خبير مروري يكشف البدائل بعد غلق طريق 26 يوليو الرئيسي (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
كشف اللواء مدحت قريطم، الخبير المروي، تفاصيل غلق طريق 26 يوليو الرئيسي بداية من أعلى نفق شارع وادي النيل وحتى مطلع كوبري لبنان بالاتجاهين بداية من اليوم ولمدة 6 شهور.
أستاذ جراحة مخ: حل الكلمات المتقاطعة يساهم في تجنب الإصابة بالزهايمر "مش هتخسروا فيها".. شعبة السيارات تعلق على جودة الصيني (فيديو) تفاصيل غلق طريق 26 يوليووأشار كامل، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مساء dmc" المذاع عبر فضائية "dmc"، مساء الأحد، إلى أن غلق الطريق بسبب أعمال تنفيذ مشروع المونوريل حيث جاري تنفيذ محطة وادي النيل إحدى محطات المونوريل، موضحا أنه تم تحويل حركة المرور إلى طريقي الخدمة لمحور 26 يوليو مع تنفيذ تحويلة مرورية للسيارات.
وأوضح اللواء مدحت قريطم، الخبير المروي، أنه تم توسيع الطريق استعداد لغلق طريق 26 يوليو، وجعله حارتين، ويصل طول التحويلة غلى 400 متر، مؤكدا أن هناك سيولة مرورية في الطريق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غلق طريق 26 يوليو طريق 26 يوليو غلق طریق 26 یولیو
إقرأ أيضاً:
خبير: مصر وقطر تدعوان لنشر قوات مراقبة بغزة لضمان تنفيذ المرحلة الثانية
أكد الدكتور سهيل دياب، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة تشهد صراعًا بين رؤيتين متناقضتين حول تنفيذها، مشيرًا إلى المطالب الأخيرة لمصر وقطر، الضامنتين للاتفاق، بنشر قوات مراقبة دولية لضمان الالتزام الكامل بالمرحلة الثانية ومنع أي خروقات بين الطرفين.
وأوضح دياب، خلال تصريحاته عبر شاشة “القاهرة الإخبارية”، أن الرؤية الإسرائيلية للمرحلة الثانية ترتكز على أبعاد أمنية تكتيكية تهدف إلى حماية أمن إسرائيل على المدى القريب، دون الدخول في حلول جذرية للصراع الإسرائيلي–الفلسطيني أو للصراع الإسرائيلي–العربي بشكل عام.
وأضاف: “في المقابل، تسعى رؤية الوسطاء، بما في ذلك مصر وقطر والفلسطينيون وعدد من الدول المعنية، إلى اعتماد نهج سياسي واستراتيجي، يهيئ الأرضية لإمكانية التوصل إلى تسوية سياسية وفق قرارات مجلس الأمن وورقة ترامب، مع مراعاة التطورات المستقبلية للصراع الفلسطيني–الإسرائيلي”.
وأشار إلى أن المرحلة الثانية تتضمن أربع نقاط رئيسية: الانسحاب الإسرائيلي، إدخال المساعدات الإنسانية، الإعلان عن إنهاء الحرب بشكل نهائي، والبدء في إعادة الإعمار وإدارة مجلس السلام والقيادة المدنية، مضيفًا: “بالمقابل، يرى رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو أن المرحلة الثانية يجب أن تقتصر على ثلاثة أمور فقط، مع تأجيل بعض الملفات بحجة سلاح حماس وملف جثمان الجندي المتبقي، بالإضافة إلى محاولات فرض الفيتو على بعض الدول التي تعتبرها إسرائيل قد تؤثر على أمنها في المستقبل، بما في ذلك إمكانية نشر قوة متعددة الجنسيات أو قوة استقرار”.
وأكد دياب أن هذا التباين في الرؤى يخلق صراعًا مستمرًا حول كيفية تطبيق المرحلة الثانية، ويبرز أهمية الدور المصري والقطري كضامنين للاتفاق، في الوقت الذي تحاول فيه الأطراف المعنية التوفيق بين الأبعاد الأمنية والتطلعات السياسية لتحقيق الاستقرار في غزة.