركة حماس تمكنت من استعادة قوتها على الرغم من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الحرب.
وقال شالوم بن حنان، الضابط السابق في الشاباك، لصحيفة نيويورك تايمز: "لقد تضررت حماس بشدة، لكنها لم تهزم وما زالت صامدة".
وأكد أن الحركة لا تزال تضم نحو 20 ألف مقاتل، محذرا: "إذا تراخى الطرفان، ستكون الحملة القادمة أشد وطأة بكثير".
ومنذ انسحاب الجيش الإسرائيلي من أجزاء من غزة في أكتوبر، وسعت حماس نفوذها بسرعة، حيث عادت قوات الشرطة التابعة لها إلى الشوارع، وأعاد قادتها ترتيب صفوف المقاتلين، وفرضوا ضرائب على بعض السلع المستوردة.
بينما أشار مسؤول بارز في الحركة ، إلى استعدادهم لتسليم إدارة غزة للجنة من التكنوقراط.
وشدد الفلسطينيون ، على أن الاستسلام الكامل غير مطروح، وأن وقف إطلاق نار طويل الأمد ممكن.
وتشير المصادر الإسرائيلية والعربية ، إلى أن حماس ما زالت تحتفظ بالعديد من أماكن الاختباء وأنصاف شبكة الأنفاق تحت الأرض سليمة، بالإضافة إلى أسلحة خفيفة مثل البنادق الآلية وقاذفات الـ"آر بي جي".
كما أن عناصر الحركة يواصلون إدارة مؤسسات الحكومة المركزية في غزة، بما فيها الأجهزة الأمنية، مع محاولات لضمان النظام والاستقرار.
ورغم التعافي الجزئي، يواجه التنظيم ضغوطا كبيرة من إسرائيل والمجتمع الدولي للتخلي عن أسلحته، في إطار خطة أمريكية لإقامة حكومة جديدة وإعادة إعمار غزة خالية من حماس.
لكن مسؤولين فلسطينيين يؤكدون أن الحركة لن تتنازل عن سلاحها كليا، معتبرين ذلك جوهريًا لهويتها وقدرتها على الدفاع عن نفسها.
وحذر بن حنان، من أن حماس قد تشكل تهديدا مستقبليا إذا لم تتم مراقبتها عن كثب، مؤكدا: "قد تكون المعركة القادمة بعد 10 أو 20 عاما، لكنها قد تكون أشد وطأة من 7 أكتوبر".