مقتل عميد بالجيش داخل قاعدة معيتيقة بسبب خلاف عملي
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
أعلن مصدر من رئاسة الأركان العامة، اليوم الخميس، عن مقتل العميد محمد الصداعي، قائد القوات الخاصة بالجيش، داخل مقر المعسكر بقاعدة معيتيقة.
وأكد المصدر لقناة الأحرار أن الحادث وقع نتيجة خلاف في العمل داخل المعسكر، نافياً صحة أي شائعات حول دوافع أخرى أو هجمات مسلحة خارجية.
وأشار المصدر إلى أن الجندي المتسبب في الحادث تم القبض عليه فوراً، وسيتم إحالته إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
تنفيذ تمرين عملي حول آليات الاستجابة لحوادث المواد الخطرة
مسقط- الرؤية
اختتمت، الأربعاء بمقر هيئة الدفاع المدني والإسعاف، حلقة العمل الوطنية "التعامل والاستجابة الطبية لحوادث المواد الخطرة الكيمائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية والمتفجرات، والتي نظمها قطاع الاستجابة الطبية والصحة العامة، ممثلا بمركز إدارة الحالات الطارئة بوزارة الصحة، وبالتعاون مع هيئة الدفاع المدني والإسعاف، والمفوضية الأوروبية للاتحاد الأوربي، وذلك بتنفيذ تمرين عملي حول آلية التعامل مع المواد الخطرة.
واشتمل التمرين على تدريب الكوادر الطبية على إتقان ارتداء معدات الوقاية والحماية الكاملة وإزالتها بطريقة تمنع التلوث أو نقل العدوى، وعلى تمارين إزالة التلوث والتطهير باستخدام وحدات التطهير المستخدمة من قبل فرق التعامل مع المواد الخطرة بهيئة الدفاع المدني والإسعاف، إضافة إلى سيناريوهات تدريبية وتمارين محاكاة على الطاولة على التعامل والاستجابة الطبية لمختلف المواد الكيميائية أو النووية أو الإشعاعية أو البيولوجية.
وهدفت الفعالية إلى تعزيز جاهزية الفريق الوطني للطوارئ الطبية، وتطوير كفاءة فرق الطوارئ الصحية في التنسيق الميداني وتطبيق إجراءات التطهير وإزالة التلوث وفق البروتوكولات العالمية المعتمدة، وإيجاد مرونة وطنية مستدامة لمواجهة المخاطر المختلفة، وتعزيز التكامل بين القطاعات الصحية والأمنية والعسكرية والمدنية، ورفع مستوى الوعي الوطني بأهمية الاستعداد والتأهب لحوادث المواد الخطرة.
وتقام هذه الحلقة نظرًا لما تمثّله مخاطر CBRN الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية من أهمية وطنية بالغة وتأثير مباشر على الصحة العامة، إذ يُعدّ القطاع الصحي بسلطنة عمان من الجهات الرئيسية المستجيبة لمثل هذه الحوادث، الأمر الذي يتطلب رفع كفاءة الاستعداد والتنسيق بين مختلف القطاعات، لضمان استجابة فعّالة ومنسقة تُسهم في الحد من الآثار الصحية المحتملة وتعزيز أمن وسلامة أفراد المجتمع.