تبحث الكثير من ربات البيوت عن وصفات متنوعة وجديدة لتحضير المكرونة وإدخالها في وجبة صحية متكاملة، ومن بين هذه الوصفات هو وصفة عمل المكرونة بالتونة.

طريقة عمل سلطة التونة

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طريقة عمل سلطة التونة وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

طريقة عمل سلطة تونة بالمكرونة مكونات سلطة التونة

- نصف كيلو مكرونة مسلوقة أي نوع تفضلينه

- علبة تونة قطعة واحدة.

- كوب من البقدونس.

- ثمرة طماطم.

- نصف كوب من الفلفل الرومى.

- بصلة كبيرة الحجم.

- 4 أوراق خس كبيرة الحجم.

- ملح.

- كمون.

- عصير ليمون.

- خل.

- زيت زيتون.

- زيتون أخضر أو أسود حسب رغتبك.

طريقة عمل سلطة تونة بالمكرونة طريقة عمل سلطة التونة خطوة بخطوة

طريقة تحضير المكرونة بالتونة:

في قدر به ماء مغلي وملح، اسلقي المكرونة حتى تنضج، ثم صفيها وضعيها جانباً.

- قومى بفتح علبة التونة وتصفيتها تمامًا من السائل الموجود بها.

- احضرى وعاء عميق، وقومى بتقطيع الخضروات بشكل صغير الحجم.

- ضيفى للخضروات قليل من عصير الليمون والملح وامزجيهم جيدًا.

- قومى بإضافة الملح والكمون والخل والليمون إلى التونة وقلبيها جيدًا حتى تشرب من خليط.

- امزج المكونات جيدًا حتى تتداخل مع بعضها البعض تمامًا.

- يمكنك إضافة الزيتون إلى الخضروات قبل إضافة التونة لها.

- ضيفى التونة إلى الخضروات، وضعى عليها ملعقة من زيت الزيتون، ويمكنك الاحتفاظ بها فى الثلاجة.

اقرأ أيضاًوصفة جديدة.. طريقة عمل شاتوه الكراميل بخطوات سهلة

يعشقه الكبار والصغار.. طريقة عمل الأرز البرياني بالدجاج

طريقة عمل كيكة الشوكولاتة بخطوات بسيطة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طريقة عمل سلطة طريقة عمل سلطة التونة طريقة عمل سلطة التونة الصحية طريقة عمل سلطة التونة بالخضار طريقة عمل سلطة تونة طريقة سلطة التونة طریقة عمل سلطة التونة

إقرأ أيضاً:

الأسعار تحرم التلاميذ من الغذاء الصحى

وقرار الوزارة بتوفير وجبة خارج إطار التنفيذ .. خبراء تغذية: فترة النمو تحتاج كل العناصر الغذائية

 

مع كل عام دراسى، تبدأ رحلة الأمهات مع الحيرة اليومية مع ساندوتش المدرسة أو «اللانش بوكس» والبحث عن مكوناته الصحية والمشبعة، إذ إن الوجبة المدرسية ضرورة تساعد الطفل على التركيز والتحصيل الدراسى داخل الفصل.
ولكن مع ارتفاع أسعار السلع، باتت الأمهات فى حيرة كبيرة من حساب التكلفة والحرص على تقديم وجبة متكاملة، حيث تقف كثيرات منهن أمام معادلة شديدة الصعوبة للتوفيق بين ما هو صحى وما هو متاح، فيما تكتفى أخريات بما يمكن تدبيره، حتى وإن لم يكن الخيار الأفضل.
وفى حين يرى الخبراء أن طعام الطفل يجب أن يحتوى على العديد من العناصر الغذائية خاصة وجبة الإفطار التى يجب أن تتضمن عناصر غذائية عديدة، تجد الأمهات أنفسهن عاجزات أمام طوفان الأسعار الذى طال كل شىء بما فى ذلك الخبز الفينو الذى كان خياراً مفضلاً للأطفال، والأطعمة المختلفة التى يمكن وضعها فى الساندوتش. 
على صعيد آخر تؤكد وزارة التربية والتعليم كل عام أنها تعد برنامج للتغذية المدرسية كان يتضمن من قبل البسكويت المزود بالحديد، وفى هذا العام أعلنت الوزارة أن البرنامج سيشمل تقديم وجبات ساخنة متكاملة لطلاب التعليم الأساسى، وأعلن الوزير أنه سيتم تعميم هذه التجربة فى المحافظات المختلفة بعد نجاحها فى بعض المحافظات مثل الفيوم. كما تستهدف الوزارة لتغطية ما بين 2 إلى 3 ملايين طالب من خلال هذه الوجبات كأولوية وطنية لتحسين الصحة والتحصيل التعليمى. 
ورغم أهمية القرار، إلا أنه لم يطبق حتى الآن فى كل المحافظات ليبقى التحدى الأكبر أمام الأمهات فى تحقيق التوازن بين جودة الوجبات وتكلفتها، خاصة فى ظل ارتفاع الأسعار. 
ومن جانبه، قال الدكتور أحمد غانم، طبيب الأطفال، إن وجبة الطفل اليومية يجب أن تكون متكاملة وتحتوى على جميع العناصر الغذائية الأساسية، فالكربوهيدرات تمنح الطفل الطاقة التى يحتاجها للحركة والتركيز، بينما يساعد البروتين على بناء العضلات إلى جانب الفيتامينات والمعادن الموجودة فى الخضراوات والفواكه، والماء الذى لا يقل أهمية عن أى عنصر غذائى للحفاظ على نشاط الجسم وحيويته.
وأضاف أن الطفل يحتاج إلى ثلاث وجبات رئيسية ووجبتين خفيفتين خلال اليوم، موضحاً أن وجبة البيت تختلف عن وجبة المدرسة فى الكمية والنوعية؛ فالأولى تكون أشمل وتضم مكونات متعددة وغنية بالعناصر الغذائية، بينما وجبة المدرسة يجب أن تكون خفيفة وسهلة الهضم وتمنح طاقة سريعة، مثل السندويتشات الصحية والفواكه والزبادى.
وأشار «غانم» إلى أن الأطفال (من سن 6 إلى 12) يحتاجون لأطعمة تساعد على التركيز والتحصيل الدراسى، مثل الأسماك لاحتوائها على الأوميجا 3، والمكسرات، والبيض، والحبوب الكاملة، والخضراوات الورقية والفواكه الطازجة التى تحسن الذاكرة والانتباه.
وحدد «غانم» عدداً من القواعد الأساسية لتغذية الأطفال فى سن المدرسة، من أبرزها: الحرص على تناول وجبة الإفطار قبل الذهاب إلى المدرسة، وتنويع الوجبات التى تُقدَّم لهم لتشمل جميع العناصر الغذائية (الكربوهيدرات، البروتينات، الدهون، الفيتامينات، المعادن، والماء)، وتناول ثلاث وجبات رئيسية ووجبتين خفيفتين على مدار اليوم، بالإضافة إلى تقليل تناول السكريات والأطعمة السريعة والدهون المشبعة لتفادى السمنة ومضاعفاتها، والإكثار من تناول الخضراوات والفواكه الطازجة ومنتجات الألبان قليلة الدسم كمصدر أساسى للكالسيوم.
وشدد أيضاً على ضرورة النوم المبكر، وتجنب استخدام الشاشات والهواتف قبل النوم، مع تناول وجبة عشاء خفيفة ومغذية قبل النوم بوقت كافى.
واختتم طبيب الاطفال الحديث مؤكداً أن وجبة المدرسة لا يمكن الاعتماد عليها وحدها كوجبة أساسية، ولكنها تكملة لوجبة البيت، لأن الطفل فى هذا العمر يحتاج إلى تنوع غذائى أكبر يضمن له النمو السليم والطاقة الكافية طوال اليوم الدراسى.

الوعى الغذائى
وفى هذا السياق قالت الدكتورة انتصار سعد، استاذة التغذية العلاجية، أن مرحلة المدرسة تعد من أهم المراحل العمرية التى يجب الاهتمام فيها بالتغذية، فالغذاء هو الوقود الأساسى للجسم ومصدر النشاط والحيوية للطفل.
وأكدت أن الأسرة والمدرسة يشتركان فى مسئولية غرس الوعى الغذائى لدى الأطفال، موضحة أن شكل الطعام وطعمه يلعبان دوراً كبيراً فى تشجيع الطفل على تناول الغذاء الصحى، لذلك من الضرورى أن تكون الوجبات المقدمة ذات مظهر جذاب وطعم محبب إلى جانب قيمتها الغذائية.
وأشارت إلى أن الوجبات المدرسية لا تناسب كل الأطفال، إذ تختلف احتياجات كل طفل عن الآخر، وقد يتسبب التدعيم العشوائى فى مشكلات صحية خطيرة، فمثلاً الطفل المصاب بمرض فى الكبد لا يجوز أن يتناول بسكويت مدعم بالحديد، لأن جسمه لن يتمكن من التعامل مع هذا العنصر، مضيفة أن الأمر ذاته ينطبق على الأطفال الذين يعانون من اضطرابات فى الغدة الدرقية، حيث يُضاف أحياناً اليود إلى بعض الأطعمة دون مراعاة الحالات الفردية.
وتشدد على أن الفيتامينات أيضاً تحتاج إلى توازن وحساب دقيق، فهناك أنواع تذوب فى الماء مثل فيتامينات «ب» و«ج»، بينما أخرى تذوب فى الدهون، مثل «أ» و«د» و«هـ» و«ك»، وهذه الأخيرة قد تؤدى زيادتها إلى ما يُعرف بـ«تسمم الفيتامينات» لأنها لا تذوب فى الماء ولا يتخلص منها الجسم بسهولة بل تتراكم فى أنسجة الجسم مسببة أضراراً صحية بالغة.
وأوضحت «سعد» أن التغذية السليمة تساهم بشكل مباشر فى تحسين التحصيل الدراسى للطلاب، إذ إن “العقل السليم فى الجسم السليم”، مشيرة إلى أن سن المدرسة هى الفترة المثالية لبناء الجسم وتعزيز المناعة، لذا من المهم تعريف الطفل بأنواع الغذاء وفوائده الصحية ودوره فى النمو والتركيز والانتباه، وأن الوجبة المتوازنة سواء لطفل أو لشخص بالغ، هى التى تحتوى على جميع العناصر الغذائية الأساسية من كربوهيدرات، وبروتينات، ودهون صحية، إلى جانب الألياف والماء.
وتشير إلى أن كثيرين يغفلون أهمية الماء رغم أنه المسؤول عن تنظيم درجة حرارة الجسم والتخلص من السموم، فضلاً عن أنه الوسط الذى تتم فيه كل التفاعلات الحيوية داخل الجسم.
وتحذر أستاذ التغذية من الاعتماد على السكريات البسيطة والمكرّرة كالحلويات والمشروبات المحلّاة، لأنها ترفع سكر الدم بسرعة، ما يؤدى إلى فرط الحركة وقلة التركيز، وقد تسبب السمنة أو مقاومة الأنسولين على المدى الطويل.
أما الدهون الصحية فيفضل أن تكون من مصادر طبيعية مثل زيت الزيتون أو الزبدة غير المصنعة، مع إدخال خضروات طازجة كالفلفل الأخضر والطماطم والجرجير، لاحتوائها على مضادات أكسدة تحارب الجذور الحرة التى تضر بالخلايا وتسبب الالتهابات.
وتوضح أنه يمكن تزويد الجسم بالبروتين من مصادر حيوانية مثل البيض، الجبن القريش، اللبن، والزبادى، أو من مصادر نباتية مثل البقوليات، مؤكدة أن وجود البروتين فى الوجبة ضرورى لبناء العضلات والأنسجة ودعم النمو السليم للطفل.
وفى النهاية يظل التحدى قائما أمام الأسر لتوفير وجبات صحية بأسعار مناسبة، وتأمين طعام يومى متوازن للأطفال، إذ أن التغذية المدرسية هى خط الدفاع الأول عن صحة التلاميذ، وعن مستقبل جيل يعتمد أداؤه الدراسى على ما يتناوله كل صباح.

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام لبنانية: طائرة مسيرة إسرائيلية تهاجم جنوب البلاد
  • طريقة بسيطة وعملية لحماية الأسنان من التسوس
  • طريقة تحضير الدجاج بالزبدة بخطوات سهلة ولذيذة
  • تحذيرات إسرائيلية من إعادة حزب الله ترتيب أوراقه في جنوب لبنان
  • بمكونات صحية بديلة.. طريقة عمل الحلاوة الطحينية كيتو دايت في المنزل
  • وصفة جديدة.. طريقة عمل شاتوه الكراميل بخطوات سهلة
  • الأسعار تحرم التلاميذ من الغذاء الصحى
  • طريقة بسيطة لتحسين التمثيل الغذائي في الجسم
  • علماء يكشفون طريقة بسيطة لتحسين التمثيل الغذائي في الجسم