مكتبي مفتوح للجميع… متصرف غرب إربد يضرب أروع الأمثلة في التواضع والقيادة الخادمة
تاريخ النشر: 5th, November 2025 GMT
صراحة نيوز-في نموذجٍ يُجسّد معنى القيادة الخادمة والمسؤول القريب من الناس، تناقلت صفحات التواصل الاجتماعي شهادةً لمواطن، أشاد فيها بالأخلاق الرفيعة التي يتحلى بها متصرف لواء غرب إربد، والسّيرة الذهبية التي يتركها في نفوس كل من يقابله.
ووفقًا للشهادة التي نشرها أحد المواطنين، فقد فاجأه المتصرف بلُطف استقباله وتواضعه، حيث لم يتردد في دعوته لدخول مكتبه مباشرةً بعيدًا عن غرفة الانتظار، قائلًا له بالحرف الواحد: “مكتبي مفتوح للجميع، تفضل ليش هو أنت بدك واسطة لحتى تفوت لعندي ؟”.
هذه الكلمات البسيطة في ألفاظها، العميقة في مدلولها، لم تكن مجرد عبارة عابرة، بل كانت انعكاسًا لنهجٍ إداري قائم على احترام المواطن وتقديره، واختصارًا للوقت والجهد في سبيل تقديم أفضل الخدمات له.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
هل سيسكت اهل دارفور على هذا الاحتلال الاستيطاني… ؟
هل سيتخلي أبناء دارفور عن ديارهم وحواكيرهم التأريخية لتصبح ملكا لعرب الشتات… ؟
مما يؤسف له أن التعايشي وبعض نافخي الكير في الحكومة الموازية في نيالا إستمراوا الكذب وخداع الناس بمقولات وأفكار مفارقة للمنطق والعقل ، وأبرز هذه التناقضات هي :
أن محمد حسن شخصيا يعلم يقينا أن عشيرته كانوا قد جاءوا من إقليم وداي في تشاد وحلوا ضيوفا على أهل دارفور ايام السلطان سليمان سولونغ وبقراءة سيرة محمد حسن يتبين لنا حجم هذا التناقض الكبير .
إحلال عرب الشتات في مناطق وحواكير أبناء قبائل دارفور الأصليين في نيالا والفاشر وزالنجي ” عملية سطو ” ونصب تمت بقوة السلاح ، وما قامت به دويلة الأمارات العربية من أدوار خسيسة في هذه السرقة الصريحة سيعود وبالا على سمعتها بين الدول الإسلام في كل العالم بهذا المنطق :
-قدم اهل دارفور الكثير للاراضي المقدسة بما يعرف بمحمل دارفور وحفروا ابار علي المشهورة .
-حينما تكالبت الامم على الدولة العثمانية بخلافتها الاسلامية إختار أهل دارفور ان يقاتلوا الى جانب إخوتهم في الدين فحاربهم الاوربيين وإستشهد دينار ثمنا لهذا الموقف التاريخي المشرف !!.
ماذا قدمت الامارات للمسلمين في الوقت الراهن ؟
طعنتهم في ظهرهم حينما ناصرت العدو الصهيوني وأقامت المعابد الإسمنتية لمشروع ” أبراهام ” وهو تحريف لكتاب الله ورسالات انبيائه حتى لا يحكم المسلمين بلدانهم .
اما سؤال : هل سيسكت اهل دارفور على هذا الاحتلال الاستيطاني… ؟
الإجابة ببساطة هي ان معركة إسترداد الفاشر هي الفرصة التاريخية التي إنتظرها اهل السودان وخصوصا اهل دارفور طويلا ليقولوا كلمتهم بين الشعوب : ثورة دارفور ضد الغزاة القادمين من شتات الصحراء إندلعت وستحرق كل باغ أثيم إستباح دماء أهلها .
Basher Yagoub
إنضم لقناة النيلين على واتساب