الداخلية تواصل ضبط الهاربين من تنفيذ أحكام قضائية بالحبس
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لملاحقة وضبط المحكوم عليهم الهاربين في نفس السياق أسفرت جهود قطاع الأمن العام بمشاركة عدد من مديريات والإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:
ضبط (أحد الأشخاص – مقيم بكفر الشيخ) محكوم عليه بالحبس 25 سنة وكفالات مالية فى 63 حكم (مستأنف – جزئى) فى قضايا "تبديد" .
ضبط (أحد الأشخاص – مقيم بالقليوبية) محكوم عليه بالحبس 55 سنة وكفالات مالية فى 68 حكم (مستأنف – جزئى) فى قضايا "تبديد - شيك - خيانة أمانة" .
ضبط (أحد الأشخاص - مقيم بسوهاج) ، مطلوب ضبطه للتنفيذ عليه فى قضية "قتل عمد" ، وسبق إتهامه فى عدد 7 قضايا أبرزها ( قتل- سلاح بدون ترخيص).
ضبط (أحد الأشخاص ، مقيم بالإسكندرية) مطلوب ضبطه للتنفيذ عليه فى 46 قضية "شيك - تبديد" بالحبس 59 سنة و 9 شهور .
بمواجهتهم بالأحكام الصادرة ضدهم أقروا بصحتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قتل قطاع الامن العام الهاربين أحد الأشخاص
إقرأ أيضاً:
ملاحقة قضائية لـ «1000» جندي صهيوني في 8 دول
الثورة / متابعات
كشفت مؤسسة هند رجب لحقوق الإنسان أنها قدمت طلبات اعتقال لألف جندي إسرائيلي مزدوجي الجنسية في ثماني دول، دون الكشف عن الأسماء، حرصا على عدم تنبيههم لأي إجراءات قضائية مرتقبة قد تطالهم.
ودعت المؤسسة الدول الموقعة على اتفاقيات جنيف ونظام روما الأساسي إلى اتخاذ خطوات مماثلة في حال دخول مشتبه بهم من المتورطين في الجرائم المرتكبة بغزة إلى أراضيها.
وفي هذا الصدد أحالت السلطات القضائية في دولة بيرو رسمياً قضية تتعلق بجرائم إبادة جماعية ارتكبها جندي إسرائيلي في قطاع غزة إلى المدعي العام لحقوق الإنسان.
وتأتي هذه الخطوة بناء على شكوى تقدمت بها مؤسسة هند رجب لحقوق الإنسان، تتهم فيها الجندي، الحامل لجنسية مزدوجة، بالمشاركة في تدمير أحياء مدنية وبنية تحتية خلال العدوان الإسرائيلي على غزة بين عامي 2023 و2024.
وقدمت المؤسسة الحقوقية أدلة موثقة بالصوت والصورة..، تتهم الجندي الذي خدم في فيلق الهندسة القتالية بالجيش الإسرائيلي، بـ”المشاركة المباشرة في تنفيذ سياسة الأرض المحروقة ومحو أحياء بأكملها” ، معتبرة أن هذه الوحدة العسكرية كانت من الأذرع الأساسية في تحويل مناطق مدنية بغزة إلى أماكن «غير صالحة للعيش».
وقالت المؤسسة: إن القضية لا تندرج ضمن الإجراءات الشكلية أو الرمزية، بل تمثل «بداية حقيقية لمحاسبة قانونية».
وأوضح دياب أبو جحجاح رئيس مؤسسة هند رجب ، أن فتح هذا التحقيق يشكل لحظة مفصلية في كسر دائرة الإفلات من العقاب، مؤكدا أن العدالة ليست خيارا، بل واجب، ورسالة واضحة بأن «مرتكبي الجرائم الدولية لن يتمتعوا بالحماية حتى خارج مناطق النزاع».
يُذكر أن مؤسسة «هند رجب» تأسست في عام 2024، وتحمل اسم الطفلة الفلسطينية هند رجب (6 سنوات)، التي استُشهدت في يناير 2024، بعد أن علقت لساعات داخل مركبة في حي تل الهوى بمدينة غزة، بينما كانت قوات العدو الصهيوني تستهدفها وتمنع وصول فرق الإنقاذ إليها، رغم مناشداتها المتكررة عبر الهاتف.