الزوبية: تحملوا الدبيبة إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال جمال الزوبية، مدير الإعلام الخارجي الأسبق، إن المبعوث الأممي عبدالله باتيلي، طمأن عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية، بشأن الموقف من حكومته، وأنه باق شريطة التعجيل بتهيئة الظروف للانتخابات.
كتب قائلًا على موقع إكس “باثيلي في لقائه مع الدبيبة؛ لن يكون غيرك رئيس حكومة في ليبيا، بلبل، غير تربح شدد حكومتك لتهيئة الظروف المناسبة لإجراء الانتخابات”.
أضاف “كما كتبنا وصرّحنا عشرات المرات بعد بداية الحرب الأوكرانية، لما تتعبوا من الدبيبة اعملوا انتخابات وإلا تحملوا إلى أن يقضي الله أمرًا كان مفعولًا” وفق تعبيره.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
سقوط مركبة فضاء سوفيتية على الأرض
وكالات
أكد مكتب الحطام الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، سقوط مركبة فضاء تعود إلى الحقبة السوفيتية على الأرض، بعد أكثر من 50 عامًا في الفضاء، في مهمة فشلت في الوصول إلى كوكب الزهرة.
كما أشار الاتحاد الأوروبي لتتبع ومراقبة الفضاء، إلى دخول المركبة غير المُسيطر عليها إلى الغلاف الجوي، بناءً على التحليل واختفاء المركبة من مداراتها المتوقعة، وفق ما نقلته صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية.
ورجح الخبراء سابقًا أن أجزاء من المركبة، وربما كلها، قد تصل إلى الأرض، نظرًا لأنها صُممت لتحمّل الظروف القاسية على سطح كوكب الزهرة، الذي يُعدّ الأشد حرارة في النظام الشمسي.. كما أكد العلماء أن احتمال إصابة أي شخص بالحطام الفضائي ضئيل للغاية.
وكانت المركبة، المعروفة باسم “كوزموس 482″، أُطلقت عام 1972 ضمن سلسلة من المهام السوفيتية الموجهة إلى كوكب الزهرة، لكنها فشلت في مغادرة المدار الأرضي بسبب خلل في الصاروخ الحامل.
وسقطت معظم أجزاء المركبة خلال العقد الأول بعد فشل الإطلاق، فيما بقيت الكبسولة الكروية –بقطر يُقدّر بنحو متر– تدور في الفضاء.. ويُعتقد أن هذه الكبسولة، التي تزن أكثر من 450 كغم، كانت مغلفة بالتيتانيوم لتحمّل الظروف القاسية.
ورغم مراقبة العلماء والخبراء العسكريين لمسار المركبة وتراجع مدارها، لم يتمكنوا من تحديد لحظة أو موقع السقوط بدقة، خاصة مع تأثير النشاط الشمسي وحالة المركبة المتدهورة بعد بقائها في الفضاء لعقود طويلة.