سواليف:
2025-11-03@04:39:18 GMT

5 قواعد لتخزين الأدوية في صيدلية المنزل

تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT

#سواليف

يظن كثير من الناس أنه يمكن #تخزين #الأدوية في علبها وتركها حتى الاستخدام التالي، دون إدراك أن ظروف التخزين تؤثر مباشرة على فعاليتها وسلامتها.

ووفقا للأطباء، تخزين الأدوية بصورة غير منظمة قد تجعل حتى الأدوية عالية الجودة عديمة الفائدة أو خطرة.

وإليكم أبسط قواعد تخزين الأدوية في #المنزل:

مقالات ذات صلة خبراء يحذرون من كريمة القهوة! 2025/11/02 تخلص من الأدوية #منتهية_الصلاحية فورا

يظن البعض أن الدواء لا يزال صالحا بعد شهر واحد من انتهاء صلاحيته، وهذا اعتقاد خاطئ وخطير.

الشركة المصنعة تضمن سلامة وفعالية الدواء خلال تاريخ الصلاحية فقط وفي ظل ظروف التخزين المناسبة. بعد انتهاء الصلاحية، قد تتغير التركيبة الكيميائية، تتلف المكونات الفعالة، وتزداد حدة الآثار الجانبية حتى لو كانت العبوة مغلقة.

مدة صلاحية الأدوية السائلة أقصر

الشرابات، الحقن، المحاليل، والقطرات تتلف بسرعة وتصبح بيئة خصبة للميكروبات.

المحاليل المائية صالحة لمدة 2–3 أيام فقط بعد الفتح.

قطرات العين والأذن والأنف تصلح حتى شهر بعد الفتح.

مضادات الحيوية المصنوعة من المساحيق لا تُخزن في الثلاجة أكثر من أسبوع.
ينصح بوضع ملصق على العبوة يوضح تاريخ الفتح وموعد التخلص منها.

المراهم والأقراص على رفوف منفصلة

لا تخزن المراهم والكريمات والمواد الهلامية مع الأقراص، لأن الأبخرة الدهنية للمراهم قد تغير تركيب الأقراص وتقلل فعاليتها أو تسبب تهيجا في المعدة.

الأقراص والكبسولات: مكان جاف، درجة حرارة ≤ 25°م.

المراهم والتحاميل والجل: مكان بارد ومنفصل، وفي حال كانت العبوة تحتاج “الثلاجة”، فذلك شرط إلزامي.

لا تخزن الأدوية في الحمام أو المطبخ

الرطوبة العالية وتقلبات الحرارة في الحمام أو المطبخ تؤدي إلى إتلاف المكونات الفعالة. اختر مكانا جافا، مظلما وباردا بعيدا عن أشعة الشمس ومصادر الحرارة. للأدوية السائلة، ضعها على رف منفصل في الثلاجة وليس في المجمدة.

اقرأ تعليمات الدواء دائما

بعض الأدوية حساسة للضوء والحرارة، مثل مكملات الحديد واليود وفيتامينات B.

خزّن البخاخات والرذاذات في عبواتها الأصلية.

اتبع دائما تعليمات التخزين المحددة على العبوة؛ عبارة “في مكان بارد” ليست مجرد توصية بل شرط لضمان سلامة الدواء.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تخزين الأدوية المنزل منتهية الصلاحية الأدویة فی

إقرأ أيضاً:

لماذا قد يكون سريرك أخطر مكان في الشتاء؟

مع حلول الأشهر الباردة، يقضي كثيرون وقتا أطول في السرير، لكن هذا الوقت الإضافي في الفراش قد يخفي مخاطر صحية غير متوقعة.

إذ يحذّر خبراء من مشكلات قد تتسلل بهدوء إلى جهاز المناعة، مصدرها ما بين الأغطية أو هواء غرفة النوم.

ويقول مناحيم جاكوبس، طبيب أمراض باطنة، لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن جودة الهواء السيئة، والعفن الخفي، وحتى المرتبة نفسها، قد تؤثر بصمت على صحتك من دون أن تشعر. وقد يساهم ذلك في زيادة أمراض الشتاء كالرشح والإنفلونزا.

وفي ما يلي أبرز المشكلات التي يرصدها الأطباء في غرف النوم خلال الشتاء، وكيفية التعامل معها:

نصف مليون "عُثة غبار" في المرتبة

يقول جاكوبس إن تشغيل التدفئة يوفّر بيئة مثالية لانتشار عُثة الغبار، بحيث قد تحتوي المرتبة الواحدة بحلول الخريف على أكثر من نصف مليون منها.

تتغذى هذه الكائنات المجهرية على خلايا الجلد المتساقطة، وفضلاتها تُعد من أهم مسببات الحساسية الداخلية، خاصة لمن يعانون الربو أو الإكزيما.

الأعراض قد تشمل العطاس، الاحتقان، السعال، الحكة، والطفح الجلدي.

ينصح الخبراء بغسل الأغطية أسبوعيا بدرجة حرارة عالية (60 مئوية تقريبًا).

جدران باردة

غالبًا ما توضع الأسرة مقابل الجدران توفيرا للمساحة، لكن خلال الشتاء تصبح الجدران باردة، ما يصعّب على الجسم الحفاظ على حرارته.

قد لا يضعف ذلك المناعة مباشرة، لكنه يؤدي لنوم مضطرب وشعور بالإرهاق.

الحل: إبعاد السرير قليلًا عن الحائط لتجنّب الهواء البارد والسماح للمرتبة بالتهوية.

التعرّق ليلًا وتراكم الرطوبة

حتى في البرد، يخسر الجسم ما يصل إلى نصف لتر من الرطوبة أثناء النوم، تمتصه المرتبة إذا كانت النوافذ مغلقة.

هذه الرطوبة تشكّل بيئة خصبة للبكتيريا والفطريات، ما يسبب روائح كريهة وتهيّج الجلد والأنف.

الحل: تهوية السرير يوميا وفتح النافذة لفترة وجيزة.

التدفئة تُجفّف الجسم والسرير

الهواء الجاف الناتج عن التدفئة يسحب الرطوبة من البشرة والأنف والحنجرة، ما يسبب تشققات وجفافًا وصعوبة في التنفس لدى المصابين بأمراض تنفسية.

قد تتأثر المرتبة أيضًا، إذ تُضعف الحرارة المباشرة خاماتها مع الوقت.

الحل: استخدام مرطّب هواء، وترطيب الجسم، وإبعاد السرير 20–30 سم عن المدفأة.

العفن الخفي

الشتاء يجلب الرطوبة وتكاثف البخار على الجدران الباردة خلف الأسرة، ما يخلق جيوب رطبة غير مرئية قد يتكون فيها العفن.

قد يسبب العفن أعراضًا تُشبه نزلات البرد، ما يضلّل كثيرين.
الحل: تدوير المرتبة شهريًا، ومسح التكاثف، وإدخال الضوء والهواء للغرفة بانتظام.

الجراثيم في الفراش خلال موسم العدوى

الأسِرّة تصبح مكانًا مثاليًا لانتقال الفيروسات، خاصة بين أفراد الأسرة.

ينصح بغسل الشراشف كل أسبوع إلى أسبوعين، وأكثر عند المرض أو وجود حيوانات أليفة، ويفضل استخدام حرارة عالية.

كما ينصح بتعقيم المرتبة وتهوية الأغطية عند إصابة أحد أفراد المنزل.

الإفراط في التدفئة أثناء النوم

يلجأ البعض لاستخدام أغطية سميكة وتسخين الغرفة بشكل مبالغ فيه، لكن النوم العميق يتطلب انخفاض حرارة الجسم ليلًا.

ارتفاع الحرارة يعيق الوصول لمرحلة النوم العميق ويضعف المناعة.

أفضل درجة للغرفة هي نحو 18 درجة مئوية، مع استخدام طبقات خفيفة ومفارش قطنية تسمح بالتهوية.

مقالات مشابهة

  • اتصل نصلك في أي مكان.. رقم سيارة الإغاثة المرورية على الطرق
  • قواعد ضرورية لتخزين الأدوية في صيدلية المنزل
  • كيف تحتفل بيوم العلم الإماراتي في مكان العمل؟
  • لماذا قد يكون سريرك أخطر مكان في الشتاء؟
  • أوضاع مأساوية في ظل نقص الأدوية وغياب الرعاية الطبية في غزة
  • ختام أعمال الاجتماع السنوي" 43" لبرنامج منظمة الصحة العالمية لمراقبة الأدوية بالقاهرة
  • نمو صادرات الأردن من الأدوية
  • موعد و مكان عزاء عمه ميريت عمر الحريري | خاص
  • البيت الأبيض يأمر بتنفيذ هجمات على قواعد عسكرية بفنزويلا