مغرم بالسفاح ديكستر.. قصة مقـ.تل طفل على يد زميله بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
كشفت التحقيقات في الواقعة المعروفة إعلاميا بالصاروخ الكهربائي، والتي وقعت قبل أيام في منطقة المحطة الجديدة وهي واحدة من أقدم المناطق السكنية يمحافظة الاسماعيلية، تفاصيل جديدة صادمة وهي إدمان الطفل يوسف ايمن ذات 13 عام لمشاهدة مسلسل « ديكستر»، وهو مسلسل جريمة ودراما وغموض أمريكي عُرِضَ لأوّل مرّة على شبكة شوتايم في 1 أكتوبر 2006 وانتهى في 22 سبتمبر 2013.
وكان النائب العام قد قرر إعادة تمثيل الجريمة في الواقعة المعروفة إعلاميا بواقعة الصاروخ الكهربائي، والتي وقعت قبل أيام بمحافظة الإسماعيلية، وسط انتشار حالة من الحزن الشديد بين الأهالي.
من جانبها كشفت مصادر رسمية لصدي البلد، أن إعادة تمثيل الجريمة هو جزء من استكمال التحقيق وتجميع العناصر المسطرة التي تقدمها الشرطة للنيابة العامة فقرب عناصر الأمن من مسرح الجريمة ومراقبتها لسيرورة الجريمة كيف وقعت أول مرة، حيث تعاد بطريقة مشابهة، يمكنها تدعيم بدلائل مختلفة قد تكشف خيوطاً أخرى في الجريمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سفاح الاسماعيلية مقتل طفل مسلسل ديكستر
إقرأ أيضاً:
إيداع الطـ فل المتهم بقـ تل زميله في واقعة الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية بدار رعاية
قررت جهات التحقيق المختصة في الواقعة المؤسفة التي شهدتها محافظة الاسماعيلية قبل أيام قليلة بمقتل طفل 12 عاما على يد زميله، إيداع المتهم في دار رعاية علي ذمة التحقيقات.
واعترف الطفل المتهم بقتل زميله بالإسماعيلية في الواقعة المعروفة إعلامية بواقعة المنشار الكهربائي، كما أطلق عليها نشطاء سفاح الإسماعيلية الثاني، بعدما شهدت المحافظة واقعة مروعة من حيث تفاصيلها الدامية والتي راح ضحيتها طفل في الثانية عشرة ، ليس له من ذنب سوي أنه أودع ثقته في زميله وذهب معه الي منزله والذي وقعت فيه تفاصيل الحادث المأساوي.
بدأت الواقعة بالعثور علي بعض أشلاء لجثمان طفل صغير مجهول الهوية خلف مبني كارفور بدائرة مركز الإسماعيلية.
بتكثيف التحريات تبين ورود بلاغ بتغيب طفل كائن في قرية نفيشة بنفس المواصفات.
وخلال ساعات، كشفت المصادر الأمنية تفاصيل الواقعة المروعة وأن وراء الحادث طفلا لم يتعد عمره 13 عاما، وبالقبض عليه ومواجهته بما أسفرت عنه التحريات والتي أكدت وفق شهادة الجيران خروج الطفل لأكثر من مرة في موقف يدعو الى الريبة حاملا شنطة.
خلال ساعات من التحقيقات، اعترف المتهم بارتكاب الواقعة، مرجعا الدافع الى الإفراط في مشاهدة أفلام العنف الإلكترونية وهو ما أثر عليه وجعله يتخيل الواقع خيالا.