التحفظ على والد الطفل المتهم في واقعة الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
قررت جهات التحقيق التحفظ علي والد الطفل يوسف ايمن، 13 عاما، والمتهم في واقعة الصاروخ الكهربائي بمحافظة الإسماعيلية، بعد اعترافاته بمشاركته بالـ « علم » بارتكابه الحادث الجلل.
واستدعت جهات التحقيق والد الطفل المتهم في قضية الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية، للاستماع الي أقواله خاصة بعد إثارة الشكوك حول مشاركته في ارتكاب الواقعة المؤلمة والتي لم تتأكد حتي الان ومازالت تحت قيد التحقيق.
وكشفت التحقيقات في الواقعة المعروفة إعلاميا بالصاروخ الكهربائي، والتي وقعت قبل أيام في منطقة المحطة الجديدة وهي واحدة من أقدم المناطق السكنية بمحافظة الإسماعيلية، تفاصيل جديدة صادمة وهي ادمان الطفل يوسف ايمن ذات 13 عاما لمشاهدة مسلسل « ديكستر».
وديكستر هو مسلسل جريمة ودراما وغموض أمريكي عُرِضَ لأوّل مرّة على شبكة شوتايم في 1 أكتوبر 2006 وانتهى في 22 سبتمبر 2013.
وكان النائب العام قد قرر إعادة تمثيل الجريمة في الواقعة المعروفة إعلاميا بواقعة الصاروخ الكهربائي، والتي وقعت قبل أيام بمحافظة الإسماعيلية، وسط انتشار حالة من الحزن الشديد بين الأهالي.
من جانبها كشفت مصادر رسمية في تصريحات خاصة لصدي البلد، أن إعادة تمثيل الجريمة هو جزء من استكمال التحقيق وتجميع العناصر المسطرة التي تقدمها الشرطة للنيابة العامة فقرب عناصر الأمن من مسرح الجريمة ومراقبتها لسيرورة الجريمة كيف وقعت أول مرة، حيث تعاد بطريقة مشابهة، يمكنها تدعيم بدلائل مختلفة قد تكشف خيوطاً أخرى في الجريمة.
وشيعت أسرة الطفل محمد م. م، جثمانه الي مثواه الأخير بمقابر العائلة، أمس السبت، بعد صدور قرار جهات التحقيق في محافظة الإسماعيلية، بالتصريح بدفن جثمانه وهو ضحية الجريمة المعروفة إعلاميًا باسم قضية الصاروخ الكهربائي.
جاء ذلك عقب انتهاء أعمال الطب الشرعي، الذي انتُدب لإجراء الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة وتاريخها وكيفية حدوثها، مع ضم التقرير إلى أوراق القضية.
وأودعت جهات التحقيق الطفل المتهم بدار رعاية 7 أيام علي ذمة التحقيقات.
واعترف الطفل المتهم بمقتل زميله بالإسماعيلية في الواقعة المعروفة إعلامية بواقعة المنشار الكهربائي، كما أطلق عليها نشطاء سفاح الإسماعيلية الثاني، بعدما شهدت المحافظة واقعة هي الاروع من حيث تفاصيلها الدامية والتي راح ضحيتها طفلا في عمر الثانية عشر ، ليس له من ذنب سوي أنه أودع ثقته في زميله وذهب معه الي منزله والذي وقعت فيه تفاصيل الحادث المأساوي.
بدأت الواقعة بالعثور علي بعض أشلاء لجثمان طفل صغير مجهول الهوية حلف مبني كارفور بدائرة مركز الإسماعيلية.
بتكثيف التحريات تبين ورود بلاغ بتغيب طفل كائن في قرية نفيشة بنفس المواصفات.
وخلال ساعات، كشفت المصادر الأمنية تفاصيل الواقعة المروعة وان وراء الحادث طفل لم يتعدي عمره 13 عام، وبالقبض عليه ومواجهته بما أسفرت عنه التحريات والتي أكدت وفق لشهادة الجيران خروج الطفل لأكثر من مرة في موقف يدعو الي الريبة حاملا شنطة.
خلال ساعات من التحقيقات، اعترف المتهم بارتكاب الواقعة، مرجعا الدافع الإفراط في مشاهدة افلام العنف الإلكترونية وهو ما أثر عليه وجعله يتخيل الواقع خيالا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسماعيلية اخبار الاسماعيلية محافظة الاسماعيلية الصاروخ الکهربائی جهات التحقیق الطفل المتهم
إقرأ أيضاً:
شنطة المدرسة.. تفاصيل صادمة في واقعة مـ.قتل طفل بالإسماعيلية
شهدت محافظة الاسماعيلية واقعة مروعة بمقتل طفل على يد زميله والذي لم يتوقف عند حد القتل، ووصل به الأمر إلى تحويل جثة زميله إلى 4 أجزاء، أخفاهم في أماكن منفصلة، في محاولة منه بإخفاء اثار جريمته الشنعاء.
وبحسب المصادر الرسمية، فإن الواقعة تشهد الكثير من التفاصيل الصادمة، بداية من إستخدام الصاروخ الكهربائي لتحويل الجثمان الي أشلاء، واخفاء الأجزاء في أماكن متفرقة، مرورا باستخدام شنطة مدرسته في نقل الأعضاء من منزله الي اماكن الاخفاء في مشهد دموي بعيد عن الشارع المصري.
وأودعت جهات التحقيق المختصة، الطفل المتهم في دار رعاية لحين الانتهاء من التحقيقات.
واعترف الطفل المتهم بمقتل زميله بالإسماعيلية في الواقعة المعروفة إعلامية بواقعة المنشار الكهربائي، كما أطلق عليها نشطاء سفاح الإسماعيلية الثاني، بعدما شهدت المحافظة واقعة هي الاروع من حيث تفاصيلها الدامية والتي راح ضحيتها طفلا في عمر الثانية عشر ، ليس له من ذنب سوي أنه أودع ثقته في زميله وذهب معه الي منزله والذي وقعت فيه تفاصيل الحادث المأساوي.
بدأت الواقعة بالعثور علي بعض أشلاء لجثمان طفل صغير مجهول الهوية حلف مبني كارفور بدائرة مركز الإسماعيلية.
وبتكثيف التحريات تبين ورود بلاغ بتغيب طفل كائن في قرية نفيشة بنفس المواصفات.
وخلال ساعات، كشفت المصادر الأمنية تفاصيل الواقعة المروعة وان وراء الحادث طفل لم يتعدي عمره 13 عام، وبالقبض عليه ومواجهته بما أسفرت عنه التحريات، والتي أكدت وفق لشهادة الجيران خروج الطفل لأكثر من مرة في موقف يدعو الي الريبة حاملا شنطة.
وخلال ساعات من التحقيقات، اعترف المتهم بارتكاب الواقعة، مرجعا الدافع الإفراط في مشاهدة افلام العنف الإلكترونية وهو ما أثر عليه وجعله يتخيل الواقع خيالا.