تفاصيل استشهاد المراسل الحربي آسيا الخليفة.. لجأت لمبنى مفوضية العون الإنساني بعد أن اشتد بهم الخناق والمليشيا طالبت بتسليمها لكن زملائها رفضوا ودافعوا عن شرفها حتى استشهدوا جميعا
تاريخ النشر: 27th, October 2025 GMT
كشفت صفحات تنشط على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان, تفاصيل استشهاد الشاعرة, والمراسل الحربي, آسيا الخليفة, على يد مليشيا الدعم السريع.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن آسيا الخليفة, كانت قد استشهدت أمس الأحد, بعد اقتحام مليشيا الدعم السريع, لمدينة الفاشر.
وكانت الشهيدة مرابطة منذ فترة مع القوات المشتركة, بالفاشر, وظلت ترسل الأخبار والإحداثيات من شمال دارفور, وتطمئن الشعب عن ما يحدث بالمدينة.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, فإن صفحات أكدت أن آسيا الخليفة, وزملائها لجأوا لمبنى مفوضية العون الإنساني, بالفاشر, بعد أن ضاق بهم الخناق.
وأكدت ذات الصفحات أن المليشيا بعد مداهمتها مباني مفوضية العون الإنساني, طلبت من زملاء الشهيدة تسليمها لهم, إلا أن زملائها رفضوا ودافعوا عن شرفها حتى استشهدوا جميعا.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لماذا طالبت النيابة توقيع أقصى عقوبة على سوزي الأردنية؟
يومين فقط تفصلنا عن الحكم الأول ضد التيك توكرز سوزي الأردنية أمام المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، وتحديدا في جلسة الأربعاء المقبل، لتحدد المحكمة مصير التيك توكر في قضية بث فيديوهات خادشة للحياء.
ويوضح اليوم السابع في النقاط التالية ما شملته النيابة للمتهمة أمام المحكمة:.
وبثت النيابة العامة على صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعى، المرافعة في قضية اتهام سوزى الأردنية أمام المحكمة الاقتصادية.
- افتتاح المرافعة:
«من أصلح نفسه ملكها، ومن أهمل نفسه أهلكها» — النيابة بدأت برسالة عن إصلاح النفس والمجتمع.
-القضية ليست فردية:
النيابة وصفتها بظاهرة مجتمعية تهدد قيم المجتمع عبر “الشهرة السريعة” على مواقع التواصل.
-البداية:
-بدأت المتهمة نشاطها وهي بعمر 17 عامًا.
-أول فيديو لها من داخل الفصل الدراسي.
-نالت انتشارًا واسعًا دفعها للاستمرار بحثًا عن الثراء والشهرة.
-التحول:
-حساباتها تحولت إلى منصة لبث محتوى خادش ومليء بالإيحاءات.
-النيابة: ما فعلته شكّل خطرًا على المراهقين والأطفال.
-الأدلة الرقمية:
-رصدت الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات مقاطع متعددة تتضمن تجاوزات لفظية وسلوكية.
-النيابة: استخدمت الحسابات لنشر الانحلال وكسب المال من مصادر مجهولة.
-طلبات النيابة:
-النيابة طالبت بـ أقصى عقوبة.
-الهدف: الردع وحماية قيم المجتمع واستعادة توازنه الأخلاقي.