عبدالعزيز: الليبيون يحبون نشر الأكاذيب على بلادهم
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
زعم محمود عبد العزيز، عضو المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته، أن الليبيين يحبون نشر الأكاذيب على بلادهم.
وقال عبد العزيز، في تعليقه على منشور بـ «فيسبوك»: “لا أدري لماذا يحب كثير من الليبيين نشر الأكاذيب على بلادهم، لا أدري كيف ينشر الإنسان أكاذيب وأراجيف دون التحقق”.
وختم موضحًا “أهو طلع كتاب ليس له علاقة بمناهج التعليم.
جاء ذلك تعليقًا “عبد العزيز” تعقيبًا على منشور آخر علق على الصور غير اللائقة التي انتشرت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أنها غير موجودة في أي كتاب من المنهج الليبي.
كما أوضح أن الصورة موجودة في قصة للكاتبة (ميسون أسدي) بعنوان (هل الأولاد يعرفون؟)، وكانت هذه الصورة قد أثارت ضجة في الأردن سنة 2018 وفي مصر سنة 2020.
الوسومعبدالعزيزالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
“كتاب جدة” يستهل ندواته الحوارية بـ”الفلسفة للجميع”
استهل معرض جدة للكتاب 2025 فعالياته الحوارية بندوة بعنوان “الفلسفة للجميع: كيف نقرأ الفلسفة اليوم؟”، ضمن البرنامج الثقافي الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة في مركز جدة سوبر دوم تحت شعار “جدة تقرأ”.
وقدّمت الندوة أستاذة الأدب والنقد المشارك بقسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك عبدالعزيز، الدكتورة رانية العرضاوي، وأدارت الحوار الدكتورة زكية العتيبي.
وتناولت العرضاوي في حديثها كيفية تحويل الفلسفة إلى ممارسة تُسهم في تحقيق جودة الحياة، موضحةً طبيعة التفلسف، وسبل تفعيل الفلسفة المقارنة، والتجاوز الواعي إلى فكرة الفلسفة الكونية، مع تقديم أمثلة تطبيقية على ذلك، لافتة النظر إلى أن الفلسفة ذات أهمية فكرية ومعرفية، وأن المجتمع السعودي يعيش لحظة تاريخية من الانفتاح على الفلسفة وتلقيها وممارستها.
وشهدت الندوة في ختامها طرح العديد من الأسئلة والمداخلات، من أبرزها سؤال حول العلاقة بين القيم والفلسفة، وأجابت العرضاوي بأن القيم تنسجم مع الفلسفة، لأن القيم مبنية على المعرفة والأخلاق، التي تبعث على البحث والتأمل وطرح الأسئلة، بوصفها جزءًا أصيلًا من العطاء الإنساني.
ويواصل معرض جدة للكتاب استقبال زواره يوميًا على مدى عشرة أيام، من الساعة 12 ظهرًا حتى الساعة 12 منتصف الليل، ما عدا الجمعة، إذ يبدأ وقت الحضور من الساعة 2 ظهرًا، مقدمًا تجربة معرفية تبرز مجهودات هيئة الأدب والنشر والترجمة في دعم الكتاب، وتوسيع دائرة التواصل والعطاء الثقافي.