القيادة تهنئ رئيس جمهورية الكاميرون بمناسبة إعادة انتخابه لولاية رئاسية جديدة
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس بول بيا رئيس جمهورية الكاميرون، بمناسبة إعادة انتخابه لولاية رئاسية جديدة.
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامته، ولشعب جمهورية الكاميرون الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
وأشاد -أيده الله- بتميز العلاقات التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين، والتي يسعى الجميع لتعزيزها وتنميتها في المجالات كافة.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس بول بيا رئيس جمهورية الكاميرون، بمناسبة إعادة انتخابه لولاية رئاسية جديدة.
وعبر سمو ولي العهد عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامته، ولشعب جمهورية الكاميرون الشقيق المزيد من التقدم والرقي.
أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية جمهوریة الکامیرون
إقرأ أيضاً:
تنسيقية شباب الأحزاب تهنئ القيادة السياسية والشعب المصري بافتتاح المتحف المصري الكبير
قدمت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين خالص التهاني إلى الشعب المصري العظيم وإلى القيادة السياسية، بمناسبة الافتتاح التاريخي للمتحف المصري الكبير، الذي يُعد أكبر صرح حضاري وثقافي في العالم مخصص لحضارة واحدة، حضارة مصر التي قدّمت للعالم أول معاني الإنسانية.
وأكدت التنسيقية - في بيان اليوم - أن افتتاح المتحف المصري الكبير ليس مجرد حدث ثقافي، بل هو صفحة جديدة في كتاب الهوية المصرية، ورسالة حضارية خالدة إلى العالم أجمع بأن مصر ما زالت، وستظل، مهد التاريخ ونبض الإنسانية.
وأشارت إلى أن هذا الافتتاح العظيم يمثل لحظة فخر واعتزاز لكل مصري، ورسالة جديدة تؤكد قدرة الجمهورية الجديدة على الجمع بين عراقة الماضي وازدهار الحاضر ورؤية المستقبل، في ظل قيادة حكيمة تضع الثقافة والتراث والهوية في قلب مشروعها الوطني للتنمية المستدامة.
كما توجهت التنسيقية بخالص الشكر والتقدير إلى الضيوف الكرام من رؤساء وقيادات ورموز عالمية شاركوا مصر فرحتها في هذا الحدث الاستثنائي، تعبيرًا عن تقدير المجتمع الدولي لمكانة مصر الحضارية ودورها الرائد في الحفاظ على التراث الإنساني المشترك.
وأضافت أن حضور هذا الجمع الدولي الرفيع يؤكد ما لمصر من قيمة وتأثير عالميين، وما تحظى به من احترام واهتمام على المستويين الإقليمي والدولي، بوصفها مركز إشعاع حضاري وإنساني لا ينطفئ.
وأشادت التنسيقية بالجهود الوطنية المخلصة التي بذلها القائمون على المشروع من علماء الآثار والمهندسين والفنيين والعمال، الذين جسّدوا في هذا الصرح نموذجًا مشرفًا لـ الإرادة المصرية القادرة على البناء والإنجاز والتحدي.