مي سليم تتألق في عيد ميلادها وتحتفل بطريقتها
تاريخ النشر: 8th, November 2025 GMT
احتفلت النجمة مى سليم بعيد ميلادها، ونشرت مجموعة من الصور على حسابها بموقع فيس بوك أثناء احتفالها بهذه المناسبة.
وظهرت مي وهي أمام تورتة عيد الميلاد، وارتدت فستان قصير يحمل لونين الأسود بالجزء العلوي والأبيض بالأسفل و علقت علي الصور قائلة "عيد ميلادى".
تحتفل اليوم 6 نوفمبر الفنانة مي سليم بعيد ميلادها الـ 41، ورغم ذلك لايبدو عليها تخطيها حاجز الأربعين ولازالت تحافظ على شبابها ورشاقتها.
تعتبر الفنانة مي سليم من المشاهير اللاتي تجذب الأنظار نحو أناقتها ورشاقتها فهي تتمتع بذوق راقي في أختيار الأزياء التي تظهر بها من حين لآخر.
تحرص مي سليم على اتباع احدث صيحات الموضة وتقوم بأختيار ما يتناسب معها، وتفضل دائما التنوع والتجديد وعدم السير على وتيرة واحدة في عالم الموضة.
تقوم مي سليم بتنسيق الإكسسوارات والمجوهرات الراقية مع إطلالاتها بالإضافة إلي الأحذية والحقائب التي تزيد من أناقتها.
ومن الناحية الجمالية، تعتمد مي سليم على تسريحات شعر بسيطة وغير مبالغ فيها، كما تختار صيحات المكياج التي تتناسب مع ملامحها وتبرز جمالها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مى سليم الفنانة مي سليم صور مي سليم عید میلادها
إقرأ أيضاً:
فؤاد السنيورة: لو أنّ ميشال عون قرأ المعطيات بشكل سليم لفهم المتغيرات واتفاق الطائف
أكد فؤاد السنيورة رئيس وزراء لبنان الأسبق، أنّه لو أنّ العماد ميشال عون قرأ المعطيات بشكل سليم لفهم هذه المتغيرات وفهم اتفاق الطائف، وبالتالي، كان بإمكانه أن يبقى في لبنان وأن يكون له وجوده السياسي المقبول، ولكن على أساس قبول اتفاق الطائف، إلا أنه رفض اتفاق الطائف، ومن ثم، جرى ما جرى.
وأضاف السنيورة خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج «الجلسة سرية»، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «أحمله المسؤولية في أنه بعصيانه وعدم قراءته للمتغيرات التي حصلت في المنطقة أصبحت سوريا في الموقع الذي حصلت من خلاله على الدعم العربي والدولي من أجل السيطرة على لبنان».
وأشار: ميشال عون تولى ما يسمى الحكومة المؤقتة في عام 1989 وأُنهي وجوده في عام 1990 ورحل إلى فرنسا، ولكن عملية إخراجه خلقت له شعبية في الوسط المسيحي حاول أن ينميها بمزيد من التأجيج الطائفي والمذهبي.
وأكد: «لكنه -أيضا- استمرّ داخليا غير متقبل لاتفاق الطائف حتى عندما أصبح رئيسا للجمهورية، حيث كان يمارس الكثير من الممارسات المخالفة للدستور، ولم يكن راضيا باتفاق الطائف الذي لم ينهِ الحرب فحسب، بل جمع بين اللبنانيين، ووضع الإطار للحكم في لبنان».
وسأله الإعلامي سمير عمر عما إذا كان هناك قوى وقيادات أخرى ساهمت في تأجيج هذه الصراعات، قال: «دون أدنى شك.. الوضع اللبناني مفتوح على الاعتبارات المحلية والإقليمية والدولية كافة، ودخلت اعتبارات عديدة بسبب الاجتياح الإسرائيلي في عام 1982، وهناك أيضا العامل الإيراني».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري مُشيدا بإفراج لبنان عن هانيبال القذافي: «لم تكن هناك تهمة حقيقية»
جيش الاحتلال يعلن اغتيال مسؤول لوجستي في حزب الله جنوب لبنان
الرئيس اللبناني: اعتداءات إسرائيل في الجنوب جريمة مكتملة الأركان