طالب الثانوي المتهم بالاعتداء على فتاة الاعدادية: بحبها ومعرفش القانون ومستعد أصلح غلطتي
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة شرق القاهرة الكلية طالب بالثانوية للجنايات لاتهامه باقامة علاقة مع طالبة اصغر منه بالاعداديه بشقة والده بعين شمس واستمعت النيابة إلى أقوال المتهم في القضية
نص أقوال المتهم
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بمواقعة أنثى وذلك بغير رضاها، وذلك بأن اصطحبتها إلى محل سكنك موهما إياها بحبك لها حال كونها لم تبلغ الثامنة عشر عاما ً؟
ج: حصل وأنا آسف
س: ما هي تفصيلات إقرارك؟
ج: اللي حصل إن عيلتي وعيلتها كانوا كويسين زمان مع بعض وبعد كده حصلت مشاكل فبعدنا وأنا كنت أعرفها وعلاقتنا علاقة حب مع بعض ونمنا مع بعض من ثلاث سنوات في شقتي ويوم الأحد اللي فات كانت عندي وبيتت ونمنا مع بعض وهو ده كل اللي حصل وأنا والله بحبها ومستعد أتجوزها
س: ومن يقيم برفقتك وكان متواجداً حال حدوث الواقعتين؟
ج: والدي مقيم معايا وهو كفيف ومكنش موجود وقتها وكان عند الجيران.
س: قررت بأنك مستعد لتزوج المجني عليه، فكيف لك أن تتزوج طفلة ذات ثلاثة عشر ربيعا ؟
ج/أنا بحبها ومعرفش القانون بيقول إيه
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض الصبية بغير قوة أو تهديد مستغلا حداثة سنها وذلك بخلوتهما بمكان إستأنساة وأمناة عن أعين الآخرين فسعي بيديه لـثيابها فحسرها عنها ثم أرقدها بوجهها على فراش تخيرة لفعلته أعقب ذلك حسر ثيابه عن جسده وجثم على ظهرها وقام بإيلاج كامل فاضاً غشاء بكارتها فتمكن من منها أتى فعلته حتى أفرغ خارجها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مع بعض
إقرأ أيضاً:
النقض تؤيد حكم الإعدام للمتهم بقتل فتاة البراجيل
قضت محكمة النقض، برفض الطعن المقدم من المتهم بقتل ابنة خاله، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ فتاة البراجيل، وتأييد الحكم الصادر بإعدامه شنقًا.
وقضت محكمة جنايات جنوب الجيزة، بإعدام المتهم بقتل نجله خاله بعد فشله في الاعتداء عليها، بمنطقة البراجيل بأوسيم التابعة لمحافظة الجيزة.
وكشفت التحقيقات، أنّ المتهم "أندرو. ح"، قتل الطفلة المجني عليها "أمل . ن"، ذبحًا داخل منزلها في منطقة البراجيل بأوسيم التابعة لمحافظة الجيزة، بعد فشله في الاعتداء عليها.
ومنذ بداية الجلسة الأولى من محاكمة المتهم، وهو يطلب من هيئة المحكمة سرعة الفصل في القضية لاعترافه بارتكاب جريمة القتل في حق نجله خاله.
وطالبت أسرة الطفلة المجني عليها بسرعة القصاص من المتهم، معربين عن فخرهم بنجلتهم التي أبت أن يمسها المتهم حتى آخر نفس في حياتها، وفضلت أن تلقى مصرعها على يديه، قائلين إنّهم فخورون بابنتهم لأنها دافعت عن نفسها رغم صغر سنها، وأنّ ما سيهدأ النيران المشتعلة في قلبهم هو إعدام المتهم.
مشاركة