الجزائرية إيمان خليف تكشف عن موقفها من الزواج
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
#سواليف
أكدت البطلة الأولمبية للملاكمة الجزائرية، #إيمان_خليف، عدم وجود أي مانع لديها من #الزواج مستقبلا، مشيرة إلى أن الوقت المناسب للارتباط سيأتي حين تتوافر الظروف الملائمة.
وتواجه إيمان خليف منذ فترة، حملة من #الشائعات، منذ قرار الاتحاد العالمي للملاكمة بإخضاع كل الرياضيين لاختبار تحديد الجنس، قبل السماح لهم بالمشاركة في أي منافسة ينظمها.
وأعلن الاتحاد العالمي للملاكمة عن بدء تطبيق فحوص إلزامية لتحديد الجنس على جميع الرياضيين والرياضيات الراغبين في خوض منافساته.
مقالات ذات صلةوأوضح الاتحاد أن القرار الجديد يهدف إلى ضمان العدالة، وتكافؤ الفرص، بين الرجال والنساء، إضافة إلى الحفاظ على سلامة المشاركين.
وكانت إيمان خليف، البالغة من العمر 25 عاما، قد أثارت الجدل في بطولة العالم الماضية في باريس بعد تتويجها بالميدالية الذهبية، برفقة التايوانية لين يو تينغ، حيث ظهرت شكوك واعتراضات على هويتهما الجنسية، ما دفع الاتحاد العالمي إلى فرض اختبارات إلزامية بدءا من مايو الماضي.
وكانت إيمان خليف قد لجأت فعلا إلى محكمة التحكيم الرياضية للطعن في قرار الاتحاد العالمي، إلا أن ملفها لم يحسم بعد.
وقالت إيمان خليف في تصريحات للتليفزيون الجزائري: “أنا ما زال كامل تركيزي على مسيرتي المهنية في الوقت الحالي، لكن الزواج حاجة أساسية ومهمة جدا في الحياة بالتأكيد”.
وأضافت: “إذا توافرت شروطه، وجاء الشخص المناسب، بالتأكيد لن أقول لا، أنا حاليا، في سن الزواج، ولا أحد يدري ما يخبئه المستقبل، وما زلت صغيرة في السن”.
واختتمت: “ليس هناك شيء جديد لأذكره في الوقت الحالي، لكنني آمل أن يحدث الزواج، يوما ما، إن شاء الله”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيمان خليف الزواج الشائعات الاتحاد العالمی إیمان خلیف
إقرأ أيضاً:
مجدي مرشد: مؤتمر تسويق مخرجات البحوث يعكس إيمان الدولة باقتصاد المعرفة
أكد الدكتور مجدي مرشد، نائب رئيس حزب المؤتمر، رئيس المكتب التنفيذي للحزب عضو مجلس النواب أن مؤتمر المعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث والابتكار، الذي عُقد برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، يعكس إيمان الدولة المصرية العميق بأن اقتصاد المعرفة والابتكار هو قاطرة التنمية الحقيقية في الجمهورية الجديدة.
وأوضح مرشد- في تصريح اليوم - أن الاهتمام الرئاسي والحكومي بهذا الحدث المهم يبعث برسالة واضحة مفادها أن البحث العلمي لم يعد نشاطًا أكاديميًا منعزلًا، بل أصبح أحد أعمدة التنمية الشاملة، وأداة رئيسية لزيادة الإنتاج وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن تسويق مخرجات البحث العلمي وربطها بالصناعة يمثل خطوة جوهرية نحو تحويل الأفكار والابتكارات إلى منتجات قابلة للتطبيق التجاري، بما يسهم في تعظيم القيمة المضافة، وتوطين التكنولوجيا، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، وخلق فرص عمل نوعية للشباب.
ترسيخ مفهوم الشراكة بين الجامعات ومراكز البحث العلميوأضاف مرشد أن المؤتمر يرسخ مفهوم الشراكة بين الجامعات ومراكز البحث العلمي من جهة، والقطاعين الصناعي والاستثماري من جهة أخرى، وهو ما يتسق مع رؤية الدولة في دعم الابتكار وريادة الأعمال، وتحفيز القطاع الخاص على الاستثمار في المعرفة والتكنولوجيا.
واختتم الدكتور مجدي مرشد على أهمية دعم بقوة كل المبادرات التي تستهدف بناء اقتصاد قائم على العلم والابتكار، وتحويل البحث العلمي إلى قوة دافعة للتنمية المستدامة وتحقيق أهداف رؤية مصر 2030