سواليف:
2025-10-19@15:37:23 GMT

وفاة أردني خلال احتجازه في مركز ترحيل بميامي

تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT

#سواليف

أعلنت #إدارة_الهجرة والجمارك الأميركية عن #وفاة المواطن الأردني “حسن”، البالغ من العمر 67 عاماً، أثناء وجوده في عهدتها.
وتم الإعلان عن وفاته في مستشفى Larkin Community Hospital بميامي، #فلوريدا، في تمام الساعة 7:13 مساء بتاريخ 11 تشرين الأول 2025، حيث أفاد الطبيب المشرف بأن السبب الأولي للوفاة هو #توقف_القلب.

ونقل صالح إلى المستشفى يوم 10 تشرين الأول وفق رصد خبرني بعد إصابته بالحمى، وتمت متابعته طبياً حتى فقد وعيه مساء اليوم التالي.
ورغم محاولات الإنعاش القلبي الرئوي، توفي لاحقاً، حيث أشارت السلطات إلى أن صالح كان يعاني من أمراض مزمنة، منها ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب، أمراض الكلى، والسكري.

ودخل حسن إلى الولايات المتحدة بتاريخ 8 اذار 1994 بتأشيرة زيارة، وتم منحه إقامة دائمة لاحقاً.
وتورط خلال إقامته بعدد من القضايا القانونية، أبرزها إدانته عام 2018 بتهم تتعلق بالاحتيال على برنامج الدعم الغذائي وتحويل الأموال، حيث حكم عليه بالسجن لمدة 24 شهراً.

مقالات ذات صلة توقف ضخ المياه عن هذه المناطق يوم غد الاثنين 2025/10/19

في عام 2020، صدر بحقه أمر ترحيل نهائي إلى الأردن، وتم إطلاق سراحه لاحقاً بشروط رقابية.

وفي عام 2025، أعادت سلطات ICE في ميامي اعتقاله تمهيداً لتنفيذ أمر الترحيل، وتم نقله إلى مركز احتجاز Krome.

وأكدت ICE أنها أبلغت الجهات المختصة، بما في ذلك وزارة الأمن الداخلي، ومكتب المفتش العام، والقنصلية الأردنية في واشنطن، بوفاة المحتجز، وفقًا للسياسات المتبعة في مثل هذه الحالات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إدارة الهجرة وفاة فلوريدا توقف القلب

إقرأ أيضاً:

«مركز الشباب العربي» يختتم النسخة الرابعة من «الزمالة التقنية»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مسؤولون: وضع سياسات تحدد القدوات المجتمعية وربطها بمؤشرات الولاء الوطني سفير الإمارات يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس غينيا بيساو

اختتم مركز الشباب العربي فعاليات النسخة الرابعة من برنامج الزمالة التقنية للشباب العربي في مقر مجموعة موانئ أبوظبي «كيزاد»، بحضور معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، حيث شهد الحفل تكريم 23 شاباً وشابة من 8 دول عربية، أتمّوا برنامجاً تدريبياً مكثّفاً في مجالات الذكاء الاصطناعي، التكنولوجيا الصحية، تكنولوجيا المناخ والاستدامة، والويب 3، ضمن تجربة تعليمية متكاملة هدفت إلى تمكين الشباب العربي من مهارات المستقبل، وتعزيز دورهم في قيادة التحول الرقمي في المنطقة.
وفي كلمته خلال حفل التكريم، أكد معالي سلطان بن سيف النيادي أن رحلة البرنامج مثّلت تجربة حقيقية للتعلم والتواصل وصناعة الأثر، وأبرزت كيف تتحول الأفكار إلى مشاريع حقيقية، وكيف يتجسّد الشغف ليُشكِّل مبادرات مبتكرة، قادرة على تمثيل البلاد العربية.
وقال معاليه: «خلال محطات البرنامج المختلفة، أظهر المشاركون من مختلف الدول العربية مستوى مميزاً من الالتزام والطموح والأفكار المميزة، وأثبتوا أن الابتكار يعبّر عن مساحة واسعة تحتضن كل من يمتلك العزيمة والإصرار، وبرهنوا لنا أنه يمثل لغةً يفهمها الشباب ويتفاعلون معها حين تتوفر لهم البيئات المناسبة التي تحتضن طاقاتهم».
وأضاف: «في عالمنا الذي نعيشه اليوم، أصبحت التقنية محركاً أساسياً للتنمية، وصرحاً يرسم دروب المستقبل، ومن هذا المنطلق، تميّزت النسخة الحالية من البرنامج أنها قامت ببناء منظومة تعاون متكاملة، بين الشباب، الشركاء الوطنيين والدوليين، ومؤسسات القطاعين العام والخاص، لتمثل هذه الشراكات نواةً لفرص أوسع وأكبر. وإننا في مركز الشباب العربي، نؤمن بأن الاستثمار في طاقات شبابنا هو الاستثمار الأغنى والأذكى، فبناء قادة المستقبل يعني تمهيداً وتأسيساً لغد يليق بطموح أمتنا».
وشهد حفل التكريم جلسة بعنوان «قصص من الزمالة: الريادة التقنية والأثر»، استعرض فيها ثلاثة من خريجي البرنامج تجاربهم الملهمة وما اكتسبوه من معارف ومهارات خلال مشاركتهم، مؤكدين أن التقنية وسيلة لبناء مستقبل أفضل يخدم الإنسان والبيئة معاً.
وفي حديثه عن تجربته، أكد يوسف محمد السباع من مملكة البحرين، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «سيرتي» والمشارك في مسار الذكاء الاصطناعي، أن مشاركته في البرنامج شكّلت محطة مفصلية في تطوير مشروعه الذي يربط بين الباحثين عن عمل والشركات عبر حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي، موضحاً أن المنصة نجحت في استقطاب أكثر من مئة شركة مساهمة.
وأشار السباع إلى أنه اكتشف من خلال البرنامج طرقاً أكثر فاعلية لمعالجة البيانات وتحسين تجربة المستخدم، ما انعكس فوراً على أداء المنصة، وجعلها أكثر سلاسة للشركات والأفراد خلال أيام قليلة من مشاركته. وبيّن أن دورة القيادة كانت من أبرز محطات البرنامج، إذ ساعدته على بناء رؤية أوضح لفريقه.

بناء مشروع أو مستقبل
أضاف جاد علي عويضة من لبنان، الشريك المؤسس ومدير المنتجات التنفيذي في شركة «شيميرا»، أن الأمن السيبراني ليس حكراً على الشركات الكبرى، بل هو حق لكل من يسعى إلى بناء مشروع أو مستقبل. موضحاً أن مشروعه انطلق من هذه الفكرة لتوفير حلول حماية رقمية ميسّرة للشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح أن مشاركته في برنامج الزمالة التقنية مكّنته من التعرّف إلى مبتكرين عرب تبادل معهم الخبرات، وتعلّم منهم الإصغاء إلى احتياجات السوق وبناء العلاقات المهنية والتعبير عن الأفكار بثقة، مؤكداً أن الابتكار لا يبدأ من التقنية، بل من الإنسان الذي تُصمَّم التقنية لخدمته، وأن الحلول الكبرى تبدأ دائماً من مبادرات الشباب.
أما خولة المجدولي من المملكة المغربية، المشاركة في مسار «تكنولوجيا المناخ والاستدامة» ومؤسِّسة شركة «جرين هايا»، فأوضحت أنها أسست فكرة مشروع يقوم على دراسة البيئة التنبؤية لتخزين الهيدروجين الأخضر باستخدام الذكاء الاصطناعي، بهدف الجمع بين الطاقة النظيفة والتقنيات المتقدمة لخدمة الاستدامة البيئية.
وشهد الحفل الختامي تكريم الشركاء الاستراتيجيين والشركاء الداعمين لبرنامج الزمالة التقنية للشباب العربي في نسخته الرابعة، تقديراً لدورهم المحوري في إنجاح التجربة وتوسيع أثرها. 

مقالات مشابهة

  • عاجل | وفاة مواطن أردني أثناء احتجازه في الولايات المتحدة
  • تنظيم نسوي يطالب بتحقيق مستقل حول ترحيل الجنوب سودانيات
  • أوروبا تنتفض ضد اللاجئين.. 20 دولة تبدأ تسهيل ترحيل الأفغان
  • «مركز الشباب العربي» يختتم النسخة الرابعة من «الزمالة التقنية»
  • الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا ويعتدي على شاب بالضرب جنوب بيت لحم
  • الاحتلال يعتدي على شاب بالضرب وينصب حاجزا عسكريا جنوب بيت لحم
  • الاحتلال يُهاجم الصحفيين والمتضامنين الأجانب شرق طولكرم
  • الذكرى الخمسون لوداع خانقين..أوّل “الغيث”.. ترحيل
  • موريتانيا.. وفاة 36 شخصاً بسبب أمراض قاتلة!