عمّق ديبورتيفو ألافيس جراح فالنسيا في الليغا بعد أن كبّده الخسارة الثانية على التوالي، بهدف دون رد في اللقاء الذي احتضنه إستاد مينديزوروزا اليوم السبت ضمن الجولة الرابعة من الدوري الإسباني.
يدين الفريق الباسكي بالفضل في هذا الفوز الصعب للنيران الصديقة التي تكفلت بالهدف الوحيد في الدقيقة السادسة عن طريق المدافع التركي جنك أوزكاكار بالخطأ في مرماه.
¡¡¡FINAAAAAAAALLLLLLL!!! ¡¡¡SEGUNDA VICTORIA CONSECUTIVA EN CASA!!!#AlavésValencia | #GoazenGlorioso ⚪️???? pic.twitter.com/997jxiJY8A
— Deportivo Alavés (@Alaves) September 2, 2023وبانتصاره الثاني في الموسم، مقابل خسارتين، يضيف الفريق الباسكي نقطته السادسة التي يحتل بها المركز التاسع مؤقتاً.
في المقابل، رغم البداية القوية بفوزين متتاليين، سقط "الخفافيش" في فخ الخسارة لثاني مباراة على التوالي، ليبقى بطل الليغا 6 مرات، آخرها في 2004، بست نقاط في منتصف الجدول بشكل مؤقت.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الدوري الإسباني ديبورتيفو ألافيس فالنسيا
إقرأ أيضاً:
مسيرات تقصف بورتسودان لليوم السادس على التوالي
الخرطوم - استهدفت هجمات بمسيّرات الجمعة 9مايو2025، لليوم السادس على التوالي مدينة بورتسودان المقرّ الموقت للحكومة في شرق السودان، على ما أفاد مصدر عسكري وكالة فرانس برس عازيا الضربات إلى قوّات الدعم السريع التي تخوض منذ سنتين حربا مع الجيش.
وقال المصدر العكسري "تعاملت مضاداتنا الأرضية مع عدد من مسيّرات العدو كانت تستهدف منشآت ومواقع بالمدينة".
وأفاد شهود بوقوع ضربات على شمال وغرب وجنوب هذه المدينة الاستراتيجية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى هذا البلد الواقع في الشرق الإفريقي الذي أعلنت المجاعة في عدّة مناطق فيه.
وفي الأيام الأخيرة، استهدفت مسيرات مواقع استراتيجية في بورتسودان التي بقيت إلى حد كبير في منأى من الحرب التي اندلعت في نيسان/أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي.
وتتعرض المدينة التي تعدّ مركزا للمساعدات الإنسانية وتضمّ وكالات الأمم المتحدة وآلاف النازحين، لضربات ينسبها الجيش إلى قوات الدعم السريع، ويقول إنّها تستخدم "أسلحة استراتيجية ومتطوّرة" قدّمتها لها الإمارات العربية المتحدة التي تنفي هذه الاتهامات.
وأدى النزاع إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص.
وقسّم السودان بين مناطق في الوسط والشمال والشرق يسيطر عليها الجيش وأخرى في الجنوب بقبضة قوات الدعم السريع التي تسيطر على إقليم دارفور (غرب) في شكل شبه كامل.