رحلة كومباني تستمر مع بايرن ميونخ.. ما مدة العقد الجديد بينهما؟
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلن نادي بايرن ميونخ الألماني عبر حساباته في منصات التواصل الاجتماعي، الأربعاء، تجديد عقد المدير الفني البلجيكي فينسنت كومباني.
وكان من المقرر أن ينتهي عقد كومباني مع فريق "البافاري" في صيف 2027، قبل أن يتم تمديده حتّى يونيو/ حزيران 2029.
قال المدرب البلجيكي تعقيباً على ذلك: "أنا ممتن ومتشرف، وأود أن أشكر نادي بايرن ميونخ على الثقة وبيئة العمل التي منحوني إياها منذ البداية".
وأضاف البالغ من العمر 39 عاماً: "أشعر وكأنني هنا منذ فترة أطول، وأنني أعرف النادي جيداً، لقد كانت تجربة رائعة حتى الآن، لقد بدأنا رحلة رائعة، دعونا نواصل العمل الجاد ونحتفل بمزيد من النجاح".
وكان فينسنت كومباني قد تولى تدريب نادي بايرن ميونخ في يوليو/ تموز 2024، وحقق معه لقبي الدوري الألماني وكأس السوبر الألماني.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بايرن ميونخ بایرن میونخ
إقرأ أيضاً:
رئيس «الحزب الألماني الجديد» يدعو للتفاوض مع بوتين لاستعادة الغاز
صرح فابيو دي ماسي، الرئيس المشارك الجديد لحزب تحالف العدالة الاجتماعية والعقلانية الاقتصادية الألماني، المعروف الآن باسم تحالف سارة فاغنكنيخت – من أجل العقلانية والعدالة، بأن ألمانيا يُستحسن أن تتوجه إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بطلب استئناف إمدادات الغاز، وربط ذلك بوقف إطلاق النار في أوكرانيا.
وقال دي ماسي خلال مؤتمر الحزب في ماغديبورغ، وفق صحيفة “فيلت” الألمانية: “على سبيل المثال، ستكون سياسة مجدية أن نتوجه إلى السيد بوتين ونقول له: نحن أيضًا مستعدون لاستقبال الغاز مجددًا ونريد ربط ذلك بوقف إطلاق النار في أوكرانيا”.
ويُذكر أن الحزب تأسس في يناير 2024 بعد أن غادرت فاغنكنيخت وعدد من مساعديها حزب اليسار بسبب خلافات داخلية، ويُركز على عدد من السياسات منها فرض قيود على الهجرة، ووقف إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا، وإعادة النظر في العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا، خاصة في قطاع الطاقة.
وكانت روسيا قد أكدت مرارًا أن العقوبات الغربية عليها لم تؤثر كما هو متوقع، وأن اقتصادات أوروبا، بما فيها ألمانيا، تتحمل الأثر الأكبر من ارتفاع أسعار الطاقة، بينما يستمر البعض في شراء الغاز والنفط الروسي عبر وسطاء بأسعار أعلى.
والأزمة الحالية بين أوروبا وروسيا على خلفية الحرب في أوكرانيا أدت إلى فرض عقوبات واسعة على موسكو، شملت النفط والغاز والأسلحة، بهدف الضغط على روسيا لإنهاء العمليات العسكرية، إلا أن تأثير هذه العقوبات انعكس سلبًا على اقتصادات أوروبية، وخصوصًا ألمانيا التي تعتمد على واردات الغاز الروسي بشكل كبير.
وتحالف سارة فاغنكنيخت يُمثل تيارًا سياسيًا يركز على المصالح الاقتصادية الألمانية، ويرى أن التوازن بين الضغط على روسيا والحفاظ على الأمن الطاقي لألمانيا يتطلب حلولًا عملية وربطها بتطورات السلام في أوكرانيا.
آخر تحديث: 8 ديسمبر 2025 - 16:42