القيادة تهنئ رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بذكرى اليوم الوطني لبلاده
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة لفخامة الرئيس عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بدوام الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
اقرأ أيضاًالمملكةالبنك المركزي السعودي يخفّض معدل اتفاقيات إعادة الشراء وإعادة الشراء المعاكس
وأشاد – أيده الله – بتميز العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين، التي يسعى الجميع لتعزيزها وتنميتها في المجالات كافة.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية تهنئة لفخامة الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الجمهوریة الجزائریة الدیمقراطیة الشعبیة
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تهنئ القيادة السياسية والشعب المصري بافتتاح المتحف الكبير
تتقدم تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بخالص التهاني إلى الشعب المصري العظيم وإلى القيادة السياسية، بمناسبة الافتتاح التاريخي للمتحف المصري الكبير، الذي يُعد أكبر صرح حضاري وثقافي في العالم مخصص لحضارة واحدة — حضارة مصر التي قدّمت للعالم أول معاني الإنسانية.
وأكدت التنسيقية أن هذا الافتتاح العظيم يمثل لحظة فخر واعتزاز لكل مصري، ورسالة جديدة تؤكد قدرة الجمهورية الجديدة على الجمع بين عراقة الماضي وازدهار الحاضر ورؤية المستقبل، في ظل قيادة حكيمة تضع الثقافة والتراث والهوية في قلب مشروعها الوطني للتنمية المستدامة.
كما توجهت التنسيقية بخالص الشكر والتقدير إلى الضيوف الكرام من رؤساء وقيادات ورموز عالمية شاركوا مصر فرحتها في هذا الحدث الاستثنائي، تعبيرًا عن تقدير المجتمع الدولي لمكانة مصر الحضارية ودورها الرائد في الحفاظ على التراث الإنساني المشترك.
وأضافت أن حضور هذا الجمع الدولي الرفيع يؤكد ما لمصر من قيمة وتأثير عالميين، وما تحظى به من احترام واهتمام على المستويين الإقليمي والدولي، بوصفها مركز إشعاع حضاري وإنساني لا ينطفئ.
وأشادت التنسيقية بالجهود الوطنية المخلصة التي بذلها القائمون على المشروع من علماء الآثار والمهندسين والفنيين والعمال، الذين جسّدوا في هذا الصرح نموذجًا مشرفًا لـ الإرادة المصرية القادرة على البناء والإنجاز والتحدي.
واختتمت التنسيقية بيانها بالتأكيد على أن افتتاح المتحف المصري الكبير ليس مجرد حدث ثقافي، بل هو صفحة جديدة في كتاب الهوية المصرية، ورسالة حضارية خالدة إلى العالم أجمع بأن مصر ما زالت — وستظل — مهد التاريخ ونبض الإنسانية